سكاكا (واس) عقدت اللجنة المنظمة لمعرض الطاقة المتجددة بالجوف 2023م مؤتمراً صحفياً مساء أمس بمقر المعرض، استعرضت من خلاله أبرز ملامح المعرض وأهدافه وفعالياته، في مركز الجوف الحضاري بمدينة سكاكا بمشاركة رئيس الغرفة التجارية بالجوف د. حمدان بن عبد الله السمرين وأمين عام جمعية الجوف للطاقة المتجددة د. أحمد بن محمد السناني.
وفي بداية المؤتمر استعرض رئيس غرفة الجوف د. حمدان بن عبدالله السمرين فكرة تنظيم وإطلاق المعرض والذي جاء ليتوافق مع ريادة منطقة الجوف في الطاقة المتجددة لاحتضانها أولى مشروعات الطاقة المتجددة في المملكة، ولصناعة حراك اقتصادي واستثماري في هذا المجال ورفع إسهام القطاع التجاري والصناعي والسكني في استخدامات الطاقة المتجددة.
وأكد السمرين على دور الإعلام المحلي باختلاف وسائله ومنصاته في نقل الحراك الاقتصادي في المنطقة والترويج لهذا الحدث الكبير، لافتاً إلى متابعة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبد العزيز أمير منطقة الجوف، المستمرة لكافة تفاصيل العمل على إقامة المعرض.
وتناول السمرين دور الغرفة التجارية بوصفها الجهة المنظمة للمعرض، والعضو في المجلس الاستشاري للطاقة المتجددة، حيث إن من أبرز أهدافها العمل على تنمية اقتصاد المنطقة من خلال الفعاليات النوعية، التي تُسند الجهات الحكومية في حفز القطاع الخاص للمشاركة في مشاريع رؤية المملكة.
وحول جمعية الجوف للطاقة المتجددة، قال أمين عام الجمعية د. أحمد بن محمد السناني إن الجمعية برئاسة سمو أمير منطقة الجوف وعضوية العديد من الجهات الحكومية تترجم واقع هذا القطاع بمخرجات مثل هذا المعرض إلى مشاريع استثمارية وفرص اقتصادية واعدة.
وأشار السناني إلى أن الجمعية بدأت بنشاط وخطى ثابتة، حيث تم إشراك الكثير من رموز المنطقة من رجال الأعمال والمهتمين وشخصيات أسهمت في صياغة رؤية وهدف ورسالة الجمعية ومنهجها، وهي وفق إشارته تقوم على بذل الجهود والعمل على تحويل مجتمع الجوف إلى نموذج عالمي في استخدامات الطاقة المتجددة، وما يحفزه استحقاق الجوف لقب "عاصمة الطاقة المتجددة" في المملكة.
كما أشار السناني إلى توقيع الجمعية 14 اتفاقية بين عدد من الجهات والمؤسسات الحكومية لإدراج منشآتها ضمن برنامج الاستفادة من الطاقة المتجددة، واستفادة أكثر من ٤٥ ألف وحدة سكنية حالياً في سكاكا ودومة الجندل من مخرجات مشاريع الطاقة المتجددة، مؤكداً تميز جغرافية منطقة الجوف وبيئتها واحتضانها كل مقومات نجاح مشاريع الطاقة المجددة.
وعن المعرض وفعالياته، كشف المشرف على المعرض عبد الله الحميد أن المعرض سيطلق العديد من البرامج والفعاليات خلال أيامه الخمسة، مشيراً إلى فكرة بناء المعرض كواحة طبيعية لترسيخ مفهوم إسهام قطاع الطاقة المتجددة في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون والحفاظ على البيئة.
وأشار الحميد إلى مجلس الطاقة الذي سينقل في بث مباشر يومياً أحاديث مجموعة من الضيوف المختصين في مجال الطاقة، وأعلن إطلاق "بودكاست الطاقة"، وسيستضيف مجموعة من المختصين من جامعات وجهات متنوعة تختص بمجال الطاقة المتجددة، بالإضافة إلى المتحف المصاحب الذي يتناول تاريخ الطاقة منذ القدم وحتى الوقت الراهن، كما سيتضمن المعرض منطقة فعاليات الطاقة التي تقدم لزوار المعرض مجموعة من الابتكارات والأفكار المستحدثة، فضلاً عن سينما الطاقة، وهي فعالية تقدم عبر أفلام واقعية مجموعة من الأفكار التوعوية تجاه أهمية الطاقة المتجددة، و"حافلة الطاقة" التي ستنقل الزوار في رحلات منتظمة بين موقع المعرض ومشاريع الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، مختتماً حديثه بالإشارة إلى مضامين ألوان ومكونات شعار المعرض، والمستوحاة بكامل تفاصيلها من مفهوم الطاقة الشمسية.
وينطلق المعرض اليوم الاثنين برعاية وتشريف صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبد العزيز أمير منطقة الجوف، فيما تستمر فعالياته خلال الفترة المسائية من الرابعة وحتى العاشرة على مدى خمسة أيام متتالية.
وفي بداية المؤتمر استعرض رئيس غرفة الجوف د. حمدان بن عبدالله السمرين فكرة تنظيم وإطلاق المعرض والذي جاء ليتوافق مع ريادة منطقة الجوف في الطاقة المتجددة لاحتضانها أولى مشروعات الطاقة المتجددة في المملكة، ولصناعة حراك اقتصادي واستثماري في هذا المجال ورفع إسهام القطاع التجاري والصناعي والسكني في استخدامات الطاقة المتجددة.
وأكد السمرين على دور الإعلام المحلي باختلاف وسائله ومنصاته في نقل الحراك الاقتصادي في المنطقة والترويج لهذا الحدث الكبير، لافتاً إلى متابعة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبد العزيز أمير منطقة الجوف، المستمرة لكافة تفاصيل العمل على إقامة المعرض.
وتناول السمرين دور الغرفة التجارية بوصفها الجهة المنظمة للمعرض، والعضو في المجلس الاستشاري للطاقة المتجددة، حيث إن من أبرز أهدافها العمل على تنمية اقتصاد المنطقة من خلال الفعاليات النوعية، التي تُسند الجهات الحكومية في حفز القطاع الخاص للمشاركة في مشاريع رؤية المملكة.
وحول جمعية الجوف للطاقة المتجددة، قال أمين عام الجمعية د. أحمد بن محمد السناني إن الجمعية برئاسة سمو أمير منطقة الجوف وعضوية العديد من الجهات الحكومية تترجم واقع هذا القطاع بمخرجات مثل هذا المعرض إلى مشاريع استثمارية وفرص اقتصادية واعدة.
وأشار السناني إلى أن الجمعية بدأت بنشاط وخطى ثابتة، حيث تم إشراك الكثير من رموز المنطقة من رجال الأعمال والمهتمين وشخصيات أسهمت في صياغة رؤية وهدف ورسالة الجمعية ومنهجها، وهي وفق إشارته تقوم على بذل الجهود والعمل على تحويل مجتمع الجوف إلى نموذج عالمي في استخدامات الطاقة المتجددة، وما يحفزه استحقاق الجوف لقب "عاصمة الطاقة المتجددة" في المملكة.
كما أشار السناني إلى توقيع الجمعية 14 اتفاقية بين عدد من الجهات والمؤسسات الحكومية لإدراج منشآتها ضمن برنامج الاستفادة من الطاقة المتجددة، واستفادة أكثر من ٤٥ ألف وحدة سكنية حالياً في سكاكا ودومة الجندل من مخرجات مشاريع الطاقة المتجددة، مؤكداً تميز جغرافية منطقة الجوف وبيئتها واحتضانها كل مقومات نجاح مشاريع الطاقة المجددة.
وعن المعرض وفعالياته، كشف المشرف على المعرض عبد الله الحميد أن المعرض سيطلق العديد من البرامج والفعاليات خلال أيامه الخمسة، مشيراً إلى فكرة بناء المعرض كواحة طبيعية لترسيخ مفهوم إسهام قطاع الطاقة المتجددة في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون والحفاظ على البيئة.
وأشار الحميد إلى مجلس الطاقة الذي سينقل في بث مباشر يومياً أحاديث مجموعة من الضيوف المختصين في مجال الطاقة، وأعلن إطلاق "بودكاست الطاقة"، وسيستضيف مجموعة من المختصين من جامعات وجهات متنوعة تختص بمجال الطاقة المتجددة، بالإضافة إلى المتحف المصاحب الذي يتناول تاريخ الطاقة منذ القدم وحتى الوقت الراهن، كما سيتضمن المعرض منطقة فعاليات الطاقة التي تقدم لزوار المعرض مجموعة من الابتكارات والأفكار المستحدثة، فضلاً عن سينما الطاقة، وهي فعالية تقدم عبر أفلام واقعية مجموعة من الأفكار التوعوية تجاه أهمية الطاقة المتجددة، و"حافلة الطاقة" التي ستنقل الزوار في رحلات منتظمة بين موقع المعرض ومشاريع الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، مختتماً حديثه بالإشارة إلى مضامين ألوان ومكونات شعار المعرض، والمستوحاة بكامل تفاصيلها من مفهوم الطاقة الشمسية.
وينطلق المعرض اليوم الاثنين برعاية وتشريف صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبد العزيز أمير منطقة الجوف، فيما تستمر فعالياته خلال الفترة المسائية من الرابعة وحتى العاشرة على مدى خمسة أيام متتالية.
تم تصويب (21) خطأ، منها:
(٢٠٢٣ م) و(المعرض, استعرضت) و(عبدالله) و(السناني .) و(و " حافلة الطاقة ")
إلى (2023م) و(المعرض، استعرضت) و(عبد الله) و(السناني.) (و"حافلة الطاقة")
الخلاص من متطفلي لُغَتُنا ملاذنا
(٢٠٢٣ م) و(المعرض, استعرضت) و(عبدالله) و(السناني .) و(و " حافلة الطاقة ")
إلى (2023م) و(المعرض، استعرضت) و(عبد الله) و(السناني.) (و"حافلة الطاقة")
الخلاص من متطفلي لُغَتُنا ملاذنا