عنيزة (واس) تنطلق غداً، فعاليات "مهرجان الحنيني" في نسخته السابعة بتنظيم من الغرفة التجارية بمحافظة عنيزة، ويستمر لمدة 10 أيام، بمقر سوق المسوكف التراثي وسط المحافظة.
ويهدف المهرجان إلى دعم الأسر المنتجة ورواد ورائدات الأعمال والتسويق لمنتج الحنيني، كإحدى الأكلات الشعبية الشهيرة في فصل الشتاء، إذ يعـد الحنيني من المنتجات المعروفة بالقصيم كمنتج اقتصادي للأسر المنتجة.
وأوضح أمين عام الغرفة بمحافظة عنيزة والمشرف العام على المهرجان عادل يحي الرشيد أن مهرجان الحنيني سيسهم في توفير نقاط بيع للأسر المنتجة التي تقوم بإعداد هذا المنتج لتنشيط الجانب الاقتصادي لمنتجاتهم والتي تصل إلى أكثر من 130 ركنًا لعرض منتج الحنيني وبقية الأكلات الشعبية التي تشتهر بها منطقة القصيم، إضافة إلى عربات الأطعمة، ومشاركة العديد من الجهات الحكومية والشركات الغذائية عبر مواقع مخصصة لهم في ساحة السوق الخارجية.
وأكد الرشيد أن المهرجان سيشهد تنظيم برنامج حافل يتضمن عددًا من الفعاليات المميزة والترويجية المساندة تناسب الفئات العمرية، مثل الفعاليات الخاصة بمسرح الطفل وعدداً من المسابقات اليومية للزوار والألعاب الشعبية، إلى جانب إقامة الدورات التدريبية لتعزيز المعارف بهذا المنتج الغذائي من خلال تنظيم العديد من الدورات التي ستسهم بصناعة جيل جديد من الأسر المنتجة، وإقامة الأسواق الشعبية والحرف اليدوية والعديد من الأنشطة المتنوعة.
ويهدف المهرجان إلى دعم الأسر المنتجة ورواد ورائدات الأعمال والتسويق لمنتج الحنيني، كإحدى الأكلات الشعبية الشهيرة في فصل الشتاء، إذ يعـد الحنيني من المنتجات المعروفة بالقصيم كمنتج اقتصادي للأسر المنتجة.
وأوضح أمين عام الغرفة بمحافظة عنيزة والمشرف العام على المهرجان عادل يحي الرشيد أن مهرجان الحنيني سيسهم في توفير نقاط بيع للأسر المنتجة التي تقوم بإعداد هذا المنتج لتنشيط الجانب الاقتصادي لمنتجاتهم والتي تصل إلى أكثر من 130 ركنًا لعرض منتج الحنيني وبقية الأكلات الشعبية التي تشتهر بها منطقة القصيم، إضافة إلى عربات الأطعمة، ومشاركة العديد من الجهات الحكومية والشركات الغذائية عبر مواقع مخصصة لهم في ساحة السوق الخارجية.
وأكد الرشيد أن المهرجان سيشهد تنظيم برنامج حافل يتضمن عددًا من الفعاليات المميزة والترويجية المساندة تناسب الفئات العمرية، مثل الفعاليات الخاصة بمسرح الطفل وعدداً من المسابقات اليومية للزوار والألعاب الشعبية، إلى جانب إقامة الدورات التدريبية لتعزيز المعارف بهذا المنتج الغذائي من خلال تنظيم العديد من الدورات التي ستسهم بصناعة جيل جديد من الأسر المنتجة، وإقامة الأسواق الشعبية والحرف اليدوية والعديد من الأنشطة المتنوعة.