الرياض (واس) عقد الفرع الإقليمي العربي للمجلس الدولي للأرشيف (عربيكا ARBICA)، مساء أمس، لقاء علميا افتراضيا بعنوان "دور الأرشيفات العربية في حفظ المخطوطات والعناية بها"، وذلك بمناسبة الاحتفاء بيوم المخطوط العربي 2022م، بمشاركة مدير معهد المخطوطات العربية د. مراد الريفي، وعضو هيئة التدريس بقسم التاريخ بجامعة الملك سعود د. حمد العنقري.
وأوضح د. الريفي في ورقته العلمية دور معهد المخطوطات العربية في الحفاظ على المخطوطات والعناية بها، والتطبيقات العملية لذلك، معرّجاً على تاريخ بداية المعهد منذ عام 1946م ودوره الكبير في الإنتاج المعرفي والفكري حتى أصبح مرجعا علميا في دراسات علم المخطوطات.
وبيّن دور العلماء والمفكرين الذين تعاونوا في عمل المعهد منذ تأسيسه إلى يومنا الحاضر في زيادة رصيد المخطوطات بالمعهد والحفاظ عليها والعناية بها، مشيراً إلى أهمية نسخ وتصوير المخطوطات من أجل المحافظة عليها، مؤكداً أن هناك مخطوطات مصورة أصبحت أصلاً وذلك لاختفاء الأصل.
وتطرق د. الريفي إلى دور وحدة اليونيسكو بتصوير مكتبة العراق وتوثيقها، إضافة إلى أهمية رقمنة المخطوطات في المعاهد والمكتبات لحمايتها والمحافظة عليها.
كما ناقش د. حمد العنقري في ورقته العلمية تجربة دارة الملك عبد العزيز في الحفاظ على المكتبات الوقفية بالمدينة المنورة، ودور الدارة في حصر 57 مكتبة في المدينة المنورة، وتكفلت بتعقيم مقتنياتها، وفهرسة أجزاء منها، وكذلك نقل مكتبة الملك عبد العزيز من المدينة المنورة إلى مجمع الملك عبد العزيز للمكتبات الوقفية، وإعداد خريطة مكتبات المدينة المنورة في القرن الرابع عشر، متطرقاً إلى الأعمال والأنشطة التي قامت بها دارة الملك عبد العزيز للمكتبات الوقفية ومنها: الحفاظ على هذه المكتبات من الاندثار والتلف، وحفظ مقتنيات هذه المكتبات في مبايب معقمة ونظيفة، والإسهام في بناء هذه المكتبات متحفا ثقافيا للزوار، وإقامة المعارض، وإصدار الكتب التعريفية بالمكتبات الوقفية.
وأوضح د. الريفي في ورقته العلمية دور معهد المخطوطات العربية في الحفاظ على المخطوطات والعناية بها، والتطبيقات العملية لذلك، معرّجاً على تاريخ بداية المعهد منذ عام 1946م ودوره الكبير في الإنتاج المعرفي والفكري حتى أصبح مرجعا علميا في دراسات علم المخطوطات.
وبيّن دور العلماء والمفكرين الذين تعاونوا في عمل المعهد منذ تأسيسه إلى يومنا الحاضر في زيادة رصيد المخطوطات بالمعهد والحفاظ عليها والعناية بها، مشيراً إلى أهمية نسخ وتصوير المخطوطات من أجل المحافظة عليها، مؤكداً أن هناك مخطوطات مصورة أصبحت أصلاً وذلك لاختفاء الأصل.
وتطرق د. الريفي إلى دور وحدة اليونيسكو بتصوير مكتبة العراق وتوثيقها، إضافة إلى أهمية رقمنة المخطوطات في المعاهد والمكتبات لحمايتها والمحافظة عليها.
كما ناقش د. حمد العنقري في ورقته العلمية تجربة دارة الملك عبد العزيز في الحفاظ على المكتبات الوقفية بالمدينة المنورة، ودور الدارة في حصر 57 مكتبة في المدينة المنورة، وتكفلت بتعقيم مقتنياتها، وفهرسة أجزاء منها، وكذلك نقل مكتبة الملك عبد العزيز من المدينة المنورة إلى مجمع الملك عبد العزيز للمكتبات الوقفية، وإعداد خريطة مكتبات المدينة المنورة في القرن الرابع عشر، متطرقاً إلى الأعمال والأنشطة التي قامت بها دارة الملك عبد العزيز للمكتبات الوقفية ومنها: الحفاظ على هذه المكتبات من الاندثار والتلف، وحفظ مقتنيات هذه المكتبات في مبايب معقمة ونظيفة، والإسهام في بناء هذه المكتبات متحفا ثقافيا للزوار، وإقامة المعارض، وإصدار الكتب التعريفية بالمكتبات الوقفية.
تم تصويب (6) أخطاء، منها:
(عربيكا (ARBICA) , مساء أمس, لقاء)
إلى (عربيكا (ARBICA)، مساء أمس، لقاء)
(عربيكا (ARBICA) , مساء أمس, لقاء)
إلى (عربيكا (ARBICA)، مساء أمس، لقاء)
ويكيبيديا: (عربيكا) الفرع الإقليمي العربي للمجلس الدولي للأرشيف: الفرع الإقليمي العربي للمجلس الدولي للأرشيف ويعرف اختصارا بـ أربيكا هو أحد فروع المجلس الدولي للأرشيف ويغطي البلدان العربية. وقد تأسس عام 1972. وانتقل مقره بين عدد من العواصم العربية، وأولها بغداد ثم تونس وأخيرا الجزائر.