الرياض (واس) أشادت شركة مايكروسوفت بجهود المملكة العربية السعودية في استمرار التعليم خلال جائحة كورونا، من خلال استثمار المملكة في تقنيات التعليم وتوفير البدائل الرقمية بدون توقف ليوم واحد.
وأكدت أن المملكة استطاعت التعامل مع الجائحة في استمرار التعليم بنجاح، وإعادة فتح وتهيئة المدارس للتعليم الحضوري مباشرةً بعد استقرار الجائحة، حيث كانت التوقعات بمشاركة 70-80% من الطلبة في التعلّم عن بُعد من خلال المنصة، إلا أنه خلال أسبوعين من العام الدراسي بلغت نسبة الدخول إلى المنصة 98% من طلاب التعليم العام في المملكة، كما سخّرت كافة الإمكانات لتوفير آلاف الأجهزة للأطفال الذين لا يمكنهم الوصول إلى "منصة مدرستي"، وكانت مصممة على عدم ترك طفل واحد بلا تعليم".
وأشارت الشركة إلى حرص وزارة التعليم على توفير بدائل تعليمية أخرى كإطلاق 23 قناة فضائية تعليمية، وكذلك ثلاث قنوات تعليمية متخصصة لتقديم الدروس والتعليم للطلاب ذوي الإعاقات الذهنية، إضافة إلى الطلاب الذين يعانون من اضطرابات التوّحد؛ لضمان وصول التعليم لجميع الطلاب في المملكة.
يُذكر أن وزارة التعليم تلقت عدداً من الإشادات السابقة، كإشادة البنك الدولي في تقريره الصادر عن توظيف الحلول التقنية وتوفر الموارد والأدوات الرقمية بنموذج المدرسة الرقمية التي أطلقتها وزارة التعليم منذ بداية العام الدراسي 2020-2021م، إضافة إلى إشادة منظمة ساعة برمجة في استمرارية المملكة في المحافظة على مراتب متقدمة في مبادرتها الهادفة للترويج لعلوم الحاسب.
وأكدت أن المملكة استطاعت التعامل مع الجائحة في استمرار التعليم بنجاح، وإعادة فتح وتهيئة المدارس للتعليم الحضوري مباشرةً بعد استقرار الجائحة، حيث كانت التوقعات بمشاركة 70-80% من الطلبة في التعلّم عن بُعد من خلال المنصة، إلا أنه خلال أسبوعين من العام الدراسي بلغت نسبة الدخول إلى المنصة 98% من طلاب التعليم العام في المملكة، كما سخّرت كافة الإمكانات لتوفير آلاف الأجهزة للأطفال الذين لا يمكنهم الوصول إلى "منصة مدرستي"، وكانت مصممة على عدم ترك طفل واحد بلا تعليم".
وأشارت الشركة إلى حرص وزارة التعليم على توفير بدائل تعليمية أخرى كإطلاق 23 قناة فضائية تعليمية، وكذلك ثلاث قنوات تعليمية متخصصة لتقديم الدروس والتعليم للطلاب ذوي الإعاقات الذهنية، إضافة إلى الطلاب الذين يعانون من اضطرابات التوّحد؛ لضمان وصول التعليم لجميع الطلاب في المملكة.
يُذكر أن وزارة التعليم تلقت عدداً من الإشادات السابقة، كإشادة البنك الدولي في تقريره الصادر عن توظيف الحلول التقنية وتوفر الموارد والأدوات الرقمية بنموذج المدرسة الرقمية التي أطلقتها وزارة التعليم منذ بداية العام الدراسي 2020-2021م، إضافة إلى إشادة منظمة ساعة برمجة في استمرارية المملكة في المحافظة على مراتب متقدمة في مبادرتها الهادفة للترويج لعلوم الحاسب.
تم تصويب (8) أخطأ، منها:
(المملكة , كما) و(2020 -2021م)
إلى (المملكة، كما) و(2020-2021م)
(المملكة , كما) و(2020 -2021م)
إلى (المملكة، كما) و(2020-2021م)