نجران (واس) بقصورها الطينية الشامخة والقديمة قدم التاريخ تطل قرية "اللجام" التراثية بحي القابل على وادي نجران وسط مزارع النخيل؛ لتكون شاهداً على حقبة زمنية مهمة في الحضارة الإنسانية، وتؤكد عمق وقيمة الإرث الحضاري بالمنطقة والمملكة عموماً.
وتمتاز قرية "اللجام" بنجران بقدم المباني والقصور الطينية التي يعود تاريخ بناء بعضها لأكثر من 350 عاماً، وتضم ما يقارب 20 بيتاً طينياً وبئر مطوية قديمة، كما أن القصور والبيوت الطينية فيها تتفاوت في الارتفاعات والتصاميم حسب الفترة الزمنية التي بُنيت بها؛ مما أسهم في إضفاء تميز وجمال عمراني للقرية التراثية وتسجيلها كموقع إثري لتضاف إلى 34 قرية تراثية بنجران.
وتحدث المواطن جبهان بن علي مليدان بالحارث، أحد أهالي قرية "اللجام" الذي يبلغ عقده الثامن لوكالة الأنباء السعودية، أثناء جولتها في المكان عن تعاون الأهالي مع الجهات المعنية لترميم عدد من المباني الطينية، لما تمثله من أهمية تاريخية بوصفها من أقدم القرى الطينية في المنطقة، حيث يعود تاريخ بناء بعض بيوتها الطينية إلى نحو 350 عاماً، وتحوي تنوعاً في الطراز المعماري للقصور والبيوت الطينة؛ مما أكسبها أهمية تراثية للمنطقة.
وأوضح آل مليدان، أن قرية اللجام تضم المباني النجرانية المعروفة بـ"المربع"، الذي تتخذ قاعدته شكل المربع، و"المشولق" وهو مبنى بثلاثة أضلع على شكل (U)، و"المُقدم" وهو سقف واحد على الأقل وهو أصغر المباني الطينية، و"البروة" وهي الغرفة الواحدة، و"القصبة" وهو المبنى الأسطواني الذي يكون على أطراف القرية للحماية، وهو متعدد الأسقف.
ويصف آل مليدان هذه الأبنية الموغلة في القدم بأنها تعكس الحضارة والهوية النجرانية وتنقل خصوصيتها الفريدة للعالم كأنماط عمرانية متفردة بأشكالها الهندسية وأحجامها المتفاوتة، معدداً أسماء القرى المحيطة بقرية "اللجام" وهي "بير بركة" و"رويكة" و"صمدة" "ضحلة" و "بير عوض".
وتمتاز قرية "اللجام" بنجران بقدم المباني والقصور الطينية التي يعود تاريخ بناء بعضها لأكثر من 350 عاماً، وتضم ما يقارب 20 بيتاً طينياً وبئر مطوية قديمة، كما أن القصور والبيوت الطينية فيها تتفاوت في الارتفاعات والتصاميم حسب الفترة الزمنية التي بُنيت بها؛ مما أسهم في إضفاء تميز وجمال عمراني للقرية التراثية وتسجيلها كموقع إثري لتضاف إلى 34 قرية تراثية بنجران.
وتحدث المواطن جبهان بن علي مليدان بالحارث، أحد أهالي قرية "اللجام" الذي يبلغ عقده الثامن لوكالة الأنباء السعودية، أثناء جولتها في المكان عن تعاون الأهالي مع الجهات المعنية لترميم عدد من المباني الطينية، لما تمثله من أهمية تاريخية بوصفها من أقدم القرى الطينية في المنطقة، حيث يعود تاريخ بناء بعض بيوتها الطينية إلى نحو 350 عاماً، وتحوي تنوعاً في الطراز المعماري للقصور والبيوت الطينة؛ مما أكسبها أهمية تراثية للمنطقة.
وأوضح آل مليدان، أن قرية اللجام تضم المباني النجرانية المعروفة بـ"المربع"، الذي تتخذ قاعدته شكل المربع، و"المشولق" وهو مبنى بثلاثة أضلع على شكل (U)، و"المُقدم" وهو سقف واحد على الأقل وهو أصغر المباني الطينية، و"البروة" وهي الغرفة الواحدة، و"القصبة" وهو المبنى الأسطواني الذي يكون على أطراف القرية للحماية، وهو متعدد الأسقف.
ويصف آل مليدان هذه الأبنية الموغلة في القدم بأنها تعكس الحضارة والهوية النجرانية وتنقل خصوصيتها الفريدة للعالم كأنماط عمرانية متفردة بأشكالها الهندسية وأحجامها المتفاوتة، معدداً أسماء القرى المحيطة بقرية "اللجام" وهي "بير بركة" و"رويكة" و"صمدة" "ضحلة" و "بير عوض".
تم تصويب أخطاء منها (على شكل حرف (U)) والصواب (بثلاثة أضلع)