المدينة المنورة (واس) يعدّ متنزّه الفقرة أحد الواجهات التي يتجه إليها أهالي وزوار منطقة المدينة المنورة خلال فصل الصيف لما يمتاز به من برودة الأجواء، وانخفاض في درجة الحرارة عن بقية مناطق المدينة.
والفقرة عبارة عن سلسلة جبال متجاورة في خط طولي تقريباً تشبه تماماً فقرات العمود الفقري، ولذلك سميت الفقرة، وترتفع عن سطح البحر بحوالى (1800) متر، وتبعد عن المدينة ما يقارب (80) كيلو متراً، ويعتبر مناخها بارداً ومعتدلاً في فصل الصيف وشديد البرودة في الشتاء.
ومما تمتاز به هذه المنطقة الجميلة زراعة النخيل والحبوب على مياه الأمطار كما تشتهر أيضاً بالعسل، ويعد من أجواد أنواع العسل.
وأكد المواطن دخيل الأحمدي أحد أهالي مركز الفقرة لـ"واس" أن المنطقة تشهد حراكاً في هذه الأيام للزوار، مما ساعد في الحركة الاقتصادية، التي أوجدت لأبناء المنطقة منافذ للعمل من خلال المقاهي والمطاعم ومحال بيع العسل.
ولفت الأحمدي إلى عودة شريحة من الشباب للاهتمام والعناية بالمناحل التقليدية (الخشب)، التي تعتمد على نحت الصخور، والذي توارثوه عن الأجيال السابقة نظراً لقيمته السوقية العالية.
ومما يذكر أن زراعة الزيتون وبعض الفواكه في المنطقة وجدت اهتماماً من قبل مزارعي المنطقة في الآونة الأخيرة لنجاحها وحسن إنتاجها.
والفقرة عبارة عن سلسلة جبال متجاورة في خط طولي تقريباً تشبه تماماً فقرات العمود الفقري، ولذلك سميت الفقرة، وترتفع عن سطح البحر بحوالى (1800) متر، وتبعد عن المدينة ما يقارب (80) كيلو متراً، ويعتبر مناخها بارداً ومعتدلاً في فصل الصيف وشديد البرودة في الشتاء.
ومما تمتاز به هذه المنطقة الجميلة زراعة النخيل والحبوب على مياه الأمطار كما تشتهر أيضاً بالعسل، ويعد من أجواد أنواع العسل.
وأكد المواطن دخيل الأحمدي أحد أهالي مركز الفقرة لـ"واس" أن المنطقة تشهد حراكاً في هذه الأيام للزوار، مما ساعد في الحركة الاقتصادية، التي أوجدت لأبناء المنطقة منافذ للعمل من خلال المقاهي والمطاعم ومحال بيع العسل.
ولفت الأحمدي إلى عودة شريحة من الشباب للاهتمام والعناية بالمناحل التقليدية (الخشب)، التي تعتمد على نحت الصخور، والذي توارثوه عن الأجيال السابقة نظراً لقيمته السوقية العالية.
ومما يذكر أن زراعة الزيتون وبعض الفواكه في المنطقة وجدت اهتماماً من قبل مزارعي المنطقة في الآونة الأخيرة لنجاحها وحسن إنتاجها.
تم تصويب أخطاء، منها (يقارب(80)) والصواب (يقارب (80))