الرياض (واس) شكلت فعاليات أسبوع البيئة بالمملكة أهمية بالغة في توعية المجتمع بأهمية حماية البيئة والموارد الطبيعية والمحافظة عليها، والتنمية المستدامة ورفاهية المجتمع، وتحقيق الأمن الغذائي وجودة الحياة, وذلك على مدى أسبوع كامل وبمشاركة أكثر من 80 جهة مثلت القطاعين الحكومي والخاص.
وبدأت الفعاليات من العاصمة الرياض بتدشين معالي وزير البيئة م. عبد الرحمن بن عبد المحسن الفضلي بانطلاقة فعاليات أسبوع البيئة تحت شعار "البيئة لنا ولأجيالنا"، لرفع مستوى الوعي بأهمية الحفاظ على البيئة وحمايتها بمختلف نطاقاتها مثل الغطاء النباتي والحياة الفطرية والبيئة البحرية، وإدارة النفايات، مروراً بحملات توزيع الشتلات وزراعة الأشجار ومبادرات تنظيف الأماكن العامة، وصولاً لرفع الوعي بإقامة الندوات التثقيفية.
ففي منطقة الرياض، شاركت 20 محافظة في فعاليات أسبوع البيئة، شملت التشجير والنظافة وتوزيع الشتلات وتوعية في الأسواق التجارية وغير ذلك.
وفي مكة المكرمة انطلق "أسبوع البيئة" بمبادرات حماية البيئة كمبادرة "نظف بيئتك من حولك" لتنظيف شاطئ شرم أبحر بمشاركة رسمية وشعبية، كما شهدت المنطقة حملات مكثفة لزراعة الشتلات بمحطات المياه المعالجة بالقطاع الغربي، وزراعة الشتلات بميادين وحدائق جدة.
وتم الاحتفاء بـ "أسبوع البيئة" بالمدينة المنورة عبر إطلاق الملتقى البيئي الأول، وإعلان جائزة أمير المنطقة للمحافظة المثالية، وإقامة مخيمات بيئية بمتنزه البيضاء، ومحافظة بدر، بالإضافة لحملات تشجير واسعة شهدتها محافظات المهد وينبع، فيما تميزت المنطقة الشرقية بفعاليات متنوعة تراوحت بين تنظيف الشواطئ، ومبادرات توزيع الشتلات والبذور على المواطنين، وزراعة النباتات بالمتنزهات العامة، ونثر البذور البرية بالمناطق الرعوية.
وفي منطقة القصيم انطلقت حملات تشجير بالمتنزهات والمدارس والأماكن العامة، وتنظيم ندوات وورش عمل حول البيئة، وإقامة فعاليات بالمجمعات التجارية، فضلاً عن بث رسائل توعوية عبر اللوحات الإلكترونية بالتعاون مع وزارة النقل والأمانة، وفي تبوك قامت منتزه الأمير فهد بن سلطان بمشاركة فرق تطوعية، وحملات لتنظيف الشواطئ وتشجير الأماكن العامة، وتوزيع آلاف الشتلات بالمنطقة الشمالية الغربية ومؤسسات بمختلف أرجاء تبوك.
واستهلت منطقة حائل "أسبوع البيئة" بحفل تكريم النشطاء البيئيين والمهتمين، كما شهدت المنطقة فعاليات متنوعة كإقامة فعاليات زراعة الأشجار بمتنزه مشار الوطني بمشاركة الجمعيات والروابط البيئية بالمنطقة، وتنفيذ فعالية للحفاظ على نظافة المنتزهات والأودية.
وأطلقت منطقة الباحة عدداً من الفعاليات شملت حملات التشجير والنظافة بالأماكن العامة والشوارع، ونثر البذور الرعوية بالأودية، وتدعيم وتأهيل الأشجار المتضررة بسبب السيول والتدخل البشري، إلى جانب وإطلاق حملة إعلامية لرفع مستوى التوعية.
وفي السياق نفسه افتتحت منطقة جازان "أسبوع البيئة" بحفل تدشين بمشاركة رسمية وشعبية، وإطلاق حملات للحفاظ على البيئة وترسيخ مبدأ الاهتمام لدى المواطنين، مثل تنظيف المتنزهات البرية وشاطئ البحر ومياهه بواسطة غواصين، ومبادرة تشجير بمشاركة البلدية والفرق التطوعية والكشافة، ومبادرة غرس الشتلات وتوزيعها.
فيما بدأت منطقة الحدود الشمالية "أسبوع البيئة" بحفل تدشين حقل الروثة وإطلاق حيوانات برية بمعيله، كما شهدت المنطقة لقاءات افتراضية مع المهتمين بالبيئة، وإطلاق فعاليات متنوعة في المجمعات التجارية، وحملات نظافة بالتعاون مع الأمانة والبلديات، ومبادرات التشجير.
إلى هذا احتفت منطقة الجوف بمجموعة من الفعاليات المتعلقة، كحملات التشجير وتوزيع شتلات أشجار محلية على المتنزهين في البر مع أكياس نفايات لجمع بقايا المخلفات، وتشجير الجداول المائية بواحة الرصيف، وحملات جمع البذور في المواقع المخصصة، فيما بدأ "أسبوع البيئة" بمنطقة عسير بإطلاق حفل الدشين في منتزه الأمير سلطان بالفرعاء، واقامة عدد من الفعاليات من حملات تشجير للمتنزهات الوطنية، ومبادرات لتنظيف متنزه دلغان وحديقة الاندلس ومتنزه السودة، وغرس آلاف الشتلات بالمنطقة، وفي منطقة نجران بدأت بزراعة (500) شتلة سدر، وعدة حملات توعوية للمحافظة على الغطاء النباتي بالمجمعات التجارية
وضمن فعاليات الأسبوع البيئة، أطلق مركز الالتزام البيئي حملته الإعلامية لتدشين المسح البيئي لسواحل المملكة، للرقابة على مصبات الصرف الصحي وملوثات البيئة البحرية، للتحقق من الالتزام بالمعايير البيئية، واتخاذ الإجراءات النظامية حيال مخالفات الصرف غير المعالَج.
من جهتها تعمل الإدارة العامة للتوعية والشراكة المجتمعية بوكالة البيئة بوزارة البيئة والمياه والزراعة على نشر الوعي البيئي من خلال إقامة الفعاليات والأنشطة البيئية والمشاركة بتفعيل الاحتفاء بالمناسبات البيئية وتمكين الجمعيات البيئية، وبناء القدرات البيئية. كما تقوم بتسليط الضوء على بعض الممارسات السلبية تجاه البيئة والتي تتسبب بخلل في التوازن البيئي مثل: التعدي على الغطاء النباتي، الرعي الجائر، الصيد الجائر للطيور، قتل المفترسات.
وبدأت الفعاليات من العاصمة الرياض بتدشين معالي وزير البيئة م. عبد الرحمن بن عبد المحسن الفضلي بانطلاقة فعاليات أسبوع البيئة تحت شعار "البيئة لنا ولأجيالنا"، لرفع مستوى الوعي بأهمية الحفاظ على البيئة وحمايتها بمختلف نطاقاتها مثل الغطاء النباتي والحياة الفطرية والبيئة البحرية، وإدارة النفايات، مروراً بحملات توزيع الشتلات وزراعة الأشجار ومبادرات تنظيف الأماكن العامة، وصولاً لرفع الوعي بإقامة الندوات التثقيفية.
ففي منطقة الرياض، شاركت 20 محافظة في فعاليات أسبوع البيئة، شملت التشجير والنظافة وتوزيع الشتلات وتوعية في الأسواق التجارية وغير ذلك.
وفي مكة المكرمة انطلق "أسبوع البيئة" بمبادرات حماية البيئة كمبادرة "نظف بيئتك من حولك" لتنظيف شاطئ شرم أبحر بمشاركة رسمية وشعبية، كما شهدت المنطقة حملات مكثفة لزراعة الشتلات بمحطات المياه المعالجة بالقطاع الغربي، وزراعة الشتلات بميادين وحدائق جدة.
وتم الاحتفاء بـ "أسبوع البيئة" بالمدينة المنورة عبر إطلاق الملتقى البيئي الأول، وإعلان جائزة أمير المنطقة للمحافظة المثالية، وإقامة مخيمات بيئية بمتنزه البيضاء، ومحافظة بدر، بالإضافة لحملات تشجير واسعة شهدتها محافظات المهد وينبع، فيما تميزت المنطقة الشرقية بفعاليات متنوعة تراوحت بين تنظيف الشواطئ، ومبادرات توزيع الشتلات والبذور على المواطنين، وزراعة النباتات بالمتنزهات العامة، ونثر البذور البرية بالمناطق الرعوية.
وفي منطقة القصيم انطلقت حملات تشجير بالمتنزهات والمدارس والأماكن العامة، وتنظيم ندوات وورش عمل حول البيئة، وإقامة فعاليات بالمجمعات التجارية، فضلاً عن بث رسائل توعوية عبر اللوحات الإلكترونية بالتعاون مع وزارة النقل والأمانة، وفي تبوك قامت منتزه الأمير فهد بن سلطان بمشاركة فرق تطوعية، وحملات لتنظيف الشواطئ وتشجير الأماكن العامة، وتوزيع آلاف الشتلات بالمنطقة الشمالية الغربية ومؤسسات بمختلف أرجاء تبوك.
واستهلت منطقة حائل "أسبوع البيئة" بحفل تكريم النشطاء البيئيين والمهتمين، كما شهدت المنطقة فعاليات متنوعة كإقامة فعاليات زراعة الأشجار بمتنزه مشار الوطني بمشاركة الجمعيات والروابط البيئية بالمنطقة، وتنفيذ فعالية للحفاظ على نظافة المنتزهات والأودية.
وأطلقت منطقة الباحة عدداً من الفعاليات شملت حملات التشجير والنظافة بالأماكن العامة والشوارع، ونثر البذور الرعوية بالأودية، وتدعيم وتأهيل الأشجار المتضررة بسبب السيول والتدخل البشري، إلى جانب وإطلاق حملة إعلامية لرفع مستوى التوعية.
وفي السياق نفسه افتتحت منطقة جازان "أسبوع البيئة" بحفل تدشين بمشاركة رسمية وشعبية، وإطلاق حملات للحفاظ على البيئة وترسيخ مبدأ الاهتمام لدى المواطنين، مثل تنظيف المتنزهات البرية وشاطئ البحر ومياهه بواسطة غواصين، ومبادرة تشجير بمشاركة البلدية والفرق التطوعية والكشافة، ومبادرة غرس الشتلات وتوزيعها.
فيما بدأت منطقة الحدود الشمالية "أسبوع البيئة" بحفل تدشين حقل الروثة وإطلاق حيوانات برية بمعيله، كما شهدت المنطقة لقاءات افتراضية مع المهتمين بالبيئة، وإطلاق فعاليات متنوعة في المجمعات التجارية، وحملات نظافة بالتعاون مع الأمانة والبلديات، ومبادرات التشجير.
إلى هذا احتفت منطقة الجوف بمجموعة من الفعاليات المتعلقة، كحملات التشجير وتوزيع شتلات أشجار محلية على المتنزهين في البر مع أكياس نفايات لجمع بقايا المخلفات، وتشجير الجداول المائية بواحة الرصيف، وحملات جمع البذور في المواقع المخصصة، فيما بدأ "أسبوع البيئة" بمنطقة عسير بإطلاق حفل الدشين في منتزه الأمير سلطان بالفرعاء، واقامة عدد من الفعاليات من حملات تشجير للمتنزهات الوطنية، ومبادرات لتنظيف متنزه دلغان وحديقة الاندلس ومتنزه السودة، وغرس آلاف الشتلات بالمنطقة، وفي منطقة نجران بدأت بزراعة (500) شتلة سدر، وعدة حملات توعوية للمحافظة على الغطاء النباتي بالمجمعات التجارية
وضمن فعاليات الأسبوع البيئة، أطلق مركز الالتزام البيئي حملته الإعلامية لتدشين المسح البيئي لسواحل المملكة، للرقابة على مصبات الصرف الصحي وملوثات البيئة البحرية، للتحقق من الالتزام بالمعايير البيئية، واتخاذ الإجراءات النظامية حيال مخالفات الصرف غير المعالَج.
من جهتها تعمل الإدارة العامة للتوعية والشراكة المجتمعية بوكالة البيئة بوزارة البيئة والمياه والزراعة على نشر الوعي البيئي من خلال إقامة الفعاليات والأنشطة البيئية والمشاركة بتفعيل الاحتفاء بالمناسبات البيئية وتمكين الجمعيات البيئية، وبناء القدرات البيئية. كما تقوم بتسليط الضوء على بعض الممارسات السلبية تجاه البيئة والتي تتسبب بخلل في التوازن البيئي مثل: التعدي على الغطاء النباتي، الرعي الجائر، الصيد الجائر للطيور، قتل المفترسات.
تم اصويب (البيئة ، شملت) إلى (البيئة، شملت)