الرياض (واس) نظمت هيئة الأزياء لقاءً افتراضيًا مفتوحًا مع تجار التجزئة في عالم الأزياء، بحضور عدد من مسؤولي الهيئة والعاملين في القطاع، وذلك لمناقشة التحديات التي تواجه تجار التجزئة في قطاع الأزياء، وطرح الحلول المناسبة لتجاوز هذه التحديات وتسهيلها.
وبدأ اللقاء الذي يسعى لتعزيز قنوات التواصل المباشر مع العاملين والهواة في قطاع الأزياء وتجار تجزئة الأزياء؛ بشرح تعريفي عن الهيئة ورؤيتها وأهدافها، بما يكفل الوقوف على التحديات وطرح الحلول المناسبة التي تساهم في نماء القطاع وتطوره وتحول دون حدوثها مرة أخرى.
وثمن أحد تجّار التجزئة المشاركين لهذا اللقاء وضعه مصلحة جميع العاملين في قطاع الأزياء على مستوى عال من الأولوية، مؤكداً على وجود تحديات تتعلق بصعوبة التجارة والمنافسة العالمية، داعياً جميع الجهات ذات العلاقة إلى التعاون لدعم القطاع والعلامات التجارية المحلية لتضع قدمًا في الأسواق العالمية.
فيما تطرق مشارك آخر إلى أهم الصعوبات التي تواجه القطاع منها عدم توفر النسبة الكافية من الخبرات في مجال تصميم الأزياء، إضافة إلى الصعوبات المتعلقة بطبيعة سوق العمل، وصعوبة الوصول إلى المصانع الخارجية وخصوصاً في تجارة التجزئة، وأيدته فيما ذهب إليه إحدى المتخصصات في مجال تصميم الأزياء ومالكة إحدى العلامات التجارية.
يذكر أنّ اللقاء يعد امتدادًا للقاءات الدورية المفتوحة التي تحرص هيئة الأزياء على تنظيمها بهدف تنويع قنوات التواصل المباشر مع التجار والعاملين والهواة في القطاع، ومناقشة الأفكار والاقتراحات التي من شأنها رفع جودة التصميم والإنتاج بالمملكة.
وبدأ اللقاء الذي يسعى لتعزيز قنوات التواصل المباشر مع العاملين والهواة في قطاع الأزياء وتجار تجزئة الأزياء؛ بشرح تعريفي عن الهيئة ورؤيتها وأهدافها، بما يكفل الوقوف على التحديات وطرح الحلول المناسبة التي تساهم في نماء القطاع وتطوره وتحول دون حدوثها مرة أخرى.
وثمن أحد تجّار التجزئة المشاركين لهذا اللقاء وضعه مصلحة جميع العاملين في قطاع الأزياء على مستوى عال من الأولوية، مؤكداً على وجود تحديات تتعلق بصعوبة التجارة والمنافسة العالمية، داعياً جميع الجهات ذات العلاقة إلى التعاون لدعم القطاع والعلامات التجارية المحلية لتضع قدمًا في الأسواق العالمية.
فيما تطرق مشارك آخر إلى أهم الصعوبات التي تواجه القطاع منها عدم توفر النسبة الكافية من الخبرات في مجال تصميم الأزياء، إضافة إلى الصعوبات المتعلقة بطبيعة سوق العمل، وصعوبة الوصول إلى المصانع الخارجية وخصوصاً في تجارة التجزئة، وأيدته فيما ذهب إليه إحدى المتخصصات في مجال تصميم الأزياء ومالكة إحدى العلامات التجارية.
يذكر أنّ اللقاء يعد امتدادًا للقاءات الدورية المفتوحة التي تحرص هيئة الأزياء على تنظيمها بهدف تنويع قنوات التواصل المباشر مع التجار والعاملين والهواة في القطاع، ومناقشة الأفكار والاقتراحات التي من شأنها رفع جودة التصميم والإنتاج بالمملكة.
برنامج "جودة الحياة" يعمل على تحقيق مستهدفات القطاع الثقافي 22 مارس 2022
الرياض (واس) يعد "برنامج جودة الحياة" أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030 بمبادراته ومشروعاته النوعية، لدعم التحول في المجال الثقافي بالمملكة، التي يسعى إلى تحقيقها بهدفين هما: المحافظة على تراث المملكة الإسلامي والعربي والوطني والتعريف به، وتنمية مساهمة المملكة في الفنون والثقافة، حيث تقوم على تنفيذها وزارة الثقافة وهيئاتها التابعة، والجهات الداعمة.
وشهد عام 2021 تنفيذ عدد من البرامج المندرجة تحت برنامج جودة الحياة، من بينها مبادرة.. برنامج خادم الحرمين الشريفين للعناية بالتراث الحضاري للمملكة (التراث)، الذي شهد تأهيل 5 مواقع أثرية، علاوةً على قرية الأحساء، ووسط ينبع، وكذلك تسجيل الفن الصخري الثقافي في منطقة (حمى) الثقافية بنجران ضمن قائمة اليونيسكو للتراث العالمي، واستكشاف العمر الحضاري لأراضي المملكة، ودورها في تطور تاريخ البشرية، أما الجانب الآخر من البرنامج المتعلق بالمتاحف فقد أنشأت هيئة المتاحف متاحف إقليمية في كلٍ من: نجران، والدمام، والباحة، والحدود الشمالية، وتأهيل قصر الملك عبد العزيز بالطائف.
وضمن مبادرة "الجمعيات الثقافية المهنية"، اعتمدت وزارة الثقافة إستراتيجيتها للقطاع غير الربحي، من خلال توزيع المنظمات غير الربحية على 5 مستويات (المؤسسات الأهلية، والجمعيات المهنية، والجمعيات المتخصصة، والجمعيات التعاونية، وأندية الهواة)، حيث تأسست 16 جمعية مهنية في 13 قطاعاً ثقافياً تستهدف بناء منظومة متنوعة من الجهات غير الربحية في مختلف القطاعات الثقافية في جميع المناطق.
ووقعت هيئة فنون الطهي اتفاقية تعاون مع معهد "كوردن بلو"، لافتتاح أكاديمية متخصصة في الرياض لتعليم فنون الطهي للمواهب السعودية من خلال مبادرة "تسهيل استثمار القطاع الخاص في قطاع الثقافة"، كما صدرت موافقة مجلس الوزراء على تأسيس وتدشين "المعهد الملكي للفنون التقليدية"، ليكون داعماً للقطاع الثقافي والتراث الوطني بمجالاته المادية وغير المادية، بمقره الرئيس في مدينة الرياض، وافتتاح مقر ثانِ للمعهد في محافظة جدة؛ بهدف إثراء الفنون التقليدية التي تتضمن الخط، والتطريز، وفن النسيج، وصناعة المجوهرات، والفنون البصرية، والفنون التقليدية الأدائية ونحوها من تشجيع وتدريب المواهب والقدرات في هذا المجال، وتقدير المتميزين، وذوي الريادة في مجالات الفنون التقليدية، إضافةً إلى زيادة الوعي والمحافظة على أصول الفنون التقليدية المادية وغير المادية في مسارات: الدعم والتقدير، والتدريب والإنتاج، والتوعية، والتواصل الدولي، والبحوث، ضمن مبادرة أكاديميات الفنون وتأسيس مؤسسات تعليمية متخصصة للكفاءات.
وضمن سياق استدامة المجال الثقافي وتعزيزه، ومساهمة القطاع الخاص فيه، صدرت الموافقة الكريمة على تأسيس صندوق التنمية الثقافي، ضمن مبادرة "تأسيس الصناديق الثقافية الوطنية لدعم القطاع الثقافي"؛ لدعم 16 قطاعاً ثقافياً منها: التراث، المتاحف، المسرح، الفنون الأدائية، الكتب والنشر، المهرجانات والفعاليات الثقافية.
كما كرّمت الوزارة المبدعين من الرواد والشباب في المجالات الثقافية في حفل مبادرة الجوائز الثقافية الوطنية، برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع -حفظه الله-، إضافةً إلى إتمام أكثر من 100 يوم فعالية ثقافية، وإقامة الأيدياثون الافتراضي لمشاركة الأفكار الإبداعية في المجال الثقافي، وكذلك اختتام فعاليات الاحتفاء بعام الخط العربي في ديسمبر 2021م برعاية صاحب السمو الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان آل سعود، وزير الثقافة.
وأُطلق في "عام الخط العربي" عدد من الأنشطة والفعاليات منها: تسمية مركز "دار القلم" بالمدينة المنورة ليصبح: مركز الأمير محمد بن سلمان العالمي للخط العربي، والاحتفاء بالخط العربي في قمة جبل طويق، وإطلاق ختم "عام الخط العربي"، وتدشين طوابع عام الخط العربي، وإطلاق ورش "منصات" لفنون الخط العربي، وكذلك تنفيذ 12 جدارية، ومعرضاً خاصاً بتاريخ الخط العربي، وقصة الكتابة وفنونه، وتسجيله ضمن عناصر التراث الثقافي غير المادي في "اليونيسكو"، بمشاركة كبار الخطاطين والمصممين المعاصرين من المملكة ومختلف دول العالم.
واستمراراً للاحتفاء بالموروث والثقافة في المملكة أُعلن عام 2022م عام للقهوة السعودية، فسيشهد العام الجاري فعاليات الاحتفاء بالقهوة السعودية في المملكة.
وتقوم هيئة الأفلام بدورٍها من خلال مبادرة "تعزيز قطاع الأفلام المحلي" بدعم 28 مشروعاً سينمائياً للفائزين في مسابقة ضوء في 2021م وتدريبهم وإنتاج أفلامهم، حيث فتحت الباب للتسجيل في برنامج "صُنّاع الأفلام الرقمي"، بالتعاون مع مؤسسات عالمية متخصصة في المجال السينمائي في بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية.
وضمن جهود هيئة الأزياء للنهوض، اختتمت في 2021م برنامج "حاضنة الأزياء"، بمشاركة رواد الأعمال في مجال صناعة الأزياء والمجالات ذات العلاقة، والعلامات التجارية العالمية والمحلية، حيث استضاف البرنامج أكثر من 177 مشاركاً بين هاوٍ ومتخصص وشركة ناشئة بهدف تعزيز الريادة في الأعمال الثقافية، كما أطلقت في ديسمبر "بينالي الدرعية للفن المعاصر" الأول بعنوان "تتبع الحجارة" والذي يستمر حتى مارس 2022م ليكون منصة إبداعية تتيح المجال للفنانين من المملكة لعرض أعمالهم جنباً إلى جنب مع أشهر الفنانين المعاصرين عالمياً، والاستفادة من التجارب والخبرات المختلفة، وتعزيز التواصل الحضاري والثقافي مع العالم في تظاهرة فنية فريدة من نوعها.
يذكر أن برنامج جودة الحياة يهدف إلى الإسهام في التحول بالقطاع الثقافي ضمن مبادرات ومستهدفات رؤية المملكة 2030 من خلال دعم الإبداع والابتكار في القطاع، وإبراز عناصر التميز الحضاري والثقافي في المملكة، وترويج هذه العناصر محلياً ودولياً، وكذلك تطوير المنظومة الثقافية لضمان استدامتها من خلال بناء المؤسسات الثقافية، وتمكين الجمعيات المهنية، ودعم وتسهيل استثمارات القطاع الخاص، بما يسهم في توفير الفرص الوظيفية، وتعزيز إسهام القطاع الثقافي في الاقتصاد الوطني.
الرياض (واس) يعد "برنامج جودة الحياة" أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030 بمبادراته ومشروعاته النوعية، لدعم التحول في المجال الثقافي بالمملكة، التي يسعى إلى تحقيقها بهدفين هما: المحافظة على تراث المملكة الإسلامي والعربي والوطني والتعريف به، وتنمية مساهمة المملكة في الفنون والثقافة، حيث تقوم على تنفيذها وزارة الثقافة وهيئاتها التابعة، والجهات الداعمة.
وشهد عام 2021 تنفيذ عدد من البرامج المندرجة تحت برنامج جودة الحياة، من بينها مبادرة.. برنامج خادم الحرمين الشريفين للعناية بالتراث الحضاري للمملكة (التراث)، الذي شهد تأهيل 5 مواقع أثرية، علاوةً على قرية الأحساء، ووسط ينبع، وكذلك تسجيل الفن الصخري الثقافي في منطقة (حمى) الثقافية بنجران ضمن قائمة اليونيسكو للتراث العالمي، واستكشاف العمر الحضاري لأراضي المملكة، ودورها في تطور تاريخ البشرية، أما الجانب الآخر من البرنامج المتعلق بالمتاحف فقد أنشأت هيئة المتاحف متاحف إقليمية في كلٍ من: نجران، والدمام، والباحة، والحدود الشمالية، وتأهيل قصر الملك عبد العزيز بالطائف.
وضمن مبادرة "الجمعيات الثقافية المهنية"، اعتمدت وزارة الثقافة إستراتيجيتها للقطاع غير الربحي، من خلال توزيع المنظمات غير الربحية على 5 مستويات (المؤسسات الأهلية، والجمعيات المهنية، والجمعيات المتخصصة، والجمعيات التعاونية، وأندية الهواة)، حيث تأسست 16 جمعية مهنية في 13 قطاعاً ثقافياً تستهدف بناء منظومة متنوعة من الجهات غير الربحية في مختلف القطاعات الثقافية في جميع المناطق.
ووقعت هيئة فنون الطهي اتفاقية تعاون مع معهد "كوردن بلو"، لافتتاح أكاديمية متخصصة في الرياض لتعليم فنون الطهي للمواهب السعودية من خلال مبادرة "تسهيل استثمار القطاع الخاص في قطاع الثقافة"، كما صدرت موافقة مجلس الوزراء على تأسيس وتدشين "المعهد الملكي للفنون التقليدية"، ليكون داعماً للقطاع الثقافي والتراث الوطني بمجالاته المادية وغير المادية، بمقره الرئيس في مدينة الرياض، وافتتاح مقر ثانِ للمعهد في محافظة جدة؛ بهدف إثراء الفنون التقليدية التي تتضمن الخط، والتطريز، وفن النسيج، وصناعة المجوهرات، والفنون البصرية، والفنون التقليدية الأدائية ونحوها من تشجيع وتدريب المواهب والقدرات في هذا المجال، وتقدير المتميزين، وذوي الريادة في مجالات الفنون التقليدية، إضافةً إلى زيادة الوعي والمحافظة على أصول الفنون التقليدية المادية وغير المادية في مسارات: الدعم والتقدير، والتدريب والإنتاج، والتوعية، والتواصل الدولي، والبحوث، ضمن مبادرة أكاديميات الفنون وتأسيس مؤسسات تعليمية متخصصة للكفاءات.
وضمن سياق استدامة المجال الثقافي وتعزيزه، ومساهمة القطاع الخاص فيه، صدرت الموافقة الكريمة على تأسيس صندوق التنمية الثقافي، ضمن مبادرة "تأسيس الصناديق الثقافية الوطنية لدعم القطاع الثقافي"؛ لدعم 16 قطاعاً ثقافياً منها: التراث، المتاحف، المسرح، الفنون الأدائية، الكتب والنشر، المهرجانات والفعاليات الثقافية.
كما كرّمت الوزارة المبدعين من الرواد والشباب في المجالات الثقافية في حفل مبادرة الجوائز الثقافية الوطنية، برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع -حفظه الله-، إضافةً إلى إتمام أكثر من 100 يوم فعالية ثقافية، وإقامة الأيدياثون الافتراضي لمشاركة الأفكار الإبداعية في المجال الثقافي، وكذلك اختتام فعاليات الاحتفاء بعام الخط العربي في ديسمبر 2021م برعاية صاحب السمو الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان آل سعود، وزير الثقافة.
وأُطلق في "عام الخط العربي" عدد من الأنشطة والفعاليات منها: تسمية مركز "دار القلم" بالمدينة المنورة ليصبح: مركز الأمير محمد بن سلمان العالمي للخط العربي، والاحتفاء بالخط العربي في قمة جبل طويق، وإطلاق ختم "عام الخط العربي"، وتدشين طوابع عام الخط العربي، وإطلاق ورش "منصات" لفنون الخط العربي، وكذلك تنفيذ 12 جدارية، ومعرضاً خاصاً بتاريخ الخط العربي، وقصة الكتابة وفنونه، وتسجيله ضمن عناصر التراث الثقافي غير المادي في "اليونيسكو"، بمشاركة كبار الخطاطين والمصممين المعاصرين من المملكة ومختلف دول العالم.
واستمراراً للاحتفاء بالموروث والثقافة في المملكة أُعلن عام 2022م عام للقهوة السعودية، فسيشهد العام الجاري فعاليات الاحتفاء بالقهوة السعودية في المملكة.
وتقوم هيئة الأفلام بدورٍها من خلال مبادرة "تعزيز قطاع الأفلام المحلي" بدعم 28 مشروعاً سينمائياً للفائزين في مسابقة ضوء في 2021م وتدريبهم وإنتاج أفلامهم، حيث فتحت الباب للتسجيل في برنامج "صُنّاع الأفلام الرقمي"، بالتعاون مع مؤسسات عالمية متخصصة في المجال السينمائي في بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية.
وضمن جهود هيئة الأزياء للنهوض، اختتمت في 2021م برنامج "حاضنة الأزياء"، بمشاركة رواد الأعمال في مجال صناعة الأزياء والمجالات ذات العلاقة، والعلامات التجارية العالمية والمحلية، حيث استضاف البرنامج أكثر من 177 مشاركاً بين هاوٍ ومتخصص وشركة ناشئة بهدف تعزيز الريادة في الأعمال الثقافية، كما أطلقت في ديسمبر "بينالي الدرعية للفن المعاصر" الأول بعنوان "تتبع الحجارة" والذي يستمر حتى مارس 2022م ليكون منصة إبداعية تتيح المجال للفنانين من المملكة لعرض أعمالهم جنباً إلى جنب مع أشهر الفنانين المعاصرين عالمياً، والاستفادة من التجارب والخبرات المختلفة، وتعزيز التواصل الحضاري والثقافي مع العالم في تظاهرة فنية فريدة من نوعها.
يذكر أن برنامج جودة الحياة يهدف إلى الإسهام في التحول بالقطاع الثقافي ضمن مبادرات ومستهدفات رؤية المملكة 2030 من خلال دعم الإبداع والابتكار في القطاع، وإبراز عناصر التميز الحضاري والثقافي في المملكة، وترويج هذه العناصر محلياً ودولياً، وكذلك تطوير المنظومة الثقافية لضمان استدامتها من خلال بناء المؤسسات الثقافية، وتمكين الجمعيات المهنية، ودعم وتسهيل استثمارات القطاع الخاص، بما يسهم في توفير الفرص الوظيفية، وتعزيز إسهام القطاع الثقافي في الاقتصاد الوطني.
تم تصويب (43) خطأ، منا استقلال ( .. " - . )
هيئة الأزياء تنظم لقاءً افتراضيًا مفتوحًا مع تجار التجزئة 09 مارس 2022
الرياض (واس) تنظم هيئة الأزياء يوم الخميس 17 من شهر مارس القادم لقاءً افتراضياً مفتوحاً مع تجار التجزئة بقطاع الأزياء بحضور مسؤولي الهيئة والعاملين في القطاع.
ويناقش اللقاء التحديات الحالية والمستقبلية التي تواجه التجار والعاملين في تجارة التجزئة بقطاع الأزياء، وطرح العديد من الحلول والفرص المتاحة لهم، بما يسهم في تطوير القطاع ورفع مستويات الاحترافية، للوصول إلى الأهداف المنشودة وخلق بيئة عمل مثالية ومحفزة لهم تضاهي أبرز الإستراتيجيات التي يتم تنفيذها في الأسواق العالمية، بما يخدم ذائقة المستهلكين.
ويأتي هذا اللقاء امتداداً للقاءات الدورية المفتوحة التي تحرص هيئة الأزياء على تنظيمها، بهدف تنويع قنوات التواصل المباشر مع التجار والعاملين والهواة لهذا المجال، ومناقشة الأفكار والاقتراحات التي من شأنها رفع جودة التصميم والإنتاج بالمملكة.
الرياض (واس) تنظم هيئة الأزياء يوم الخميس 17 من شهر مارس القادم لقاءً افتراضياً مفتوحاً مع تجار التجزئة بقطاع الأزياء بحضور مسؤولي الهيئة والعاملين في القطاع.
ويناقش اللقاء التحديات الحالية والمستقبلية التي تواجه التجار والعاملين في تجارة التجزئة بقطاع الأزياء، وطرح العديد من الحلول والفرص المتاحة لهم، بما يسهم في تطوير القطاع ورفع مستويات الاحترافية، للوصول إلى الأهداف المنشودة وخلق بيئة عمل مثالية ومحفزة لهم تضاهي أبرز الإستراتيجيات التي يتم تنفيذها في الأسواق العالمية، بما يخدم ذائقة المستهلكين.
ويأتي هذا اللقاء امتداداً للقاءات الدورية المفتوحة التي تحرص هيئة الأزياء على تنظيمها، بهدف تنويع قنوات التواصل المباشر مع التجار والعاملين والهواة لهذا المجال، ومناقشة الأفكار والاقتراحات التي من شأنها رفع جودة التصميم والإنتاج بالمملكة.
وزارة الثقافة تختتم مشاركاتها في كأس السعودية بأنشطة ثقافية متنوعة 26 فبراير 2022
الرياض (واس) اختتمت وزارة الثقافة والهيئات التابعة لها، مشاركتها في النسخة الثالثة من كأس السعودية الذي أقيم على ميدان الملك عبد العزيز للفروسية.
وشاركت الوزارة في اليوم الثاني بالعديد من الأنشطة والتفعيلات الثقافية المتنوِّعة، وذلك ضمن جهودها لتعزيز حضور الثقافة السعودية في المناسبات الدولية.
وقد رعت وزارة الثقافة الشوط الرابع من سباقات اليوم الثاني على كأس نادي سباقات الخيل، حيث فاز فيه الجواد "آن الأوان - علم" الذي تعود ملكيّته لأبناء الملك عبدالله بن عبد العزيز -رحمه الله-، وتوشّح شعار عام القهوة السعودية 2022م.
وقدَّمت الوزارة من خلال جناح "عبيّة" عدة تفعيلات ثقافية من بينها عرض موسيقى العازفين على آلة العود، والناي، والكمان، والقانون، إلى جانب متجر يقدم ويشرح أنواع القهوة السعودية باختلاف طرق تحضيرها وإعدادها، في حينما زودت الوزارة المتجر بالكتب الثقافية.
وتضمنت التفعيلات الثقافية في كأس السعودية ركناً للأزياء منبثقًا من مبادرة هيئة الأزياء "100 براند سعودي"،الذي حضر فيه 23 زيّاً تقليدياً بطابع عصري، بصفتها أعمالاً سعودية، ومن ضمن تلك الأعمال قامت المصممة السعودية نورا حفظي بعمل زي نسائي استوحته من طفولتها التي أمضتها في المدينة المنورة غرب المملكة، مستنبطة فكرتها من الأبواب والرواشين والأرائك المخملية التي أخذت الصبغة الخضراء، كما هو الحال في لون عملها المزركش، بينما أُخذ عمل دار "جينو" السعودية من زيّ العرضة السعودية بمعايير حديثة، والمكوًّن من "الصاية" و "المرودن".
واختتمت وزارة الثقافة جهودها التي تعنى بنشر الثقافة مع الهيئات التابعة لها، بتنظيمها حفل "العشاء تحت النجوم" حيث قدمت لضيوف كأس السعودية أطباقاً محلية صنعت خصيصاً لهذا الحدث العالمي، إضافة إلى تنظيمها المزاد الفني الخيري الذي عاد ريعه لإحدى المؤسسات الخيرية.
الرياض (واس) اختتمت وزارة الثقافة والهيئات التابعة لها، مشاركتها في النسخة الثالثة من كأس السعودية الذي أقيم على ميدان الملك عبد العزيز للفروسية.
وشاركت الوزارة في اليوم الثاني بالعديد من الأنشطة والتفعيلات الثقافية المتنوِّعة، وذلك ضمن جهودها لتعزيز حضور الثقافة السعودية في المناسبات الدولية.
وقد رعت وزارة الثقافة الشوط الرابع من سباقات اليوم الثاني على كأس نادي سباقات الخيل، حيث فاز فيه الجواد "آن الأوان - علم" الذي تعود ملكيّته لأبناء الملك عبدالله بن عبد العزيز -رحمه الله-، وتوشّح شعار عام القهوة السعودية 2022م.
وقدَّمت الوزارة من خلال جناح "عبيّة" عدة تفعيلات ثقافية من بينها عرض موسيقى العازفين على آلة العود، والناي، والكمان، والقانون، إلى جانب متجر يقدم ويشرح أنواع القهوة السعودية باختلاف طرق تحضيرها وإعدادها، في حينما زودت الوزارة المتجر بالكتب الثقافية.
وتضمنت التفعيلات الثقافية في كأس السعودية ركناً للأزياء منبثقًا من مبادرة هيئة الأزياء "100 براند سعودي"،الذي حضر فيه 23 زيّاً تقليدياً بطابع عصري، بصفتها أعمالاً سعودية، ومن ضمن تلك الأعمال قامت المصممة السعودية نورا حفظي بعمل زي نسائي استوحته من طفولتها التي أمضتها في المدينة المنورة غرب المملكة، مستنبطة فكرتها من الأبواب والرواشين والأرائك المخملية التي أخذت الصبغة الخضراء، كما هو الحال في لون عملها المزركش، بينما أُخذ عمل دار "جينو" السعودية من زيّ العرضة السعودية بمعايير حديثة، والمكوًّن من "الصاية" و "المرودن".
واختتمت وزارة الثقافة جهودها التي تعنى بنشر الثقافة مع الهيئات التابعة لها، بتنظيمها حفل "العشاء تحت النجوم" حيث قدمت لضيوف كأس السعودية أطباقاً محلية صنعت خصيصاً لهذا الحدث العالمي، إضافة إلى تنظيمها المزاد الفني الخيري الذي عاد ريعه لإحدى المؤسسات الخيرية.
جناح المملكة في معرض "إكسبو 2020 دبي"
ينظم جلسة تعريفية وعرض أزياء لمصممات سعوديات 17 فبراير 2022
دبي (واس) نظّم جناح المملكة عرض أزياء بالتعاون مع هيئة الأزياء في معرض "إكسبو 2020 دبي"، بمشاركة نخبة من مصممات الأزياء السعوديات.
وتحوّلت الساحة الخارجية للجناح إلى مسرح يحاكي أبرز المسارح التي تجري عليها عروض الأزياء العالمية، حيث قدمت من خلاله مصمّمات الأزياء السعوديات أبرز تصاميمهن أمام أشهر مصمّمي الأزياء العالميين والمستثمرين في هذا القطاع الذين يتجاوز عدههم المئة.
وقدّمت مصمّمة الأزياء السعودية أروى العمّاري أزياءً دمجت فيها الفنون الأصيلة بتصميماتها، عاكسةً الثقافة والهوية الفنية السعودية، نالت بتقنيات التطريز والحياكة المستخدمة فيها استحسان الحضور، بعد أن نجحت في مزج الأنماط والأساليب والحلي بشكل متجانس بين الهوية التراثية واللمسة الحديثة لتلبية احتياجات المرأة العصرية، في الوقت الذي تميّزت تصميماتها المستوحاة من الثقافة السعودية كون الأزياء لغة تفهمها كل الثقافات، كما عكست تصاميم أزيائها الحديثة الهوية البصرية لمناطق المملكة، عبر خطوط مختلفة وألوان محدّدة، كدلالة على الحجاز بتصميمات دخل فيها فن الروشان الحجازي والنقش الإسلامي، كما استخدمت فنون "السدو" و"القط" في فساتين أخرى خلال هذا العرض.
ولفتت مصمّمة الأزياء السعودية العالمية شهد الشهيل صاحبة علامة "أباديا" الأنظار بتصاميمها التي قدّمت التراث السعودي في إطار معاصر ومستدام، مبرزةً عبر مجموعتها جماليات الهوية الأصيلة بشكل يناسب المجتمع السعودي والمهتمين بهذا النوع من الثقافة حول العالم، حيث تحرص في مشروعها الذي يعد داعمًا للاستدامة على دعم الحِرف المحلية، حيث تضم مجموعاتها تفاصيل تراثية حقيقية، أدخلت فيها فنّ "السدو" الحقيقي الذي صنعته أيد حرفية، واستخدمت أزرارًا في تصاميم علامة "أباديا" مصنوعة من قِبل حِرفيين وحِرفيات، كما ضمّت مجموعة أنيقة من الفساتين الناعمة، والقفاطين الواسعة مع القمصان الكلاسيكيّة بألوان وخامات مريحة، بخيارات عصرية.
وتألقت مصمّمة الأزياء السعودية تيما عابد بمجموعتها التي تضمّنت عددًا من الفساتين متقنة التصميم، التي تمّ تصنيعها في مشغلها بمدينة جدة، حيث تُظهر تصاميمها قوةّ المرأة، من خلال اختيار اللون الأسود ببريق خاص نال إعجاب مصمّمي الأزياء الذين حضروا العرض.
من جهة أخرى، نظّم جناح المملكة قبل العرض جلسة تعريفية بالمصمّمات السعوديات اللاتي التقين بعشرات المصّممين العالميين والمستثمرين في هذا القطاع، حيث تركزت النقاشات والحوارات على أهمية مفهوم الاستدامة في الأزياء، وأهمية مراعاة الهوية الثقافية للمجتمع في التصميمات التي تحاكي بيئة الخليج العربي.
يذكر أن المشاركات في عرض الأزياء من نتاج برنامج "100 براند سعودي" إحدى مبادرات هيئة الأزياء لدعم وبناء 100 من المصممين والمصممات والعلامات التجارية السعودية الفاخرة في عالم الموضة والأزياء، وتقديم منتجات سعودية ذات معايير تنافسية عالمية، وذلك في سياق جهودها الرامية إلى تطوير قطاع الأزياء بالمملكة في إطار الإستراتيجية الوطنية للثقافة المنبثقة من رؤية المملكة 2030.
ينظم جلسة تعريفية وعرض أزياء لمصممات سعوديات 17 فبراير 2022
دبي (واس) نظّم جناح المملكة عرض أزياء بالتعاون مع هيئة الأزياء في معرض "إكسبو 2020 دبي"، بمشاركة نخبة من مصممات الأزياء السعوديات.
وتحوّلت الساحة الخارجية للجناح إلى مسرح يحاكي أبرز المسارح التي تجري عليها عروض الأزياء العالمية، حيث قدمت من خلاله مصمّمات الأزياء السعوديات أبرز تصاميمهن أمام أشهر مصمّمي الأزياء العالميين والمستثمرين في هذا القطاع الذين يتجاوز عدههم المئة.
وقدّمت مصمّمة الأزياء السعودية أروى العمّاري أزياءً دمجت فيها الفنون الأصيلة بتصميماتها، عاكسةً الثقافة والهوية الفنية السعودية، نالت بتقنيات التطريز والحياكة المستخدمة فيها استحسان الحضور، بعد أن نجحت في مزج الأنماط والأساليب والحلي بشكل متجانس بين الهوية التراثية واللمسة الحديثة لتلبية احتياجات المرأة العصرية، في الوقت الذي تميّزت تصميماتها المستوحاة من الثقافة السعودية كون الأزياء لغة تفهمها كل الثقافات، كما عكست تصاميم أزيائها الحديثة الهوية البصرية لمناطق المملكة، عبر خطوط مختلفة وألوان محدّدة، كدلالة على الحجاز بتصميمات دخل فيها فن الروشان الحجازي والنقش الإسلامي، كما استخدمت فنون "السدو" و"القط" في فساتين أخرى خلال هذا العرض.
ولفتت مصمّمة الأزياء السعودية العالمية شهد الشهيل صاحبة علامة "أباديا" الأنظار بتصاميمها التي قدّمت التراث السعودي في إطار معاصر ومستدام، مبرزةً عبر مجموعتها جماليات الهوية الأصيلة بشكل يناسب المجتمع السعودي والمهتمين بهذا النوع من الثقافة حول العالم، حيث تحرص في مشروعها الذي يعد داعمًا للاستدامة على دعم الحِرف المحلية، حيث تضم مجموعاتها تفاصيل تراثية حقيقية، أدخلت فيها فنّ "السدو" الحقيقي الذي صنعته أيد حرفية، واستخدمت أزرارًا في تصاميم علامة "أباديا" مصنوعة من قِبل حِرفيين وحِرفيات، كما ضمّت مجموعة أنيقة من الفساتين الناعمة، والقفاطين الواسعة مع القمصان الكلاسيكيّة بألوان وخامات مريحة، بخيارات عصرية.
وتألقت مصمّمة الأزياء السعودية تيما عابد بمجموعتها التي تضمّنت عددًا من الفساتين متقنة التصميم، التي تمّ تصنيعها في مشغلها بمدينة جدة، حيث تُظهر تصاميمها قوةّ المرأة، من خلال اختيار اللون الأسود ببريق خاص نال إعجاب مصمّمي الأزياء الذين حضروا العرض.
من جهة أخرى، نظّم جناح المملكة قبل العرض جلسة تعريفية بالمصمّمات السعوديات اللاتي التقين بعشرات المصّممين العالميين والمستثمرين في هذا القطاع، حيث تركزت النقاشات والحوارات على أهمية مفهوم الاستدامة في الأزياء، وأهمية مراعاة الهوية الثقافية للمجتمع في التصميمات التي تحاكي بيئة الخليج العربي.
يذكر أن المشاركات في عرض الأزياء من نتاج برنامج "100 براند سعودي" إحدى مبادرات هيئة الأزياء لدعم وبناء 100 من المصممين والمصممات والعلامات التجارية السعودية الفاخرة في عالم الموضة والأزياء، وتقديم منتجات سعودية ذات معايير تنافسية عالمية، وذلك في سياق جهودها الرامية إلى تطوير قطاع الأزياء بالمملكة في إطار الإستراتيجية الوطنية للثقافة المنبثقة من رؤية المملكة 2030.