أقسام درة ،،،
د. علي عدنان عشقي
دي دبليو DW الألمانية: يتوقع خبراء الفضاء مرور الكثير من الكويكبات والمذنبات في مدار قريب من الأرض خلال الأشهر المقبلة. فما هي مميزات هذه الأجسام الفضائية وهل تشكل خطرا على كوكب الأرض؟ (الكاتب: حنا فوكس/ هشام الدريوش)
كويب جديد يقترب من الأرض : عام 2013 هو عام الكويكبات والمذنبات. ففي 15 شباط/فبراير سيطل كويكب غريب على الأرض يبلغ سمكه خمسين مترا وسيقترب من الأرض أكثر من قرب الأقمار الصناعية إليها. ويستبعد الخبراء بأن يحدث تصادم بين هذا الكويكب والأرض.
صخور فضائية : يتوقع الخبراء بأن تمر الكثير من الكويكبات الصغيرة عام 2013 بالقرب من الأرض، لهذا يسهر العلماء على تتبعها بشكل دقيق وذلك بسبب المخاطر الذي قد تحملها هذه الصخور معها.
المذنبات والشهب : تتكون المذنبات من سحابة غاز وذيل غازي ضخم بالإضافة إلى صخور وعدد لا يحصى من جزيئات الغبار. وعندما تصل المذنبات إلى الغلاف الجوي الأرضي فإن حرارتها تتجاوز 3000 درجة مئوية وتبدأ في الإضاءة فيصدر عنها شهب نارية.
سقوط الكثير من الشهب : عندما تقترب الأرض كثيرا من إحدى المذنبات تسقط الكثير من الشهب على الأرض. وتعتبر البرشاويات والأسديات من أشهر هذه الشهب.
نيازك : يؤدي احتراق غبار المذنبات في الغلاف الجوي للأرض إلى سقوط الكثير من الصخور على الأرض. وأغلب هذه النيازك صغيرة وغير خطيرة، لكن النيازك الكبيرة قد تسبب دمارا كبيرا. وتعتبر حفرة بارنجر في ولاية اريزونا أكبر فوهة بركان نتجت بعد سقوط نيزك على هذه المنطقة. ويبلغ قطر الحفرة حوالي 1000 متر.
نيزك عملاق : يرى الخبراء أن أضخم نيزك ضرب الأرض هو الذي سقط في شبه جزيرة يوكاتان قبل 65 مليون عام. ويبلغ طول حفرة تشيككسولوب التي تسبب فيها هذا النيزك حوالي 300 كيلومتر. ويعتقد الخبراء بأن سقوط هذا النيزك هو الذي قضى على وجود الديناصورات على وجه الأرض.
الحجر الأسود : تشبه النيازك الحجارة الموجودة على الأرض وتبدو قشرتها محروقة والسبب في ذلك هو الذوبان الذي تتعرض له النيازك عندما تدخل الغلاف الجوي.
غبار وغاز : ليس فقط جزيئات غبار المذنبات هي التي يمكن أن تسقط على الأرض وإنما أيضا المذنبات نفسها. ويعتقد العلماء أن هذه المذنبات هي عبارة عن بقايا من تشكيل الكواكب، وأن البحث في تكوينها يمكن أن يوفر معلومات عن بداية النظام الشمسي.
كتل صخرية كبيرة : إلى جانب النيازك تنتشر في الفضاء كويكبات لا تعد ولا تحصى. فحجمها أكبر من النيازك ويبلغ قطرها عدة كيلومترات. ويتم مراقبة هذه الكويكبات بدقة من العلماء لأنه في حالة سقوطها قد تخلف دمارا كبيرا.
احتمال السقوط نادر : لكن احتمال سقوط هذه الكويكبات على الأرض يظل نادرا حسب رأي الخبراء.
كويب جديد يقترب من الأرض : عام 2013 هو عام الكويكبات والمذنبات. ففي 15 شباط/فبراير سيطل كويكب غريب على الأرض يبلغ سمكه خمسين مترا وسيقترب من الأرض أكثر من قرب الأقمار الصناعية إليها. ويستبعد الخبراء بأن يحدث تصادم بين هذا الكويكب والأرض.
صخور فضائية : يتوقع الخبراء بأن تمر الكثير من الكويكبات الصغيرة عام 2013 بالقرب من الأرض، لهذا يسهر العلماء على تتبعها بشكل دقيق وذلك بسبب المخاطر الذي قد تحملها هذه الصخور معها.
المذنبات والشهب : تتكون المذنبات من سحابة غاز وذيل غازي ضخم بالإضافة إلى صخور وعدد لا يحصى من جزيئات الغبار. وعندما تصل المذنبات إلى الغلاف الجوي الأرضي فإن حرارتها تتجاوز 3000 درجة مئوية وتبدأ في الإضاءة فيصدر عنها شهب نارية.
سقوط الكثير من الشهب : عندما تقترب الأرض كثيرا من إحدى المذنبات تسقط الكثير من الشهب على الأرض. وتعتبر البرشاويات والأسديات من أشهر هذه الشهب.
نيازك : يؤدي احتراق غبار المذنبات في الغلاف الجوي للأرض إلى سقوط الكثير من الصخور على الأرض. وأغلب هذه النيازك صغيرة وغير خطيرة، لكن النيازك الكبيرة قد تسبب دمارا كبيرا. وتعتبر حفرة بارنجر في ولاية اريزونا أكبر فوهة بركان نتجت بعد سقوط نيزك على هذه المنطقة. ويبلغ قطر الحفرة حوالي 1000 متر.
نيزك عملاق : يرى الخبراء أن أضخم نيزك ضرب الأرض هو الذي سقط في شبه جزيرة يوكاتان قبل 65 مليون عام. ويبلغ طول حفرة تشيككسولوب التي تسبب فيها هذا النيزك حوالي 300 كيلومتر. ويعتقد الخبراء بأن سقوط هذا النيزك هو الذي قضى على وجود الديناصورات على وجه الأرض.
الحجر الأسود : تشبه النيازك الحجارة الموجودة على الأرض وتبدو قشرتها محروقة والسبب في ذلك هو الذوبان الذي تتعرض له النيازك عندما تدخل الغلاف الجوي.
غبار وغاز : ليس فقط جزيئات غبار المذنبات هي التي يمكن أن تسقط على الأرض وإنما أيضا المذنبات نفسها. ويعتقد العلماء أن هذه المذنبات هي عبارة عن بقايا من تشكيل الكواكب، وأن البحث في تكوينها يمكن أن يوفر معلومات عن بداية النظام الشمسي.
كتل صخرية كبيرة : إلى جانب النيازك تنتشر في الفضاء كويكبات لا تعد ولا تحصى. فحجمها أكبر من النيازك ويبلغ قطرها عدة كيلومترات. ويتم مراقبة هذه الكويكبات بدقة من العلماء لأنه في حالة سقوطها قد تخلف دمارا كبيرا.
احتمال السقوط نادر : لكن احتمال سقوط هذه الكويكبات على الأرض يظل نادرا حسب رأي الخبراء.
