جدة (واس) تزخر مدينة جدة بالعديد من المتاحف والمواقع التاريخية والتراثية التي تحكي حياة سكانها قديماً وموروثها الشعبي الأصيل، والتي يرتادها الزوار من كل المناطق، ومروراً بأزقة جدة التاريخية القديمة يظهر لنا أول متحف لسيدة حجازية بالمنطقة التاريخية بجدة يهتم بإظهار التراث الحجازي وبيع الأنتيك.
ويمتاز "دكان البلد" بمعروضاته التي تعود بنا لعقود سابقة بما يحويها من قطع الأثاث المنزلي الذي كان يتميز بها البيت الحجازي من الإنارة مثل "الفانوس والأتاريك التي كانت تضيء المنزل والشموع"، بالإضافة إلى قطع الأثاث الأخرى مثل: "صندوق السيسم والمسند، باطرمة، ناموسية، آلات موسيقية قديمة وهواتف"، إلى جانب العديد من المنتجات التراثية الأخرى.
كما يتزين أحد أركان الدكان بالإكسسوارات والفضيات التي يغلب عليها طابع النحت الجميل ومنها القلائد المتنوعة و البناجر بأشكالها ومنحوتاتها ونقوشاتها الجميلة والخرس، والسبح، إلى جانب الأدوات المنزلية التي كانت تستخدم مثل إبريق الشاي ودلال القهوة والنجر الذي يطحن به البن والذي كان بمثابة الطاحونة لطحن البن، بالإضافة إلى المباخر.
ويجذب دكان البلد الزوار بما يحتويه من العديد من المنتجات ذات الطابع التقليدي القديم، ومنها البراويز والمجامر والقلائد المتنوعة بالإضافة إلى السيوف والخناجر، والسموار الذي كان يستخدم لعمل الشاي وآلة المندف التي كان يستخدمها من عاصر ذلك الجيل في نفش القطن، إلى جانب المكحل والأكواب ذات التصاميم الرائعة.
وعن قصة إنشائه قالت مالكة "دكان البلد" ثريا جان:
وأشارت إلى أن الدكان يحتوي العديد من القطع التراثية المميزة التي تجذب الزوار وتطرح الكثير من التساؤلات من الجيل الجديد عن ماهية عمل تلك القطع التراثية قديما وكيف تم استخدامها، عن طريق طرح الأسئلة على كبار السن ممن عاصروا تلك الحقبة.
فيما تتمثل بعض المنتجات الفضية والنحاسية المعروضة في الدكان في الصحون والمزهريات والملاعق والجداريات ذات النقوش الفريدة، بالإضافة إلى الخواتم والعقود وميداليات المفاتيح والمباخر الفضية التي تتميز جميعها بنقوش دقيقة ورائعة تجذب انتباه زوار الدكان.
ويمتاز "دكان البلد" بمعروضاته التي تعود بنا لعقود سابقة بما يحويها من قطع الأثاث المنزلي الذي كان يتميز بها البيت الحجازي من الإنارة مثل "الفانوس والأتاريك التي كانت تضيء المنزل والشموع"، بالإضافة إلى قطع الأثاث الأخرى مثل: "صندوق السيسم والمسند، باطرمة، ناموسية، آلات موسيقية قديمة وهواتف"، إلى جانب العديد من المنتجات التراثية الأخرى.
كما يتزين أحد أركان الدكان بالإكسسوارات والفضيات التي يغلب عليها طابع النحت الجميل ومنها القلائد المتنوعة و البناجر بأشكالها ومنحوتاتها ونقوشاتها الجميلة والخرس، والسبح، إلى جانب الأدوات المنزلية التي كانت تستخدم مثل إبريق الشاي ودلال القهوة والنجر الذي يطحن به البن والذي كان بمثابة الطاحونة لطحن البن، بالإضافة إلى المباخر.
ويجذب دكان البلد الزوار بما يحتويه من العديد من المنتجات ذات الطابع التقليدي القديم، ومنها البراويز والمجامر والقلائد المتنوعة بالإضافة إلى السيوف والخناجر، والسموار الذي كان يستخدم لعمل الشاي وآلة المندف التي كان يستخدمها من عاصر ذلك الجيل في نفش القطن، إلى جانب المكحل والأكواب ذات التصاميم الرائعة.
وعن قصة إنشائه قالت مالكة "دكان البلد" ثريا جان:
"كانت هوايتي منذ صغري جمع القطع التراثية البسيطة، ومع مرور السنين جمعت أعداداً كثيرة من القطع، وفي عام 1436هـ تحديداً وهو التاريخ الذي بدأت فيه مشواري في "دكان البلد" قمت بتحويل الهواية إلى حرفة لجمع التحف بدخول المزادات".
وأشارت إلى أن الدكان يحتوي العديد من القطع التراثية المميزة التي تجذب الزوار وتطرح الكثير من التساؤلات من الجيل الجديد عن ماهية عمل تلك القطع التراثية قديما وكيف تم استخدامها، عن طريق طرح الأسئلة على كبار السن ممن عاصروا تلك الحقبة.
فيما تتمثل بعض المنتجات الفضية والنحاسية المعروضة في الدكان في الصحون والمزهريات والملاعق والجداريات ذات النقوش الفريدة، بالإضافة إلى الخواتم والعقود وميداليات المفاتيح والمباخر الفضية التي تتميز جميعها بنقوش دقيقة ورائعة تجذب انتباه زوار الدكان.
تم تصويب (8) أخطاء، منها (والشموع " ، بالإضافة) والصواب (والشموع"، بالإضافة)