نجران، عبد الله آل زمانان (واس) لمحافظة بدر الجنوب هذه الأيام مواعيد مع الغيم والمطر ونسمات الهواء العليلة، فهي قصيدة الطبيعة التي تقع على ارتفاع 3000 قدم، شمالي مدينة نجران، وبمساحة تقدر بحوالي 4200 كيلو متر مربع.
وتقف محافظة بدر الجنوب كوجهة سياحية للكثير من الزوار الباحثين عن الطبيعة والأجواء المعتدلة، ومشاهدة الأودية، والمياه الجارية التي تصب فيها من أعالي قمم الجبال، نتيجة هطول الأمطار، حيث تشكل تلك المناظر البديعة لوحة لجماليات الطبيعة.
وتستهل محافظة بدر الجنوب زائريها بمناظر بيوت الطين التراثية القديمة التي تبرز كتراث عمراني فريد، اعتمد الأهالي في بنائها قديماً على قواعد من الصخور الجرانيتية، وتحيط بها أسوارمن الطين ويوجد على جدران بعضها زخارف ونقوش لونية، تسمى الخضاب أو القضاض.
وتنتشر أشجار السدر ببطون الأودية التي تحتضن مراعيها المهتمين بتربية النحل لإنتاج أجود أنواع العسل،في حين يقضي المتنزهون بها مُعظم يومهم مستمتعين بتباين الوان الغطاء النباتي واعتدال الطقس.
وتقف محافظة بدر الجنوب كوجهة سياحية للكثير من الزوار الباحثين عن الطبيعة والأجواء المعتدلة، ومشاهدة الأودية، والمياه الجارية التي تصب فيها من أعالي قمم الجبال، نتيجة هطول الأمطار، حيث تشكل تلك المناظر البديعة لوحة لجماليات الطبيعة.
وتستهل محافظة بدر الجنوب زائريها بمناظر بيوت الطين التراثية القديمة التي تبرز كتراث عمراني فريد، اعتمد الأهالي في بنائها قديماً على قواعد من الصخور الجرانيتية، وتحيط بها أسوارمن الطين ويوجد على جدران بعضها زخارف ونقوش لونية، تسمى الخضاب أو القضاض.
وتنتشر أشجار السدر ببطون الأودية التي تحتضن مراعيها المهتمين بتربية النحل لإنتاج أجود أنواع العسل،في حين يقضي المتنزهون بها مُعظم يومهم مستمتعين بتباين الوان الغطاء النباتي واعتدال الطقس.
إعداد: عبد الله آل زمانان
تصوير: صالح الدغاري
تصوير: صالح الدغاري