• ▲ درة الإقتصادية

    قِسم الإقتصاد فوز 2030 عالمي
  • الاجتماع الأول للحوار الوزاري السعودي الياباني للطاقة

    الرياض (واس) عقد صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز وزير الطاقة، ومعالي وزير الاقتصاد والتجارة والصناعة الياباني نيشيمورا ياسوتوشي اليوم، الاجتماع الوزاري الأول لـ "الحوار الوزاري السعودي الياباني للطاقة"، وذلك في مدينة الرياض.



    وأكّد الوزيران خلال الاجتماع أهمية دعم استقرار أسواق البترول العالمية، من خلال تشجيع الحوار والتعاون بين الدول المنتجة والمستهلكة، وضرورة ضمان إمدادات آمنة من جميع مصادر الطاقة إلى الأسواق العالمية، مشيرين إلى أن المملكة هي أكبر مَصدرٍ موثوقٍ به لإمدادات البترول الخام إلى اليابان، كما أنها شريكٌ يُعتمد عليه في هذا الجانب، مشيداً معالي وزير الاقتصاد والتجارة والصناعة الياباني بجهود المملكة المستمرة في تعزيز استقرار أسواق البترول العالمية.



    ورحب الجانبان، بالتمديد الجديد للتعاون في مجال التخزين الإستراتيجي، بين وزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة في اليابان وشركة أرامكو السعودية، لمدة ثلاث سنوات، مشيدين بتوقيع مذكرتي تعاون في كل من:
    • مجال الاقتصاد الدائري للكربون،
    • إعادة تدوير الكربون،
    • مجال الهيدروجين النظيف،
    • وقود الأمونيا ومشتقاتها.



    وأكدا الوزيران أهمية الوصول إلى الحياد الصفري للكربون، والتركيز على الانبعاثات بدلاً عن مصادر الطاقة، وذلك من خلال التطبيق الفعال لنهج الاقتصاد الدائري للكربون، وتقنيات إعادة تدوير الكربون.



    كما رحب الجانبان، باستثمارات الشركات اليابانية ومشاركتها في سوق الطاقة في المملكة؛ لتنويع سلاسل الإمداد العالمية، من خلال إستراتيجيات التوطين التي تعتمد على جوانب القوة النسبية ذات الصلة، إلى جانب مناقشة فرص التعاون في مجالات البتروكيميائيات، إشارةً إلى ما أعلنت عنه المملكة مؤخرًا، من خططٍ طموحة لزيادة سعات إنتاج البتروكيميائيات فيها، من خلال تحويل السوائل إلى مواد كيميائية، وزيادة التكامل بين جميع مراحل سلسلة القيمة، معربين عن رغبتهما في مواصلة التعاون في مجالات الكهرباء، والطاقة المتجددة، وكفاءة الطاقة، والابتكار.



    تم تصويب أخطاء، منها:
    (عبدالعزيز) و(و رحب)
    إلى (عبد العزيز) و(ورحب)


    منتدى الاستثمار السعودي الياباني
    يعزز العلاقة الاستراتيجية بين البلدين
    26 ديسمبر 2022
    الرياض 02 جمادى الآخرة 1444 هـ الموافق م واس
    نظمت وزارة الاستثمار، في الرياض اليوم، منتدى الاستثمار السعودي–الياباني، بحضور معالي وزير الاستثمار م. خالد بن عبد العزيز الفالح ومعالي وزير الاقتصاد والتجارة والصناعة الياباني نيشيمورا ياسوتوشي وعدد من مسؤولي البلدين.



    ويسعى المنتدى لتسليط الضوء على فرص الاستثمار، بما يعمل على تعزيز الشراكة الاستثمارية بين البلدين في ضوء الرؤية السعودية اليابانية 2030.

    وبمشاركة واسعة من القطاع الخاص السعودي والياباني، استعرض المنتدى فرص توسيع الشراكة الاستثمارية بين البلدين في القطاعات الاستراتيجية ذات الأولوية وتشمل:
    • التجارة والاستثمار،
    • الطاقة والصناعة،
    • الشركات الصغيرة والمتوسطة والتمويل،
    • التعليم والثقافة والرياضة.



    وتخلل المنتدى عروضاً لتسليط الضوء على بيئة الاستثمار في المملكة والمشاريع الكبرى المرتبطة برؤية المملكة 2030 والصناعة الحيوية وعرضاً للمركز الوطني للتخصيص، كما عقد خلال المنتدى عدد من الجلسات الحوارية تناولت فرص الاستثمار في مجالات:
    • الألعاب والرياضات الإلكترونية
    • صناعة السيارات
    • مستقبل الطاقة النظيفة
    • مستقبل الابتكار،
    بهدف زيادة الشراكة والتعاون بين القطاع الخاص السعودي والياباني.



    من جهة أخرى، شهدت أعمال المنتدى تبادل 15 مذكرة تفاهم استثمارية بين الجانبين في مجالات الذكاء الاصطناعي والرياضة والتمويل والخدمات البنكية وإعادة تدوير البوليستر والزراعة والأغذية والصناعة والتصنيع والتجارة والطاقة والرقمنة والمدن الذكية والتخصيص، كما جرى خلال المنتدى جلسات ولقاءات ثنائية بين ممثلي القطاع الخاص وكبرى الشركات السعودية واليابانية، لبحث أوجه التعاون وفرص الاستثمار.



    يذكر، أن منتدى الاستثمار السعودي–الياباني شهد مشاركة كبيرة من المستثمرين ورجال الأعمال والشركات في البلدين، ويستهدف توسيع الشراكة التجارية والاستثمارية بين البلدين في ضوء الرؤية المشتركة السعودية–اليابانية 2030 في قطاعات الاستثمار ذات الأولوية، كما يعكس اهتمام المملكة بتعزيز الشراكات الاستثمارية بين المملكة ومختلف دول العالم.









    تم تصويب (11) خطأ، منها:
    (الاستثمار , في) و(السعوديالياباني) و(اليوم , منتدى)
    إلى (الاستثمار، في) و(السعودي–الياباني) و(اليوم، منتدى)

    المؤتمر الـ 44 للجمعية الدولية لاقتصاديات الطاقة
    يستقطب عددًا من صانعي السياسات
    والجهات الأكاديمية والشركات والمنظمات
    25 ديسمبر 2022
    الرياض (واس) أكملت اللجنة المنظمة للمؤتمر الـ 44 للجمعية الدولية لاقتصاديات الطاقة استعداداتها لاستضافة المؤتمر الذي تقيمه الجمعية لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، خلال الفترة من 4-9 فبراير 2023م في مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية.



    ويستقطب المؤتمر الذي يقام تحت شعار "مسارات لمستقبل طاقة نظيفة ومستقرة ومستدامة"، عددًا من صانعي السياسات والجهات الأكاديمية والشركات والمنظمات غير الحكومية ضمن منصّة فعّالة، لعرض ومناقشة الصعوبات الحالية والحلول المحتملة لتحديات المعضلة الثلاثية لاستدامة الطاقة.

    وتزداد الحاجة اليوم أكثر من أي وقت مضى لإقامة مثل هذا الحوار في ظلّ ارتفاع تكاليف الطاقة والضغوطات المتزايدة للتحوّل من الاعتماد على الوقود الأحفوري حصرًا نحو بدائل الطاقة النظيفة والمتجدّدة. ويحتاج الأفراد والشركات والقطاعات والدول إلى إيجاد توازن بين الحصول على الطاقة من مصادر موثوقة والقدرة على تحمّل تكلفتها وتوفيرها بشكل مستدام على المدى البعيد، وقد أسهمت استضافة مصر لمؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ "كوب 27" في وضع الركائز الأساسية لضمان النجاح في تحقيق الأهداف المنشودة من مؤتمر الجمعية الدولية لاقتصاديات الطاقة.

    ويسهم هذا المؤتمر في تأكيد التزام قيادات المنطقة باتخاذ إجراءات جدية وصارمة لمواجهة تحديات التغير المناخي، قُبيل انعقاد مؤتمر "كوب 28" المقرّر في دولة الإمارات العربية المتحدة في العام 2023.



    وقال رئيس مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية فهد العجلان: "يحظى المجتمع الدولي اليوم بفرصة استثنائية لتوحيد جميع الجهود في سبيل دعم الأهداف المشتركة، في ظلّ تزايد الحاجة إلى تحقيق التحوّل في مجال الطاقة، لدعم الحياد الكربوني وإيجاد حلول نهائية سريعة لتحدي التغير المناخي التي تتفاقم حدّتها يومًا بعد يومٍ، ويمهّد المؤتمر الـ 44 للجمعية الدولية لاقتصاديات الطاقة الطريق لانطلاق مرحلة جديدة من الحوار وتبادل المعرفة والابتكار على المستويات المحلية والإقليمية والدولية، ويسرّنا أن نستضيف حدثًا على هذا المستوى والتأثير هنا في المملكة"، مبينًا أن المؤتمر يوفر منصّة متكاملة وفعّالة تتيح للمشاركين وأعضاء المجتمع العلمي الواسع الوقوف على الفرص التي من شأنها أن تحقّق قيمة إضافية في ظلّ الظروف المتغيرة بشكل سريع ضمن قطاع الطاقة، فضلًا عن مناقشة الأبحاث المتقدمة التي تسهم في مواجهة أزمة التغير المناخي وتحديد معالم سياسات الطاقة المستدامة والشاملة في المستقبل.



    ومن جانبه، أوضح معالي رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية لاقتصاديات الطاقة الدكتور ماجد المنيف، أنّ استضافة هذا المؤتمر يسهم في معالجة أزمة البيئة والتحديات المرتبطة بقطاع الطاقة على مستوى المنطقة والعالم على حدّ سواء مبينًا أنّ المملكة تضطلع لغاية اليوم بدور فاعل في المنتديات العالمية المنظمة في إطار الطاقة وأزمة التغير المناخي، فضلًا عن أنها أطلقت عددًا من المبادرات الخضراء على المستويين الوطني والإقليمي.

    وأفاد أن برنامج المؤتمر يشمل مجموعة من الجلسات الحوارية والنقاشات من خلال 11 جلسة عامة وثلاث ورش عمل، تبدأ بكلمة افتتاحية يلقيها صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز، وزير الطاقة ورئيس مجلس أمناء مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية، وتشمل قائمة المتحدثين الرئيسيين وأبرز المحاورين المشاركين في هذا المؤتمر:
    • نائب رئيس مجلس إدارة "إس آند بي جلوبال" دانيال يرجين،
    • جيسون بوردوف من جامعة كولومبيا،
    • خافيير بلاس من "بلومبرغ"،
    • جيفري كوري من "جولدمان ساكس"،
    • روبرتا جاتي من البنك الدولي،
    • أحمد الخويطر وأشرف الغزاوي من "أرامكو السعودية"،

    بالإضافة إلى ذلك، تشمل قائمة المتحدثين والمحاورين المؤكدين:
    • أرونابا غوش، من مجلس الطاقة والبيئة والمياه،
    • هوسانغ لي، من اللجنة الحكومية الدولية للتغيرات المناخية،
    • رولا دشتي، من لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا)،
    • بسام فتوح، من معهد أكسفورد لدراسات الطاقة،
    • أمريتا سين، الشريك المؤسس ومدير قسم الأبحاث في "إنرجي أسبيكتس"،
    • كينيث ميدلوك الثالث، أستاذ في جامعة رايس في الولايات المتحدة الأميركية.

    وتستند العروض التقديمية إلى أبحاث ونتائج أكاديمية مستقلة، لتوفير الركائز الضرورية لإجراء المناقشات القائمة على البيانات، وقد تلقت لجنة البرنامج المنظّمة للمؤتمر الـ 44 للجمعية الدولية لاقتصاديات الطاقة أكثر من 300 بحث من إعداد مؤلفين من 42 دولة حول العالم، ليجري عرضها خلال الجلسات المشتركة وجلسات العرض اليومية أمام أبرز خبراء القطاع، وتطرّقت الأبحاث المقدّمة إلى مجموعة من الموضوعات الآنية، مثل الطاقة والبيئة ومصادر الطاقة المتجددة والاقتصاد والكهرباء وإعداد النماذج الإلكترونية لأنظمة الطاقة.

    وقال رئيس الجمعية الدولية لاقتصاديات الطاقة للعام 2023 البروفيسور جان ميشيل جلاشان:
    "تُعدّ المملكة من الدول الرائدة عالميًا التي تسهم اليوم في رسم معالم مستقبل جديد لقطاع الطاقة، قائم على مصادر الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر، ويأتي مؤتمرنا السنوي الذي يجري انعقاده هذا العام في الرياض بمثابة فرصة استثنائية لمعرفة المزيد عن المجتمع السعودي والوقوف على الإمكانات الكامنة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وإن لم نقم بذلك، لن نتمكّن من تحقيق أهدافنا المنشودة".

    وسيشمل المؤتمر كذلك مجموعة من الأنشطة الاجتماعية والثقافية التي تهدف إلى رفع وعي المشاركين بثقافة المملكة وتراثها. ومن المقرّر تنظيم زيارات استكشافية إلى مدينة الدرعية التاريخية، المصنّفة كأحد مواقع التراث العالمي التابعة لليونسكو في المملكة.

    فيما عدّ رئيس الجمعية الدولية لاقتصاديات الطاقة لعام 2022 وأستاذ الاقتصاد في جامعة رايس، بيتر هارتلي، انعقاد مؤتمر الجمعية الدولية لاقتصاديات الطاقة في المملكة، إنجازًا بارزًا، نظرًا لما تؤديه منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من دور محوري في أسواق الطاقة العالمية، وقال " أثق تمامًا بأنّ تواجدنا هنا خطوة ضرورية جدًا بالنسبة لنا".

    تم تصويب (11) خطأ، منها:
    (عبدالله) و(المملكة , إنجازًا)
    إلى (عبد الله) و(المملكة، إنجازًا)

    هذه المقالة نشرت أصلا في موضوع المنتدى : الاجتماع الأول للحوار الوزاري السعودي الياباني للطاقة كتبت بواسطة نسيم الدرة مشاهدة المشاركة الأصلية
  • □ ثقافة اتقان عصر جديد

  • ▲ لن ينجو أياً كان

  • جمعية الاقتصاد السعودية

  • مركز خدمة المطورين

  • طاقات

  • □ اقتصاد + اعمال


تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا