أخيرا،، قللت اسرائيل أمس الثلاثاء من لهجتها في مسألة شن هجوم على ايران لان برنامج إيران النووي يمكن تأخره بالعقوبات والتخريب. هذا وسوف تستأنف القوى الست العظمى محادثاتها مع طهران الشهر القادم لاقناعها بالحد من تخصيب اليورانيوم كوقود قد يستخدم في تصنيع رؤوس نووية او يستخدم في مشاريع مدنية.
الجدل هو في أن اسرائيل هي الدولة الوحيدة في الشرق الاوسط التي تمتلك ترسانة نووية وهي التي تعتبر ان امتلاك ايران لسلاح نووي يهدد وجودها. وما أثارته اسرائيل في السابق زعزع أسواق النفط عندما لمحت الى مسألة لجوئها في شن ضربات عسكرية اذا فشلت الدبلوماسية مع إيران.
موشي يعلون، نائب رفيع لرئيس الوزراء الاسرائيلي قال ان المحادثات المنتظرة التي تجري في منتصف ابريل ستظهر ما اذا كانت هناك فرصة لنجاح العقوبات للحد من استمرار ايران في تحقيق قدراتها نووية عسكرية.
حرب نفسية تستغلها إسرائيل باحداث انفجارات احيانا، وفيروسات أحياناً أخرى ،، وذلك لإحداث انتكاسات تصيب ايران (تقنيا) عير سنوات ماضية، منها اغتيالات علمائها،، وفيروس ستاكس نت الذي ضرب أنظمة حواسب المفاعلات يمكن تكرارها. وهذا ما جعل ايران تتهم اسرائيل في هذا النوع من التخريب. ويتفق الخبراء بالشك في قدرة اسرائيل على الحاق ضرر دائم بمنشات ايران النووية (بعيدة متفرقة و تحيط بها دفاعات جيدة).
وتتلخص مطالب إسرائل في اتفاق دبلوماسي مع ايران لوقابرنامج التخصيب وازالة مخزنها الوقود. وتلميح اسرائيل بلجوءها الى قوة عسكرية يتعارض مع سرية تغليف اي هجوم يجري التخطيط له بجدية.
الجدل هو في أن اسرائيل هي الدولة الوحيدة في الشرق الاوسط التي تمتلك ترسانة نووية وهي التي تعتبر ان امتلاك ايران لسلاح نووي يهدد وجودها. وما أثارته اسرائيل في السابق زعزع أسواق النفط عندما لمحت الى مسألة لجوئها في شن ضربات عسكرية اذا فشلت الدبلوماسية مع إيران.
موشي يعلون، نائب رفيع لرئيس الوزراء الاسرائيلي قال ان المحادثات المنتظرة التي تجري في منتصف ابريل ستظهر ما اذا كانت هناك فرصة لنجاح العقوبات للحد من استمرار ايران في تحقيق قدراتها نووية عسكرية.
حرب نفسية تستغلها إسرائيل باحداث انفجارات احيانا، وفيروسات أحياناً أخرى ،، وذلك لإحداث انتكاسات تصيب ايران (تقنيا) عير سنوات ماضية، منها اغتيالات علمائها،، وفيروس ستاكس نت الذي ضرب أنظمة حواسب المفاعلات يمكن تكرارها. وهذا ما جعل ايران تتهم اسرائيل في هذا النوع من التخريب. ويتفق الخبراء بالشك في قدرة اسرائيل على الحاق ضرر دائم بمنشات ايران النووية (بعيدة متفرقة و تحيط بها دفاعات جيدة).
وتتلخص مطالب إسرائل في اتفاق دبلوماسي مع ايران لوقابرنامج التخصيب وازالة مخزنها الوقود. وتلميح اسرائيل بلجوءها الى قوة عسكرية يتعارض مع سرية تغليف اي هجوم يجري التخطيط له بجدية.
هناك أكثر من خبر رئيسي اليوم يؤكد أن اللعبة الصهيونية لا تستغني عن المجوس
(1) الخزانة الامريكية: شركة ايرانية ومسؤولون يساعدون في شحن اسلحة
واشنطن (رويترز) - كشفت وزارة الخزانة الامريكية يوم الثلاثاء عن اسماء شركة ايرانية للشحن الجوي وثلاثة مسؤولين عسكريين ايرانيين ووكيل شحن نيجيري قالت اسهم يساعدون في نقل شحنات أسلحة الي الشرق الاوسط وافريقيا.
وقالت الوزارة ان شركة الشحن الجوي هي ياس اير ومقرها طهران. اما المسؤولين الذين ربطت وزارة الخزانة بينهم وبين الحرس الثوري الايراني فهم اسماعيل عبد الغني وسيد طباطبائي وحسين اقاجاني وقالت ان وكيل الشحن النيجيري يدعى علي جيجا.
(2) السفير الامريكي يقول ان لديه تقارير عن انتهاكات للمعارضة السورية
واشنطن (رويترز) - قال السفير الامريكي لدى سوريا روبرت فورد يوم الثلاثاء ان لديه تقارير تفيد بأن جماعات المعارضة السورية المسلحة مارست انتهاكات لحقوق الانسان مثلها مثل القوات الحكومية وحذر الجانبين من ارتكاب مثل تلك الانتهاكات.
وعبر فورد ايضا عن شكه بشأن أنباء قبول سوريا خطة مبعوث الامم المتحدة والجامعة العربية كوفي عنان قائلا ان من الافضل انتظار افعال لا كلمات من الرئيس السوري بشار الاسد.
واضاف قائلا "يجب ان أبلغكم من واقع خبرتي به (الاسد) أنه ينبغي للمرء أن ينتظر رؤية خطوات على الارض وعدم الاكتفاء بأخذ كلماته على علاتها."
(3) الرئيس الايراني يشيد بطريقة تعامل القيادة السورية مع الانتفاضة
دبي (رويترز) - قالت وسائل اعلام ايرانية ان الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد أشاد بالطريقة التي اتبعتها القيادة السورية في التعامل مع الانتفاضة التي بدأت قبل عام وقتل فيها الاف الاشخاص قائلا ان طهران ستبذل كل ما في وسعها لدعم أوثق حليف عربي لها.
وساندت ايران انتفاضات شعبية أطاحت بزعماء تونس ومصر وليبيا واليمن لكنها حافظت بثبات على دعمها للرئيس السوري بشار الاسد الذي ينتمي للطائفة العلوية وهي احدى الطوائف الشيعية.
ونقلت وكالة الانباء الايرانية الرسمية يوم الثلاثاء عن أحمدي نجاد قوله اثناء محادثات مع فيصل المقداد مبعوث الاسد "أنا سعيد جدا أن المسؤولين السوريين يتعاملون مع الوضع بشكل جيد... امل بأن يتحسن الوضع في سوريا يوما بعد يوم."
واشنطن (رويترز) - كشفت وزارة الخزانة الامريكية يوم الثلاثاء عن اسماء شركة ايرانية للشحن الجوي وثلاثة مسؤولين عسكريين ايرانيين ووكيل شحن نيجيري قالت اسهم يساعدون في نقل شحنات أسلحة الي الشرق الاوسط وافريقيا.
وقالت الوزارة ان شركة الشحن الجوي هي ياس اير ومقرها طهران. اما المسؤولين الذين ربطت وزارة الخزانة بينهم وبين الحرس الثوري الايراني فهم اسماعيل عبد الغني وسيد طباطبائي وحسين اقاجاني وقالت ان وكيل الشحن النيجيري يدعى علي جيجا.
(2) السفير الامريكي يقول ان لديه تقارير عن انتهاكات للمعارضة السورية
واشنطن (رويترز) - قال السفير الامريكي لدى سوريا روبرت فورد يوم الثلاثاء ان لديه تقارير تفيد بأن جماعات المعارضة السورية المسلحة مارست انتهاكات لحقوق الانسان مثلها مثل القوات الحكومية وحذر الجانبين من ارتكاب مثل تلك الانتهاكات.
وعبر فورد ايضا عن شكه بشأن أنباء قبول سوريا خطة مبعوث الامم المتحدة والجامعة العربية كوفي عنان قائلا ان من الافضل انتظار افعال لا كلمات من الرئيس السوري بشار الاسد.
واضاف قائلا "يجب ان أبلغكم من واقع خبرتي به (الاسد) أنه ينبغي للمرء أن ينتظر رؤية خطوات على الارض وعدم الاكتفاء بأخذ كلماته على علاتها."
(3) الرئيس الايراني يشيد بطريقة تعامل القيادة السورية مع الانتفاضة
دبي (رويترز) - قالت وسائل اعلام ايرانية ان الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد أشاد بالطريقة التي اتبعتها القيادة السورية في التعامل مع الانتفاضة التي بدأت قبل عام وقتل فيها الاف الاشخاص قائلا ان طهران ستبذل كل ما في وسعها لدعم أوثق حليف عربي لها.
وساندت ايران انتفاضات شعبية أطاحت بزعماء تونس ومصر وليبيا واليمن لكنها حافظت بثبات على دعمها للرئيس السوري بشار الاسد الذي ينتمي للطائفة العلوية وهي احدى الطوائف الشيعية.
ونقلت وكالة الانباء الايرانية الرسمية يوم الثلاثاء عن أحمدي نجاد قوله اثناء محادثات مع فيصل المقداد مبعوث الاسد "أنا سعيد جدا أن المسؤولين السوريين يتعاملون مع الوضع بشكل جيد... امل بأن يتحسن الوضع في سوريا يوما بعد يوم."
أخبار سياسيات كهذه ،، حولت انشطتنا الثقافية والمعرفية إلى الإنشغال عنها في مالا ينفعنا من أنشطة فرقت شمل أهالي الهلال الخصيب ومصر وتونس واليمن ،،، الخ
أخيرا ،، أهدي للضمائر هذه الصورة من جريدة الرياض - نشرت هذا اليوم
أخيرا ،، أهدي للضمائر هذه الصورة من جريدة الرياض - نشرت هذا اليوم