الرياض (واس) : حاز مركزُ الملك عبد الله المالي "كافد" شهادةَ LEED البلاتينية كأعلى تصنيف على مستوى العالم في نظام "القيادة في الطاقة والاستدامة والتصميم البيئي" (LEED ND Platinum) المقدمة من المجلس الأمريكي للمباني الخضراء (USGBC).
ويعد نظام القيادة في الطاقة والتصميم البيئي (LEED) من أهم الأنظمة العالمية التي تدعم تغيير طريقة تصميم المباني والمجتمعات وبنائها وتشغيلها بطريقة مستدامة وصديقة للبيئة بهدف تحسين جودة الحياة.
وقد حاز "كافد" الشهادةَ البلاتينية نظرًا لما يتميز به من استدامة وكفاءة في التصميم والاستهلاك للطاقة والمياه، بالإضافة إلى المخطط العام الذي يوفر سهولة التنقل بين أنحائه.
ويبرز التزامه بالاستدامة من خلال منهجيته في استخدام الطاقة النظيفة وتصاميمه المبتكرة المراعية للبيئة، حيث يستعين بنظام آلي متطور لجمع النفايات وفرزها، مما يغني عن دخول شاحنات القمامة إلى "كافد" وبالتالي يقلل من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.
كما يبرز التزام "كافد" من خلال المخطط العام الذي يشمل "الوادي" وهي منطقة للمشي والترفيه تصل بين أنحاء "كافد" وتقع على عمق 5.5 أمتار تحت مستوى سطح الأرض، ويوفر بذلك جوًا أبرد نسبيًا.
كما تم رصف معظم الشوارع الداخلية بخرسانة تحتوي على بعض المواد المعاد تدويرها، وتقوم هذه الخرسانة بتقليل درجة الحرارة في "كافد" نظرًا لما يحققه من معدلٍ مرتفع في مؤشر الانعكاس الشمسي، إضافة إلى استخدام تقنيات مختلفة للتقليل من استهلاك الطاقة مثل مصابيح الشوارع LED واستخدام الألواح الشمسية في بعض الأبراج.
يذكر أن نظام القيادة في الطاقة والتصميم البيئي (LEED) تم تأسيسه في عام 1998 من قبل المجلس الأمريكي للمباني الخضراء (USGBC) غير الربحي لوضع إطار لآلية تعريف المباني الخضراء وتحديد عناصرها، حيث يتم تصنيف المباني التي تنال هذه الشهادة إلى 3 مراتب حسب تطبيقها للمعاير المطلوبة، وهي: المرتبة البلاتينية، والمرتبة الذهبية، والمرتبة الفضية.
ويعد نظام القيادة في الطاقة والتصميم البيئي (LEED) من أهم الأنظمة العالمية التي تدعم تغيير طريقة تصميم المباني والمجتمعات وبنائها وتشغيلها بطريقة مستدامة وصديقة للبيئة بهدف تحسين جودة الحياة.
وقد حاز "كافد" الشهادةَ البلاتينية نظرًا لما يتميز به من استدامة وكفاءة في التصميم والاستهلاك للطاقة والمياه، بالإضافة إلى المخطط العام الذي يوفر سهولة التنقل بين أنحائه.
ويبرز التزامه بالاستدامة من خلال منهجيته في استخدام الطاقة النظيفة وتصاميمه المبتكرة المراعية للبيئة، حيث يستعين بنظام آلي متطور لجمع النفايات وفرزها، مما يغني عن دخول شاحنات القمامة إلى "كافد" وبالتالي يقلل من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.
كما يبرز التزام "كافد" من خلال المخطط العام الذي يشمل "الوادي" وهي منطقة للمشي والترفيه تصل بين أنحاء "كافد" وتقع على عمق 5.5 أمتار تحت مستوى سطح الأرض، ويوفر بذلك جوًا أبرد نسبيًا.
كما تم رصف معظم الشوارع الداخلية بخرسانة تحتوي على بعض المواد المعاد تدويرها، وتقوم هذه الخرسانة بتقليل درجة الحرارة في "كافد" نظرًا لما يحققه من معدلٍ مرتفع في مؤشر الانعكاس الشمسي، إضافة إلى استخدام تقنيات مختلفة للتقليل من استهلاك الطاقة مثل مصابيح الشوارع LED واستخدام الألواح الشمسية في بعض الأبراج.
يذكر أن نظام القيادة في الطاقة والتصميم البيئي (LEED) تم تأسيسه في عام 1998 من قبل المجلس الأمريكي للمباني الخضراء (USGBC) غير الربحي لوضع إطار لآلية تعريف المباني الخضراء وتحديد عناصرها، حيث يتم تصنيف المباني التي تنال هذه الشهادة إلى 3 مراتب حسب تطبيقها للمعاير المطلوبة، وهي: المرتبة البلاتينية، والمرتبة الذهبية، والمرتبة الفضية.
تم تصويب (16) خطأ منها استقلال ( " ، )