من جريدة الرياض - كتبت لنا أسمهان الغامدي، تقول : توجت أسرة سعودية نهاية قصة حب خادمتهم منذ 18 عاما وسائق جارهم بالزواج عن طريق السفارة الفلبينية في المملكة، وأحيت مراسم الزواج في إحدى استراحات مدينة الرياض على نفقة العائلتين، بحضور حشد من خادمات وسائقين الحي، وعدد من المعارف، ضاربين بتلك البادرة الجميلة والنادرة أروع قصص الوفاء والرفق مع الخدم وحسن المعاملة التي حاول البعض تشويهها من خلال الترويج لقصص العنف المفبركة، وتبدأ أحداث القصة بعد أن توفى زوج الخادمة وعلم السائق بذلك وهو في الفلببين فقدم من مانيلا إلى المملكة خصيصا للبحث عنها والعمل بالقرب منها، وقد اتفقت العائلتان على ترتيب لقاء الزوجين بشكل لا يتعارض مع واجباتهما العملية عند كل أسرة. البادرة لاقت استحسان وتقدير عدد كبير من أبناء الجالية الفلبينية.
أولا ،، ألف مبروك للعروس وللعريس ،، وبارك الله في العائلتين وبارك الله في مساعيهما، ولكن عريب أمرنا أن نستغرب هذا الأمر،، ومئات آلاف الخادمات والسواويق في بيوتنا ضمن حياة العزوبية بالسنتبن والثلاث سنوات، مع تحياتي للكاتبة ولجريدة الرياض.
أولا ،، ألف مبروك للعروس وللعريس ،، وبارك الله في العائلتين وبارك الله في مساعيهما، ولكن عريب أمرنا أن نستغرب هذا الأمر،، ومئات آلاف الخادمات والسواويق في بيوتنا ضمن حياة العزوبية بالسنتبن والثلاث سنوات، مع تحياتي للكاتبة ولجريدة الرياض.