برلين (دويتشه فيله) حساسية الفول السوداني هي أكثر أنواع الحساسية الغذائية شيوعاً لدى الأطفال. وهي رد فعل الجهاز المناعي للبروتينات الموجودة في الفول السوداني التي يفسرها الجسم على أنها جسم ضار ويبدأ في مقاومته. وأحياناً قد يكون رد الفعل هذا مميتاً. وغالباً ما يكون التجنب الصارم حتى لأصغر الكميات هو الحل الوحيد.
الفول السوداني
(موضوع) يُعدُّ الفول السوداني (الاسم العلمي: Arachis hypogaea) من البقوليات التي يعود أصلّها إلى أمريكا الجنوبية، وقد زُرِعَ لأولَ مرة من قِبَلِ حضارات البيرو، وإنكا، في الاحتفالاتِ الدينيَّة، وليس للفول السوداني (بالإنجليزيّة: Peanut) علاقة بالمُكسَّرات، فهو مُرتبطٌ بالبقوليّات؛ كالفاصُولياء، والعدس، وفول الصويا، ونادراً ما يُؤكل الفول السودانيُّ نيِّئاً في الولايات المُتّحدة؛ حيث إنّه يُستهلَك مُحمَّصاً، أو يُتناول على شكل زبدة الفول السوداني، ومن منتجاته الأُخرى؛ الزيّت، والدقيق، وبروتين الفول السودانيّ، والتي تُستخدَمُ في الحلوياّت، والكيك، والوجبات الخفيفة، والصلصات، وغيرها، ويُستخدمُ الفول السوداني تجاريَّاً لإنتاج الزّيت، كما يمكن إضافة العديد من المركبّات الوظيفية له؛ كالبروتينات، والألياف، والبوليفينولات (بالإنجليزيّة: Polyphenole)، ومضادات الأكسدة، والفيتامينات، والمعادن، ومن الجدير بالذكر أنَّ الهندَ تُعتبر ثاني أكبر مُصدِّر للفول السودانيّ في العالم، حيثُ إنّها تُنتجُ سنويَّاً 7.131 مليون طنٍ مربَّع، ومن الجدير بالذكر أنّ أنواع الفول السوداني تختلف بالنكهة والحجم ومحتواها من الزيت بالاضافة إلى شكلها.
(موضوع) يُعدُّ الفول السوداني (الاسم العلمي: Arachis hypogaea) من البقوليات التي يعود أصلّها إلى أمريكا الجنوبية، وقد زُرِعَ لأولَ مرة من قِبَلِ حضارات البيرو، وإنكا، في الاحتفالاتِ الدينيَّة، وليس للفول السوداني (بالإنجليزيّة: Peanut) علاقة بالمُكسَّرات، فهو مُرتبطٌ بالبقوليّات؛ كالفاصُولياء، والعدس، وفول الصويا، ونادراً ما يُؤكل الفول السودانيُّ نيِّئاً في الولايات المُتّحدة؛ حيث إنّه يُستهلَك مُحمَّصاً، أو يُتناول على شكل زبدة الفول السوداني، ومن منتجاته الأُخرى؛ الزيّت، والدقيق، وبروتين الفول السودانيّ، والتي تُستخدَمُ في الحلوياّت، والكيك، والوجبات الخفيفة، والصلصات، وغيرها، ويُستخدمُ الفول السوداني تجاريَّاً لإنتاج الزّيت، كما يمكن إضافة العديد من المركبّات الوظيفية له؛ كالبروتينات، والألياف، والبوليفينولات (بالإنجليزيّة: Polyphenole)، ومضادات الأكسدة، والفيتامينات، والمعادن، ومن الجدير بالذكر أنَّ الهندَ تُعتبر ثاني أكبر مُصدِّر للفول السودانيّ في العالم، حيثُ إنّها تُنتجُ سنويَّاً 7.131 مليون طنٍ مربَّع، ومن الجدير بالذكر أنّ أنواع الفول السوداني تختلف بالنكهة والحجم ومحتواها من الزيت بالاضافة إلى شكلها.