دبي (العربية) : أبرمت البحري، الشركة الرائدة عالمياً في مجال النقل والخدمات اللوجستية، مع شركة “هيونداي ميبو للأحواض الجافة” HMD الكورية الجنوبية التابعة لمجموعة “هيونداي للصناعات الثقيلة” HHI التي تملك أحد أكبر أحواض بناء السفن المتقدمة على مستوى العالم، اتفاقية جديدة لبناء 10 ناقلات كيماويات متوسطة المدى تبلغ حمولتها 49,999 طن ساكن.
ووقّع الاتفاقية التي تبلغ قيمتها 410 مليون دولار أمريكي (أو ما يعادل 1.537 مليار ريال سعودي)، كل من المهندس عبدالله بن علي الدبيخي الرئيس التنفيذي لشركة البحري والأستاذ سيونج يونج بارك الرئيس التنفيذي للعمليات ونائب الرئيس التنفيذي الأول لمجموعة “هيونداي للصناعات الثقيلة”، وذلك خلال حفل افتراضي أقيم مؤخراً بحضور عددٍ من كبار المسؤولين من كلا الطرفين.
وتأتي اتفاقية شراء ناقلات كيماويات الجديدة كجزءٍ من سعي شركة البحري المتواصل إلى توسيع قدراتها البحرية وتحديث أسطولها الضخم. وسيتم بناء السفن العشر، والتي من المقرر أن يبدأ تسليمها خلال الربع الأول من عام 2022م، وفقاً لأعلى المعايير المعمول بها في مجال البيئة والسلامة وكفاءة استهلاك الوقود، وتماشياً مع التزام الشركة بالعمل بمسؤولية.
وتعليقاً على ذلك، قال المهندس عبدالله بن علي الدبيخي الرئيس التنفيذي لشركة البحري: “انطلاقاً من التزامنا بالمساهمة في تحقيق أهداف القطاع البحري ضمن ’رؤية المملكة 2030‘، نواصل في البحري سعينا الحثيث إلى تعزيز أسطولنا الضخم الذي يضم أحدث السفن متعددة الاستخدامات. وتمثل الاتفاقية الجديدة لبناء 10 ناقلات ذات مواصفات عالية خطوة نوعية للمضي قدماً في مسيرتنا نحو النمو وتعزيز مكانتنا الرائدة على خارطة النقل البحري العالمي. ومع دخول الناقلات الجديدة إلى أسطولنا خلال السنتين القادمتين، سنكون أكثر جاهزية لتلبية الاحتياجات المتنوعة لعملائنا في جميع أنحاء العالم”.
ومن جهته، قال الأستاذ سيونج يونج بارك الرئيس التنفيذي للعمليات ونائب الرئيس التنفيذي الأول لمجموعة “هيونداي للصناعات الثقيلة”: “نحن سعداء للغاية بتنفيذ هذا المشروع الذي بدأ يؤتي ثماره، إذ جاء ذلك انطلاقاً من ثقة البحري بقدراتنا وتعاونها المتواصل معنا. وتُعَد الاتفاقية الجديدة خير دليل على التقنية المتقدمة ومستويات الجودة العالية التي تقدّمها شركة هيونداي ميبو للأحواض الجافة. ومع بناء 10 ناقلات جديدة من طرازات متنوعة للبحري، سيبلغ إجمالي السفن التي قمنا ببنائها لها 61 سفينة. وسنحرص على أن يستلم شريكنا المميّز وطويل الأجل سفن عالية الجودة وصديقة للبيئة، آملين أن يعزز المشروع العلاقة المميّزة التي تربطنا بواحدة من أهم شركات النقل البحري”.
اقرأ ايضا: البحري تعلن عن زيادة بنسبة 134% في صافي الأرباح خلال الربع الأول من عام 2020
وتسلّمت البحري في شهر مايو الماضي ناقلة البضائع السائبة “ساره”، والتي تُعَد أول سفينة تستلمها الشركة في إطار الاتفاقية التي وقّعها قطاع البحري للبضائع السائبة مع شركة “هيونداي ميبو للأحواض الجافة” في أغسطس من العام 2017م لبناء أربع ناقلات بضائع سائبة وتسليمها لشركة البحري خلال عام 2020م. وبالإضافة إلى ناقلات البضائع السائبة الثلاث قيد البناء، من المتوقع أيضاً استلام الشركة لناقلة نفط خام عملاقة، والتي يتم بناؤها حالياً من قبل الشركة العالمية للصناعات البحرية IMI ومن المقرر تسليمها في شهر أكتوبر 2021م، ليُرفع إجمالي عدد السفن في أسطول الشركة إلى 101 سفينة.
وبصفتها واحدة من أكبر الشركات المالكة والمُشغِّلة لناقلات النفط الخام العملاقة في العالم وأكبر شركة مالِكة ومُشغِّلة لناقلات الكيماويات في الشرق الأوسط، تمتلك البحري وتشغّل ما مجمله 87 سفينة، بما في ذلك 41 ناقلة نفط خام عملاقة، و34 ناقلة كيمياويات ومنتجات، و6 سفن دحرجة متعددة الأغراض، و6 سفن للبضائع السائبة، إضافة إلى 4 سفن متنوعة أخرى قيد البناء.
ووقّع الاتفاقية التي تبلغ قيمتها 410 مليون دولار أمريكي (أو ما يعادل 1.537 مليار ريال سعودي)، كل من المهندس عبدالله بن علي الدبيخي الرئيس التنفيذي لشركة البحري والأستاذ سيونج يونج بارك الرئيس التنفيذي للعمليات ونائب الرئيس التنفيذي الأول لمجموعة “هيونداي للصناعات الثقيلة”، وذلك خلال حفل افتراضي أقيم مؤخراً بحضور عددٍ من كبار المسؤولين من كلا الطرفين.
وتأتي اتفاقية شراء ناقلات كيماويات الجديدة كجزءٍ من سعي شركة البحري المتواصل إلى توسيع قدراتها البحرية وتحديث أسطولها الضخم. وسيتم بناء السفن العشر، والتي من المقرر أن يبدأ تسليمها خلال الربع الأول من عام 2022م، وفقاً لأعلى المعايير المعمول بها في مجال البيئة والسلامة وكفاءة استهلاك الوقود، وتماشياً مع التزام الشركة بالعمل بمسؤولية.
وتعليقاً على ذلك، قال المهندس عبدالله بن علي الدبيخي الرئيس التنفيذي لشركة البحري: “انطلاقاً من التزامنا بالمساهمة في تحقيق أهداف القطاع البحري ضمن ’رؤية المملكة 2030‘، نواصل في البحري سعينا الحثيث إلى تعزيز أسطولنا الضخم الذي يضم أحدث السفن متعددة الاستخدامات. وتمثل الاتفاقية الجديدة لبناء 10 ناقلات ذات مواصفات عالية خطوة نوعية للمضي قدماً في مسيرتنا نحو النمو وتعزيز مكانتنا الرائدة على خارطة النقل البحري العالمي. ومع دخول الناقلات الجديدة إلى أسطولنا خلال السنتين القادمتين، سنكون أكثر جاهزية لتلبية الاحتياجات المتنوعة لعملائنا في جميع أنحاء العالم”.
ومن جهته، قال الأستاذ سيونج يونج بارك الرئيس التنفيذي للعمليات ونائب الرئيس التنفيذي الأول لمجموعة “هيونداي للصناعات الثقيلة”: “نحن سعداء للغاية بتنفيذ هذا المشروع الذي بدأ يؤتي ثماره، إذ جاء ذلك انطلاقاً من ثقة البحري بقدراتنا وتعاونها المتواصل معنا. وتُعَد الاتفاقية الجديدة خير دليل على التقنية المتقدمة ومستويات الجودة العالية التي تقدّمها شركة هيونداي ميبو للأحواض الجافة. ومع بناء 10 ناقلات جديدة من طرازات متنوعة للبحري، سيبلغ إجمالي السفن التي قمنا ببنائها لها 61 سفينة. وسنحرص على أن يستلم شريكنا المميّز وطويل الأجل سفن عالية الجودة وصديقة للبيئة، آملين أن يعزز المشروع العلاقة المميّزة التي تربطنا بواحدة من أهم شركات النقل البحري”.
اقرأ ايضا: البحري تعلن عن زيادة بنسبة 134% في صافي الأرباح خلال الربع الأول من عام 2020
وتسلّمت البحري في شهر مايو الماضي ناقلة البضائع السائبة “ساره”، والتي تُعَد أول سفينة تستلمها الشركة في إطار الاتفاقية التي وقّعها قطاع البحري للبضائع السائبة مع شركة “هيونداي ميبو للأحواض الجافة” في أغسطس من العام 2017م لبناء أربع ناقلات بضائع سائبة وتسليمها لشركة البحري خلال عام 2020م. وبالإضافة إلى ناقلات البضائع السائبة الثلاث قيد البناء، من المتوقع أيضاً استلام الشركة لناقلة نفط خام عملاقة، والتي يتم بناؤها حالياً من قبل الشركة العالمية للصناعات البحرية IMI ومن المقرر تسليمها في شهر أكتوبر 2021م، ليُرفع إجمالي عدد السفن في أسطول الشركة إلى 101 سفينة.
وبصفتها واحدة من أكبر الشركات المالكة والمُشغِّلة لناقلات النفط الخام العملاقة في العالم وأكبر شركة مالِكة ومُشغِّلة لناقلات الكيماويات في الشرق الأوسط، تمتلك البحري وتشغّل ما مجمله 87 سفينة، بما في ذلك 41 ناقلة نفط خام عملاقة، و34 ناقلة كيمياويات ومنتجات، و6 سفن دحرجة متعددة الأغراض، و6 سفن للبضائع السائبة، إضافة إلى 4 سفن متنوعة أخرى قيد البناء.