تيماء - محمد آل فيه (واس) : حصاة أو صخرة "النصلة" كما يحب أن يطلق السكان وأهالي محافظة تيماء عليها، هي واحدة من العجائب الجيولوجية الشهيرة في جنوب تيماء، وكتلة صخرية ضخمة مقسومة إلى النصفين بشكل شبه هندسي، وتتسم بالشكل المخروطي الذي تشكل بسبب العوامل الجوية والرياح.
- حصاة بقرب جبل النصلة جنوب تيما - تويتر
سميت "النصلة" لأنها نصلت أو انفردت عن الجبال التي تقرب منها، وتحتوي واجهتها على مجموعة من النقوش الثمودية والرسوم الصخرية لأشكال حيوانية متنوعة.
وظلت الصخرة بما فيها من نقوش صامدةً في وجه السنين وتقلباتها إلى يومنا هذا، حيث تدل النقوش التي بها على الأهمية التي كانت تتمتع بها المنطقة خلال العصور الماضية.
ويبلغ طولها قرابة الـ 8 أمتار، وتتربع على قاعدتين تحملان الصخرتين المنفصلتين بشكل يدعو إلى الدهشة، حتى باتت واحدة من أهم المواقع السياحية التي تقع على المسار السياحي المعتمد في محافظة تيماء، وهو مسار متخصص ضمن مسارات التراث العميق الذي تحتضنه المحافظة.
يذكر أن تيماء غنية بتنوع المواقع السياحية ومواقع التراث الوطني التي تتكامل مع بعضها لتوفر تجربة مميزة للسائح، وتُعد "النصلة" من أبرز المسارات السياحية وتلقى إقبالا من قبل أهالي محافظة تيماء وزوارها من مختلف المناطق لما تحتويه من جمال طبيعي ونقوش قديمة.
- حصاة بقرب جبل النصلة جنوب تيما - تويتر
سميت "النصلة" لأنها نصلت أو انفردت عن الجبال التي تقرب منها، وتحتوي واجهتها على مجموعة من النقوش الثمودية والرسوم الصخرية لأشكال حيوانية متنوعة.
وظلت الصخرة بما فيها من نقوش صامدةً في وجه السنين وتقلباتها إلى يومنا هذا، حيث تدل النقوش التي بها على الأهمية التي كانت تتمتع بها المنطقة خلال العصور الماضية.
ويبلغ طولها قرابة الـ 8 أمتار، وتتربع على قاعدتين تحملان الصخرتين المنفصلتين بشكل يدعو إلى الدهشة، حتى باتت واحدة من أهم المواقع السياحية التي تقع على المسار السياحي المعتمد في محافظة تيماء، وهو مسار متخصص ضمن مسارات التراث العميق الذي تحتضنه المحافظة.
يذكر أن تيماء غنية بتنوع المواقع السياحية ومواقع التراث الوطني التي تتكامل مع بعضها لتوفر تجربة مميزة للسائح، وتُعد "النصلة" من أبرز المسارات السياحية وتلقى إقبالا من قبل أهالي محافظة تيماء وزوارها من مختلف المناطق لما تحتويه من جمال طبيعي ونقوش قديمة.
إعداد: محمد آل فيه
تصوير: عبد العزيز العطوي
تصوير: عبد العزيز العطوي
تم تصويب (6) أخطاء منها (1442 هـ الموافق 2021 م) والصواب (1442هـ الموافق 2021م)