أقسام درة ،،،
▲ وكالة الفضاء السعودية
قرية آل خلف، بني بشر قحطان، يرجع تاريخها لأكثر من 500 عام، واسمها مشتق من اسم الجد الأول لسكانها، خلف بن يعلى بن حميد، وهي قرىة صغيرة تابعة لمحافظة سراة عبيدة في منطقة عسير، تبعد عن مدينة أبها 120 كم، وتبعد عن سراة عبيدة 17 كم، تقع على ارتفاع 2000 م فوق سطح البحر، ومساحتها قرابة عشرة كيلومترات م، وتتبعها قرى جنوب السعودية.
معظم الصور خاصة لـ رسلان (الرحلة 9)
القرية هذه لها خصوصيتها في البناء، دقة التنفيذ ومتانة وقدرة على تحمل عوامل الزمن، وهناك طابعاً خاصاً لكبر حجم القرية مقارنة بما حولها، وارتفاع المباني وتشابكها وتعدد طوابقها، القرية اختيرت كقرية أثرية نموذجية من بين قرى الجنوب التي ضمتها هيئة اليونسكو للتراث العالمي عام 2010.
وسبب التسمية (آل خلف) كبلدة، أو كقرية، يُقال انه مشتق من اسم الجد الأول لسكان آل الخلف، اسمه خلف بن يعلى بن حميد، ويرجع تاريخها لأكثر من خمسة قرون من الزمان كان لها دور كبير ومهم بالنسبة لـ بني بشر و تهامة قحطان حيث كانت المركز الإداري في المنطقة قبل 100 سنة - وحتى بداية عهدنا السعودي المعاصر.
وبقاء قرية آل خلف الأثرية هو ما يميزها بجودة البناء القديمة ببيوتها الصغيرة وأبراجها الشامخة،
أبراج القرية سبعة عشر برجاً - بعض الأبراج دائري الشكل، والبعض الآخر على مريع الشكل، وتتفاوت ارتفاعاتها ما بين 30 - و40 متراً
ابنية تمتاز بتماسك البناء ومتانة التأسيس قوام أسسها من الحجارة بارتفاع المترين - ومحيط كل برج قد يصل إلـ 15 متراً ملكمة بالطين ومتعددة الطوابق تصل إلى سبعة أدوار
كان الهدف من الأبراج حسب انواعها - فمنها ما هو للمراقبة أو للحماية
ومنها ما هو للدفاع والمقاومة - ومنها ما هو خاص في حفظ الحبوب
يحيط بالقرية مدرجاتها الزراعية التي تعتمد على مياه الأمطار ونوادي الطل الناتجة عن ضباب الساعات الأولى لأوقات الفجر
لمزيد من الإطلاع - إليكم بعض ما كُتِب عنها ( روابط ) :
معظم الصور خاصة لـ رسلان (الرحلة 9)
القرية هذه لها خصوصيتها في البناء، دقة التنفيذ ومتانة وقدرة على تحمل عوامل الزمن، وهناك طابعاً خاصاً لكبر حجم القرية مقارنة بما حولها، وارتفاع المباني وتشابكها وتعدد طوابقها، القرية اختيرت كقرية أثرية نموذجية من بين قرى الجنوب التي ضمتها هيئة اليونسكو للتراث العالمي عام 2010.
وسبب التسمية (آل خلف) كبلدة، أو كقرية، يُقال انه مشتق من اسم الجد الأول لسكان آل الخلف، اسمه خلف بن يعلى بن حميد، ويرجع تاريخها لأكثر من خمسة قرون من الزمان كان لها دور كبير ومهم بالنسبة لـ بني بشر و تهامة قحطان حيث كانت المركز الإداري في المنطقة قبل 100 سنة - وحتى بداية عهدنا السعودي المعاصر.
وبقاء قرية آل خلف الأثرية هو ما يميزها بجودة البناء القديمة ببيوتها الصغيرة وأبراجها الشامخة،
أبراج القرية سبعة عشر برجاً - بعض الأبراج دائري الشكل، والبعض الآخر على مريع الشكل، وتتفاوت ارتفاعاتها ما بين 30 - و40 متراً
ابنية تمتاز بتماسك البناء ومتانة التأسيس قوام أسسها من الحجارة بارتفاع المترين - ومحيط كل برج قد يصل إلـ 15 متراً ملكمة بالطين ومتعددة الطوابق تصل إلى سبعة أدوار
كان الهدف من الأبراج حسب انواعها - فمنها ما هو للمراقبة أو للحماية
ومنها ما هو للدفاع والمقاومة - ومنها ما هو خاص في حفظ الحبوب
يحيط بالقرية مدرجاتها الزراعية التي تعتمد على مياه الأمطار ونوادي الطل الناتجة عن ضباب الساعات الأولى لأوقات الفجر
لمزيد من الإطلاع - إليكم بعض ما كُتِب عنها ( روابط ) :
