واشنطن (درة) الأكلات الشعبية،، أيا كانت،، وفي أي منحى من مناخي العالم،، هي الأشهى والأصح مذاقا وطعماً في العالم دوما،، هذا ولا ننسى قيم هذه الوجبات الغذائية والصحية،، سواءاً من قنفذة نهامة،، او سراة عبيدة عسير،، أو ما سُلي على الحجر مثل سلتة اليمن،، او مسلاة نجران واللدام (خروف بُحشى داخل كرشته ويٌندى في حفرة من النار) جميعها أعظم من شطائر مكدانلنز وبورقر كنق (المجيمة مصريا) أو (المغينة لبنانيا). تلاعبا باللغة من غير أهلها.
بغض النظر عن اللغويات،، فالمعدة تفهم الشاطر والمشطور وما بينهما،، (شطائر-هامبرقر) منذ الأزل معروفة في مكة بالمشطورة،، شطري خبز محشوتين باللحم او الجبن واللحم،، أو الجبن والبيض،، أو البيض والبصل،، إلخ،، حتى بقايا الخبز في الحجاز كانت تُجمع في كيس معلق في (دهليز- ممر) المنزل لتصنع منها أحد أنواع وجبة الفتة.
موضوعي اليوم بختص بأكلات من المانيا،، أكلات كانت مألوفة قبل الحربين العالمية، موضوع أخذته من DW أكلات في صور - طبق من شمال هيسن- العديد من الأكلات الأ.لمانية التقليدية معروفة فقط على المستوى المحلي. هذه الأكلة موجودة في شمال ولاية هيسن، وهي وعبارة عن عجينة مصنوعة من البطاطس محشوة باللحم.
أصل هذه الأكلة يعود إلى لجوء الفقراء آنذاك إلى إخفاء اللحم في هذا العجين، لأنه كان يتوجب عليهم تقديم اللحوم والمحاصيل كنوع من الضريبة المفروضة عليهم من قبل الإقطاعيين.
لعل أن ايطاليا هي الأشهر في ترويج أكلاتها الشعبية على مستوياتها العالمية،، تتبعها الصين،، المغرب الغربي، ثم الحمص والتبولة الإسرائيلية،، طبعا هذا غريب ان تأخذ اسرائيل الدبكة والتبولة!! وهذا ليس غريب طبعا،، كونها اغتصبت أولى القبلتين!!
بغض النظر عن اللغويات،، فالمعدة تفهم الشاطر والمشطور وما بينهما،، (شطائر-هامبرقر) منذ الأزل معروفة في مكة بالمشطورة،، شطري خبز محشوتين باللحم او الجبن واللحم،، أو الجبن والبيض،، أو البيض والبصل،، إلخ،، حتى بقايا الخبز في الحجاز كانت تُجمع في كيس معلق في (دهليز- ممر) المنزل لتصنع منها أحد أنواع وجبة الفتة.
موضوعي اليوم بختص بأكلات من المانيا،، أكلات كانت مألوفة قبل الحربين العالمية، موضوع أخذته من DW أكلات في صور - طبق من شمال هيسن- العديد من الأكلات الأ.لمانية التقليدية معروفة فقط على المستوى المحلي. هذه الأكلة موجودة في شمال ولاية هيسن، وهي وعبارة عن عجينة مصنوعة من البطاطس محشوة باللحم.
أصل هذه الأكلة يعود إلى لجوء الفقراء آنذاك إلى إخفاء اللحم في هذا العجين، لأنه كان يتوجب عليهم تقديم اللحوم والمحاصيل كنوع من الضريبة المفروضة عليهم من قبل الإقطاعيين.
أحب أن أنقل لكم بعضا مما احتوته دويتشه ﭭيله اليوم:
أكلة الزاوركراوت الألمانية
أكلة الزاوركراوت الألمانية الشهيرة التي تصنع من الكرنب ليست في الأصل ألمانية بل ترجع أصولها إلى منطقة الألزاس. وإن كان هذا الطبق محبوب لدى الألمان، إلا أنه يستمد شهرته من الخارج. ويقدم الزاوركراوت عادة مع فخذ الخنزير أو بعض النقانق.
الدجاجة العمياء من وستفاليا
هذه الأكلة التقليدية تعد من كلاسيكيات الأطباق المحلية في منطقة وستفاليا وسط غرب ألمانيا حيث يحضر لحم الدجاج مع الخضروات والفاصوليا البيضاء. ولإعطاء هذه الأكلة نكهة مركزة يضاف إليها التفاح والكمثرى وقطع من لحم الخنزير.
البيتزا والباستا وبالطبع نقانق الكاري
الأكلات التقليدية تشمل أيضا ما يأكله الألمان كل يوم، وهذا يتضمن بالطبع الوجبات السريعة مثل البيتزا والبطاطس المحمرة وكذلك الشوارمة الأكلة تركية الأصل التي غزت ألمانيا في الثمانينيات من القرن الماضي. وحاليا يهتم الألمان بأكل الوجبات الآسيوية السريعة.
الأسبراجس في لايبتزيغ
الأسبراجس من أساسيات الأكلات المحلية في مدينة لايبتزيغ وكذلك الجمبري النهري.
معدة الخنزير من منطقة بلاتينا كخيه و حرام
هذه الألكلة اشتهرت من خلال المستشار الألماني الأسبق هيلموت كول الذي كان يقدمها في المآدب الرسمية، وهي عبارة عن معدة الخنزير محشوة ببقايا السحق ممزوجة بالبطاطس. ويستغرق تحضيرها حوالي 4 ساعات.
الصوص الأخضر
منطقة هيسن في وسط غرب ألمانيا تشتهر بالصوص الأخضر الذي يقدم مع السمك أو اللحم. ويتكون الصوص من اعشاب مختلفة من ضمنها البقدوس، وتخلط بالزيت وعصير الليمون.
الرافيولي الألمانية
"الماول تاشن" هي أكلة شهيرة في منطقة سويبيا وهي تشبه أكلة الرافيولي الإيطالية. وهي عادة ما تقدم يوم الجمعة في المطاعم حيث أنه من المتعارف عليه ألا يؤكل اللحم عند المسيحيين في يوم "الجمعة الحزينة". وتكمن الفكرة في أن يتم تخبئة اللحم في العجينة التي تصنع منها "الماول تاشن".
الخبز الأسمر
هذا النوع من الخبز الاسمر بالتحديد من أساسيات مطبخ وستفاليا وهو مصنوع 100% من الشيلم. وتم وضعه في اوعية بخار تصل درجة حرارتها إلى 100 درجة مئوية لمدة 20 ساعة ليكون طعم هذا النوع من الخبز ما بين المر والحلو.
المطاعم الفاخرة
لا تخلو ألمانيا أيضا من المطاعم الفاخرة والغالية الثمن إلى جانب المطاعم التي تقدم الأكلات المحلية التقليدية. وتحصل المطاعم الراقية منذ عام 1966 على نجوم استحقاق على غرار الفنادق لإثبات مدى جودة طعامها الفاخر والغالي في آن واحد.
أكلة الزاوركراوت الألمانية الشهيرة التي تصنع من الكرنب ليست في الأصل ألمانية بل ترجع أصولها إلى منطقة الألزاس. وإن كان هذا الطبق محبوب لدى الألمان، إلا أنه يستمد شهرته من الخارج. ويقدم الزاوركراوت عادة مع فخذ الخنزير أو بعض النقانق.
الدجاجة العمياء من وستفاليا
هذه الأكلة التقليدية تعد من كلاسيكيات الأطباق المحلية في منطقة وستفاليا وسط غرب ألمانيا حيث يحضر لحم الدجاج مع الخضروات والفاصوليا البيضاء. ولإعطاء هذه الأكلة نكهة مركزة يضاف إليها التفاح والكمثرى وقطع من لحم الخنزير.
البيتزا والباستا وبالطبع نقانق الكاري
الأكلات التقليدية تشمل أيضا ما يأكله الألمان كل يوم، وهذا يتضمن بالطبع الوجبات السريعة مثل البيتزا والبطاطس المحمرة وكذلك الشوارمة الأكلة تركية الأصل التي غزت ألمانيا في الثمانينيات من القرن الماضي. وحاليا يهتم الألمان بأكل الوجبات الآسيوية السريعة.
الأسبراجس في لايبتزيغ
الأسبراجس من أساسيات الأكلات المحلية في مدينة لايبتزيغ وكذلك الجمبري النهري.
معدة الخنزير من منطقة بلاتينا كخيه و حرام
هذه الألكلة اشتهرت من خلال المستشار الألماني الأسبق هيلموت كول الذي كان يقدمها في المآدب الرسمية، وهي عبارة عن معدة الخنزير محشوة ببقايا السحق ممزوجة بالبطاطس. ويستغرق تحضيرها حوالي 4 ساعات.
الصوص الأخضر
منطقة هيسن في وسط غرب ألمانيا تشتهر بالصوص الأخضر الذي يقدم مع السمك أو اللحم. ويتكون الصوص من اعشاب مختلفة من ضمنها البقدوس، وتخلط بالزيت وعصير الليمون.
الرافيولي الألمانية
"الماول تاشن" هي أكلة شهيرة في منطقة سويبيا وهي تشبه أكلة الرافيولي الإيطالية. وهي عادة ما تقدم يوم الجمعة في المطاعم حيث أنه من المتعارف عليه ألا يؤكل اللحم عند المسيحيين في يوم "الجمعة الحزينة". وتكمن الفكرة في أن يتم تخبئة اللحم في العجينة التي تصنع منها "الماول تاشن".
الخبز الأسمر
هذا النوع من الخبز الاسمر بالتحديد من أساسيات مطبخ وستفاليا وهو مصنوع 100% من الشيلم. وتم وضعه في اوعية بخار تصل درجة حرارتها إلى 100 درجة مئوية لمدة 20 ساعة ليكون طعم هذا النوع من الخبز ما بين المر والحلو.
المطاعم الفاخرة
لا تخلو ألمانيا أيضا من المطاعم الفاخرة والغالية الثمن إلى جانب المطاعم التي تقدم الأكلات المحلية التقليدية. وتحصل المطاعم الراقية منذ عام 1966 على نجوم استحقاق على غرار الفنادق لإثبات مدى جودة طعامها الفاخر والغالي في آن واحد.
لعل أن ايطاليا هي الأشهر في ترويج أكلاتها الشعبية على مستوياتها العالمية،، تتبعها الصين،، المغرب الغربي، ثم الحمص والتبولة الإسرائيلية،، طبعا هذا غريب ان تأخذ اسرائيل الدبكة والتبولة!! وهذا ليس غريب طبعا،، كونها اغتصبت أولى القبلتين!!
تحياااتي،،،