الرياض (واس) أقرّت وزارة التعليم تدريس كتاب "علوم الأرض والفضاء" ضمن المناهج الدراسية في نظام مسارات الثانوية بدءاً من العام الدراسي المقبل 1445هـ؛ إسهاماً في تنمية الاتجاهات الإيجابية لدى الطلاب والطالبات نحو علوم الفضاء، وبما يتوافق مع أفضل الممارسات الدولية الخاصة بالمقررات الدراسية، والتطورات الحديثة والمعايير العلمية والوطنية في هذا المجال.
- 11 ذو القعدة 1444 هـ الموافق 31 مايو 2023
ويتيح كتاب "علوم الأرض والفضاء" للطلبة تطوير قدراتهم في العلوم الطبيعية والتطبيقية في المرحلة الثانوية، والتي تشكل نحو 50% من مجالات التعلم في المسار العام ومسار علوم الحاسب والهندسة ومسار الصحة والحياة، وذلك من خلال ربط النظرية بالتطبيق في عمليات التعليم والتعلم، وزيادة ساعات التعلم في مواد العلوم الطبيعية والتطبيقية، إلى جانب تقديم مواد جديدة "علوم الأرض والفضاء، علم البيانات، الذكاء الاصطناعي، الأمن السيبراني، وفي المجال الهندسي".
ويتناول المقرر الدراسي الجديد مقدمة في علم الأرض والفضاء، واستكشاف العلاقة بين الأرض والهواء والفضاء والماء والكائنات الحية، إضافة إلى الربط بين الظواهر الطبيعية المهمة في الكون؛ كالخسوف والكسوف ومنازل القمر.
ويأتي إقرار الوزارة للمادة الدراسية الجديدة في إطار حرصها على مواكبة التطلعات والأهداف المستقبلية؛ الرامية لإعداد مواطن منافس عالمياً، من خلال الارتقاء بنواتج التعلّم بما يواكب المتغيرات العالمية، ويتوائم مع متطلبات المستقبل وسوق العمل.
- 11 ذو القعدة 1444 هـ الموافق 31 مايو 2023
ويتيح كتاب "علوم الأرض والفضاء" للطلبة تطوير قدراتهم في العلوم الطبيعية والتطبيقية في المرحلة الثانوية، والتي تشكل نحو 50% من مجالات التعلم في المسار العام ومسار علوم الحاسب والهندسة ومسار الصحة والحياة، وذلك من خلال ربط النظرية بالتطبيق في عمليات التعليم والتعلم، وزيادة ساعات التعلم في مواد العلوم الطبيعية والتطبيقية، إلى جانب تقديم مواد جديدة "علوم الأرض والفضاء، علم البيانات، الذكاء الاصطناعي، الأمن السيبراني، وفي المجال الهندسي".
ويتناول المقرر الدراسي الجديد مقدمة في علم الأرض والفضاء، واستكشاف العلاقة بين الأرض والهواء والفضاء والماء والكائنات الحية، إضافة إلى الربط بين الظواهر الطبيعية المهمة في الكون؛ كالخسوف والكسوف ومنازل القمر.
ويأتي إقرار الوزارة للمادة الدراسية الجديدة في إطار حرصها على مواكبة التطلعات والأهداف المستقبلية؛ الرامية لإعداد مواطن منافس عالمياً، من خلال الارتقاء بنواتج التعلّم بما يواكب المتغيرات العالمية، ويتوائم مع متطلبات المستقبل وسوق العمل.