المدينة المنورة (واس) تنظّم الحافلة السياحية في المدينة المنورة، العديد من الرحلات المنظمة للمواقع الأثرية والتاريخية والمساجد المرتبطة بالسيرة النبوية، ضمن مسارات الخدمة التي يستفيد منها الزوار وأهالي المنطقة.
وتهدف الحافلة السياحية الذي تشرف عليه هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة، إلى تنشيط الرحلات السياحية الداخلية عبر عدد من المسارات المعتمدة لتعريف المستفيدين من الخدمة على مجموعة كبيرة من المعالم التي تحتضنها المدينة المنورة، وتسهل من عمليات التنقل فيما بينها، وتعمل على فترتين صباحية وأخرى مسائية تبدأ الأولى 5 صباحاً، وتنتهي 1 ظهراً، وتستأنف الجولات السياحية 4 عصراً، وتستمر حتى الساعة 12 صباحاً بشكلٍ يومي وعلى مدار الأسبوع، حيث يرتاد المنطقة عدد كبير من الزوار خلال إجازة الفصل الدراسي الأول لعام 1443هـ.
وتهدف الحافلة السياحية الذي تشرف عليه هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة، إلى تنشيط الرحلات السياحية الداخلية عبر عدد من المسارات المعتمدة لتعريف المستفيدين من الخدمة على مجموعة كبيرة من المعالم التي تحتضنها المدينة المنورة، وتسهل من عمليات التنقل فيما بينها، وتعمل على فترتين صباحية وأخرى مسائية تبدأ الأولى 5 صباحاً، وتنتهي 1 ظهراً، وتستأنف الجولات السياحية 4 عصراً، وتستمر حتى الساعة 12 صباحاً بشكلٍ يومي وعلى مدار الأسبوع، حيث يرتاد المنطقة عدد كبير من الزوار خلال إجازة الفصل الدراسي الأول لعام 1443هـ.
تم تصويب أخطاء، منها (المنورة, إلى) إلى (المنورة، إلى)
تنظيم اللقاء الأول لتطوير تجربة القدوم والمغادرة لضيوف الرحمن
الرياض (واس) نظم برنامج خدمة ضيوف الرحمن (أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030) في الرياض اليوم اللقاء الأول لتطوير تجربة القدوم والمغادرة لضيوف الرحمن بالشراكة مع وزارة الداخلية وبالتعاون مع تسع جهات حكومية في منظومة خدمة ضيف الرحمن مرتبطة أدوارها برحلة الحاج والمعتمر في القدوم والمغادرة.
وأوضح الرئيس التنفيذي للبرنامج م. عبد الرحمن بن فاروق عداس أن الهدف الرئيس من اللقاء هو التكامل بين الجهات ذات العلاقة لإيجاد تجربة تحولية برحلة الضيف في القدوم والمغادرة بمشاركة القطاع الخاص وغير الربحي، وتأتي هذه الخطوة إكمالاً لجهود برنامج خدمة ضيوف الرحمن في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 من خلال عدة مبادرات تسهم في تطوير تجربة ضيوف الرحمن.
وأكد أن "مبادرة طريق مكة" بقيادة وزارة الداخلية تحتل أولوية قصوى لدى البرنامج عقب أن أثبتت نجاحها، إذ خدمت أكثر من 274 ألف من ضيوف الرحمن قدموا من خمس دول، وذلك بإنهاء جميع إجراءات دخولهم إلى المملكة من مطارات بلدانهم.
ووجه م. عداس شكره إلى شركاء البرنامج في وزارات: الداخلية، والخارجية، والحج والعمرة، والصحة، والسياحة، ورئاسة أمن الدولة، والهيئة العامة للطيران المدني، وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا"، والبريد السعودي.
من جانبه أوضح معالي المدير العام للجوازات الفريق سليمان بن عبد العزيز اليحيى أن هذا اللقاء هو انطلاق لعمل جماعي وجهود موحدة بين وزارة الداخلية وبرنامج خدمة ضيوف الرحمن وممثلي الجهات الحكومية ذات العلاقة لإيجاد تجربة تحولية في تجربة ضيوف الرحمن بمحطات القدوم والمغادرة، وتسهم في رفع مستوى رضا ضيوف الرحمن وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 بتيسير استضافة المزيد من ضيوف الرحمن وتسهيل الوصول إلى الحرمين الشريفين وتقديم خدمات ذات جودة عالية.
يذكر أن برنامج خدمة ضيوف الرحمن حظي بشرف إطلاقه من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، بحضور سمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-، ويهدف البرنامج إلى إحداث نقلة نوعية جديدة في خدمة ضيوف الرحمن، وتوفير الخدمات التي تمكّنهم من أداء المناسك بكل يسر وسهولة، من خلال تحقيق ثلاثة أهداف إستراتيجية تتمثل في تيسير استضافة المزيد من المعتمرين، وتسهيل الوصول إلى الحرمين الشريفين، وتقديم خدمات ذات جودة للحاج والمعتمر، وإثراء تجربتهم الدينية والثقافية مع توفير الممكنات كافة لاستدامة القطاع.
ويتبع البرنامج مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية في مجلس الوزراء، ويرأس لجنته صاحب السمو الملكي الأمير عبد الله بن بندر بن عبد العزيز، وعضوية أصحاب السمو والمعالي وزراء الثقافة، والتجارة، والاستثمار، والمالية، والحج والعمرة، والسياحة، والبيئة والمياه والزراعة، والشؤون القروية والبلدية والإسكان، والاتصالات وتقنية المعلومات، والموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والنقل والخدمات اللوجستية، ونائب وزير الخارجية، ونائب وزير الداخلية، ومحافظ صندوق الاستثمارات العامة، والرئيس التنفيذي لهيئة تطوير منطقة المدينة المنورة، والرئيس التنفيذي للهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، والرئيس التنفيذي لهيئة تطوير منطقة مكة المكرمة.
وعمل برنامج خدمة ضيوف الرحمن في مرحلة الإعداد والتخطيط على تتبع رحلة الحاج والمعتمر منذ أن ينوي تأدية النسك وهو ما زال في بلاده وحتى يعود إلى وطنه، إذ أجرى دراسة شملت 192 نقطة اتصال مع ضيوف الرحمن، حُددت بناءً على دراسات ميدانية لكل محطة يمر بها الحاج والمعتمر، كما استطلع آراء ما يزيد على 20 ألف مسلم في أكثر من 20 دولة و 135 مدينة، للتعرف على تطلعاتهم والتحديات التي قد تواجههم لزيارة المملكة وتأدية المناسك، إذ تُرجمت النتائج إلى مبادرات يعمل البرنامج مع الشركاء في منظومة خدمة الرحمن في القطاعات الثلاثة لتنفيذها لضمان أن يكون التطوير وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030، "من الفكرة إلى الذكرى".
الرياض (واس) نظم برنامج خدمة ضيوف الرحمن (أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030) في الرياض اليوم اللقاء الأول لتطوير تجربة القدوم والمغادرة لضيوف الرحمن بالشراكة مع وزارة الداخلية وبالتعاون مع تسع جهات حكومية في منظومة خدمة ضيف الرحمن مرتبطة أدوارها برحلة الحاج والمعتمر في القدوم والمغادرة.
وأوضح الرئيس التنفيذي للبرنامج م. عبد الرحمن بن فاروق عداس أن الهدف الرئيس من اللقاء هو التكامل بين الجهات ذات العلاقة لإيجاد تجربة تحولية برحلة الضيف في القدوم والمغادرة بمشاركة القطاع الخاص وغير الربحي، وتأتي هذه الخطوة إكمالاً لجهود برنامج خدمة ضيوف الرحمن في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 من خلال عدة مبادرات تسهم في تطوير تجربة ضيوف الرحمن.
وأكد أن "مبادرة طريق مكة" بقيادة وزارة الداخلية تحتل أولوية قصوى لدى البرنامج عقب أن أثبتت نجاحها، إذ خدمت أكثر من 274 ألف من ضيوف الرحمن قدموا من خمس دول، وذلك بإنهاء جميع إجراءات دخولهم إلى المملكة من مطارات بلدانهم.
ووجه م. عداس شكره إلى شركاء البرنامج في وزارات: الداخلية، والخارجية، والحج والعمرة، والصحة، والسياحة، ورئاسة أمن الدولة، والهيئة العامة للطيران المدني، وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا"، والبريد السعودي.
من جانبه أوضح معالي المدير العام للجوازات الفريق سليمان بن عبد العزيز اليحيى أن هذا اللقاء هو انطلاق لعمل جماعي وجهود موحدة بين وزارة الداخلية وبرنامج خدمة ضيوف الرحمن وممثلي الجهات الحكومية ذات العلاقة لإيجاد تجربة تحولية في تجربة ضيوف الرحمن بمحطات القدوم والمغادرة، وتسهم في رفع مستوى رضا ضيوف الرحمن وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 بتيسير استضافة المزيد من ضيوف الرحمن وتسهيل الوصول إلى الحرمين الشريفين وتقديم خدمات ذات جودة عالية.
يذكر أن برنامج خدمة ضيوف الرحمن حظي بشرف إطلاقه من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، بحضور سمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-، ويهدف البرنامج إلى إحداث نقلة نوعية جديدة في خدمة ضيوف الرحمن، وتوفير الخدمات التي تمكّنهم من أداء المناسك بكل يسر وسهولة، من خلال تحقيق ثلاثة أهداف إستراتيجية تتمثل في تيسير استضافة المزيد من المعتمرين، وتسهيل الوصول إلى الحرمين الشريفين، وتقديم خدمات ذات جودة للحاج والمعتمر، وإثراء تجربتهم الدينية والثقافية مع توفير الممكنات كافة لاستدامة القطاع.
ويتبع البرنامج مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية في مجلس الوزراء، ويرأس لجنته صاحب السمو الملكي الأمير عبد الله بن بندر بن عبد العزيز، وعضوية أصحاب السمو والمعالي وزراء الثقافة، والتجارة، والاستثمار، والمالية، والحج والعمرة، والسياحة، والبيئة والمياه والزراعة، والشؤون القروية والبلدية والإسكان، والاتصالات وتقنية المعلومات، والموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والنقل والخدمات اللوجستية، ونائب وزير الخارجية، ونائب وزير الداخلية، ومحافظ صندوق الاستثمارات العامة، والرئيس التنفيذي لهيئة تطوير منطقة المدينة المنورة، والرئيس التنفيذي للهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، والرئيس التنفيذي لهيئة تطوير منطقة مكة المكرمة.
وعمل برنامج خدمة ضيوف الرحمن في مرحلة الإعداد والتخطيط على تتبع رحلة الحاج والمعتمر منذ أن ينوي تأدية النسك وهو ما زال في بلاده وحتى يعود إلى وطنه، إذ أجرى دراسة شملت 192 نقطة اتصال مع ضيوف الرحمن، حُددت بناءً على دراسات ميدانية لكل محطة يمر بها الحاج والمعتمر، كما استطلع آراء ما يزيد على 20 ألف مسلم في أكثر من 20 دولة و 135 مدينة، للتعرف على تطلعاتهم والتحديات التي قد تواجههم لزيارة المملكة وتأدية المناسك، إذ تُرجمت النتائج إلى مبادرات يعمل البرنامج مع الشركاء في منظومة خدمة الرحمن في القطاعات الثلاثة لتنفيذها لضمان أن يكون التطوير وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030، "من الفكرة إلى الذكرى".
تم تصويب (9) أخطاء، منها
(عبدالعزيز ، وعضوية) إلى (عبد العزيز، وعضوية)
(عبدالعزيز ، وعضوية) إلى (عبد العزيز، وعضوية)