الرياض (واس) عقدت هيئة الأدب والنشر والترجمة أمس، لقاءً افتراضياً مغلقًا بعنوان "مستقبل الشركات الناشئة بمجال الترجمة"، بحضور منسوبي الهيئة، وعدد من أصحاب شركات الترجمة وبعض المهتمين بالقطاع، بهدف تسليط الضوء على الشركات الناشئة، وبحث سبل تطويرها وبناء جسور تواصل فيما بينها للاستفادة من التجارب المختلفة، وتنمية المهارات التي تثري المجال وتسهم في تطويره.
وتطرق اللقاء إلى أهمية الاستدامة في بيئة الأعمال، وكيفية توفير فرص وظيفية وحاضنات أعمال في القطاع، والاهتمام بتدريب المترجمين وتنمية مهاراتهم، بالإضافة إلى توفير الفرص الاستثمارية في المجال وتقديم معايير ذات جودة عالية، وأهمية دور التسويق في التعريف بالشركات الناشئة للإسهام في وصولها وانتشارها، وضرورة استخدام التقنية الحديثة لتسخير الترجمة.
يأتي ذلك ضمن لقاءات هيئة الأدب والنشر الترجمة التي تهدف لتطوير قطاع الترجمة بما ينعكس بشكلٍ مباشر على تحسين منظومة العمل في الشركات والجهات ذات العلاقة، وإثراء المحتوى الترجمي بما يتناسب وتطلعات المجتمع الثقافي.
وتناول اللقاء محاور: "مفهوم الشركات الناشئة في الترجمة، وطبيعة إدارة الأعمال في مجال الترجمة، والفرص الاستثمارية في مجال الترجمة، والتجارب المحلية والدولية في إدارة وتشغيل شركات الترجمة، والتوصيات والدروس المستفادة من ذوي الخبرة في مجال شركات الترجمة".
وتطرق اللقاء إلى أهمية الاستدامة في بيئة الأعمال، وكيفية توفير فرص وظيفية وحاضنات أعمال في القطاع، والاهتمام بتدريب المترجمين وتنمية مهاراتهم، بالإضافة إلى توفير الفرص الاستثمارية في المجال وتقديم معايير ذات جودة عالية، وأهمية دور التسويق في التعريف بالشركات الناشئة للإسهام في وصولها وانتشارها، وضرورة استخدام التقنية الحديثة لتسخير الترجمة.
يأتي ذلك ضمن لقاءات هيئة الأدب والنشر الترجمة التي تهدف لتطوير قطاع الترجمة بما ينعكس بشكلٍ مباشر على تحسين منظومة العمل في الشركات والجهات ذات العلاقة، وإثراء المحتوى الترجمي بما يتناسب وتطلعات المجتمع الثقافي.