الرياض (واس) نفذت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض ممثلة بإدارة التربية الخاصة اليوم، لقاءً تعريفياً عن فرط الحركة وتشتت الانتباه بالتعاون مع جمعية إشراق بعنوان: "الإستراتيجيات الداعمة لطلاب فرط الحركة وتشتت الانتباه للتحول من المنصة إلى الفصل الدراسي".
وتناول اللقاء تعريفات فرط الحركة وتشتت الانتباه وأنواعه والتحديات التي تواجه المتعاملين مع الأطفال من الأسرة حتى المجتمع المدرسي والنظام التعليمي، وأهمية المعرفة في التعامل مع الطفل الذي يعاني من فرط الحركة وتشتت الانتباه.
كما تطرق اللقاء إلى المراحل التي يمر بها الطلاب والطالبات المصابين بفرط الحركة والطرق المناسبة للتعامل مع كل مرحلة، وأهمية استثمار طاقات الطلاب والطالبات المصابين بفرط الحركة واكتشاف مهاراتهم وتنميتها وتطويرها.
وحول التغذية المناسبة للمصابين بفرط الحركة بين اللقاء أنه من المهم أن تحتوي البرامج الغذائية على البروتين والفيتامينات والبعد تماماً عن الكافيين واستشارة المختصين في جانب التغذية والأدوية المساندة.
كما أكد اللقاء على أهمية الدقة في التشخيص والبعد عن إطلاق أحكام عاجلة وعبارات قد تجرح الأطفال، حيث قد يكون فرط الحركة الذي يعاني منه الطفل يعود لأسباب وقتية طارئة تشتت انتباه وتركيز الطفل فلا يوصف حينها بأنه طفل لديه فرط حركة، وعدم استخدام عبارات جارحة تؤثر عليه مستقبلاً مع ضرورة استخدام وسائل منوعة ومتغيرة مثل رفع الصوت بشكل مناسب ومناداته باسمه والتصفيق البسيط للفت انتباهه ومنحه فرص أكثر للتعلم والتدريب وتطبيق الإستراتيجيات التي تم تعلمها وإثارة دافعيتهم باستخدام الوسائل التعليمية المناسبة.
وتناول اللقاء تعريفات فرط الحركة وتشتت الانتباه وأنواعه والتحديات التي تواجه المتعاملين مع الأطفال من الأسرة حتى المجتمع المدرسي والنظام التعليمي، وأهمية المعرفة في التعامل مع الطفل الذي يعاني من فرط الحركة وتشتت الانتباه.
كما تطرق اللقاء إلى المراحل التي يمر بها الطلاب والطالبات المصابين بفرط الحركة والطرق المناسبة للتعامل مع كل مرحلة، وأهمية استثمار طاقات الطلاب والطالبات المصابين بفرط الحركة واكتشاف مهاراتهم وتنميتها وتطويرها.
وحول التغذية المناسبة للمصابين بفرط الحركة بين اللقاء أنه من المهم أن تحتوي البرامج الغذائية على البروتين والفيتامينات والبعد تماماً عن الكافيين واستشارة المختصين في جانب التغذية والأدوية المساندة.
كما أكد اللقاء على أهمية الدقة في التشخيص والبعد عن إطلاق أحكام عاجلة وعبارات قد تجرح الأطفال، حيث قد يكون فرط الحركة الذي يعاني منه الطفل يعود لأسباب وقتية طارئة تشتت انتباه وتركيز الطفل فلا يوصف حينها بأنه طفل لديه فرط حركة، وعدم استخدام عبارات جارحة تؤثر عليه مستقبلاً مع ضرورة استخدام وسائل منوعة ومتغيرة مثل رفع الصوت بشكل مناسب ومناداته باسمه والتصفيق البسيط للفت انتباهه ومنحه فرص أكثر للتعلم والتدريب وتطبيق الإستراتيجيات التي تم تعلمها وإثارة دافعيتهم باستخدام الوسائل التعليمية المناسبة.