مكة المكرمة (واس) وقَّع معالي أمين العاصمة المقدسة بمكتبه اليوم عقدين إضافيين لتطوير المركزين الحضاريين والثقافيين: متحف "الوحي في جبل النور" ومتحف "الهجرة في جبل ثور" بمكة المكرمة بمبلغٍ إجمالي 34,621,840 ريالًا.
ويهدف العقدان إلى تطوير المركزين الحضاريين خلال المدة القادمة، وإضافة مساحة إجمالية للموقعين تتجاوز الـ 113 ألف مترٍ مربع؛ لزيادة الطاقة الاستيعابية، وتطوير مساحة الخدمات والمناطق التجارية ومواقع الاستراحات ومواقف السيارات، والتوسع في طريق المشاة على طول المسار المتجه للغار، بما فيها خدمات نقاط التوقف للاستراحة ودورات المياه، إضافةً إلى إنشاء محطة تلفريك للوصول إلى قمة الجبل؛ لتسهيل وصول الزوار لأقرب نقطة للغار وعمل سلالم مريحة.
- متحفا "جبل النور" و"ثور" يحتضنان حياة المصطفى بمكة - سبق
ويحظى المشروعان باهتمام ومتابعة سمو أمير منطقة مكة المكرمة وسمو نائبه، المنطلق من حرصهما على العناية بالتراث الحضاري، وتأهيل المواقع الإسلامية بالمنطقة.
ويهدف المركزان إلى تعريف الزوار بتاريخ البعثة النبوية، ويتضمنان عرضًا لتاريخ ما قبل الإسلام حتى عصرنا الحاضر بأساليب علمية حديثة، وكل ما يتعلق بسيرة النبي -عليه الصلاة والسلام- وما تحفل به سيرته العطرة من رسائل المحبة والسلام، بالإضافة إلى الارتقاء ببرامج ضيوف الرحمن، واستفادة زوار أم القرى من الوقت لزيارة مواقع لها أهمية بالغة في الإسلام.
ويهدف العقدان إلى تطوير المركزين الحضاريين خلال المدة القادمة، وإضافة مساحة إجمالية للموقعين تتجاوز الـ 113 ألف مترٍ مربع؛ لزيادة الطاقة الاستيعابية، وتطوير مساحة الخدمات والمناطق التجارية ومواقع الاستراحات ومواقف السيارات، والتوسع في طريق المشاة على طول المسار المتجه للغار، بما فيها خدمات نقاط التوقف للاستراحة ودورات المياه، إضافةً إلى إنشاء محطة تلفريك للوصول إلى قمة الجبل؛ لتسهيل وصول الزوار لأقرب نقطة للغار وعمل سلالم مريحة.
- متحفا "جبل النور" و"ثور" يحتضنان حياة المصطفى بمكة - سبق
ويحظى المشروعان باهتمام ومتابعة سمو أمير منطقة مكة المكرمة وسمو نائبه، المنطلق من حرصهما على العناية بالتراث الحضاري، وتأهيل المواقع الإسلامية بالمنطقة.
ويهدف المركزان إلى تعريف الزوار بتاريخ البعثة النبوية، ويتضمنان عرضًا لتاريخ ما قبل الإسلام حتى عصرنا الحاضر بأساليب علمية حديثة، وكل ما يتعلق بسيرة النبي -عليه الصلاة والسلام- وما تحفل به سيرته العطرة من رسائل المحبة والسلام، بالإضافة إلى الارتقاء ببرامج ضيوف الرحمن، واستفادة زوار أم القرى من الوقت لزيارة مواقع لها أهمية بالغة في الإسلام.