الرياض (واس) تنفذ وزارة النقل والخدمات اللوجستية في منطقة مكة المكرمة، عدداً من المشاريع الإستراتيجية، من ضمنها مشروع ازدواج طريق حضن-تربة، الذي يُعد من الطرق الحيوية في المنطقة؛ وأحد أكبر المشاريع في محافظة الطائف.
ويربط هذا الطريق بين مدينة الطائف وميدان سباقات الهجن، كما أنه يربط المدينة الصناعية بالطائف، ومحافظة الطائف بمكة المكرمة، وقد جرى إنشاء هذا الطريق للتقليل من الحوادث المرورية التي كان يشهدها الطريق القديم، حيث جرى تنفيذ ازدواج له بعدد مسارين وجزيرة وسطية بمتوسط 10 أمتار؛ الأمر الذي من شأنه تحسين الحركة المرورية عليه، والتخفيف بشكل كبير من الحوادث المرورية التي كان يشهدها الطريق في وضعه السابق.
ونُفذ المشروع بطول 106.4 كلم، على مرحلتين: تبدأ الأولى منهما من نهاية تقاطع عشيرة على طريق الطائف-الرياض السريع بطول 50 كلم، أما المرحلة الثانية فتبدأ من نهاية المرحلة الأولى وحتى مدينة تربة بطول 106 كلم.
وتسعى وزارة النقل والخدمات اللوجستية، من خلال الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية إلى ترسيخ مكانة المملكة كمركز لوجستي عالمي، والصعود بالمملكة للمرتبة السادسة عالمياً في مؤشر جودة الطرق بحلول عام 2030، والحفاظ على ريادتها عالمياً في ترابط شبكاتها، إضافةً إلى خفض معدل الوفيات الناجمة عن الحوادث، وتقليل الانبعاثات الكربونية.
ويربط هذا الطريق بين مدينة الطائف وميدان سباقات الهجن، كما أنه يربط المدينة الصناعية بالطائف، ومحافظة الطائف بمكة المكرمة، وقد جرى إنشاء هذا الطريق للتقليل من الحوادث المرورية التي كان يشهدها الطريق القديم، حيث جرى تنفيذ ازدواج له بعدد مسارين وجزيرة وسطية بمتوسط 10 أمتار؛ الأمر الذي من شأنه تحسين الحركة المرورية عليه، والتخفيف بشكل كبير من الحوادث المرورية التي كان يشهدها الطريق في وضعه السابق.
ونُفذ المشروع بطول 106.4 كلم، على مرحلتين: تبدأ الأولى منهما من نهاية تقاطع عشيرة على طريق الطائف-الرياض السريع بطول 50 كلم، أما المرحلة الثانية فتبدأ من نهاية المرحلة الأولى وحتى مدينة تربة بطول 106 كلم.
وتسعى وزارة النقل والخدمات اللوجستية، من خلال الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية إلى ترسيخ مكانة المملكة كمركز لوجستي عالمي، والصعود بالمملكة للمرتبة السادسة عالمياً في مؤشر جودة الطرق بحلول عام 2030، والحفاظ على ريادتها عالمياً في ترابط شبكاتها، إضافةً إلى خفض معدل الوفيات الناجمة عن الحوادث، وتقليل الانبعاثات الكربونية.