الظهران (واس) : أعلنت شركة الزيت العربية السعودية (أرامكو السعودية أو الشركة) اليوم نتائجها المالية للربع الأول من عام 2020، مؤكدة قوة مركزها المالي وقدراتها التشغيلية رغم بيئة الاقتصاد الكلّي الصعبة وانخفاض الطلب على الطاقة إثر جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
وقال رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين المهندس أمين بن حسن الناصر، أن الشركة حققت أرباحًا وتدفقات نقدية حرّة قويين، رغم ضعف الطلب على الطاقة وانخفاض أسعار النفط.
وقال: "تظل الشركة ملتزمة بسلامة موظفيها مع استمرارها في تنفيذ إستراتيجيتها طويلة المدى وإيجاد القيمة لجميع مساهميها".
وأكد أن الشركة سعت إلى التكيّف مع بيئة عملٍ بالغة التعقيد وسريعة التغيّر نتيجة تداعيات جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) التي لم يمر العالم في تاريخه الحديث بأزمة مثلها، مشيراً إلى أنه بفضل الله، فقد أظهرت أرامكو السعودية قدرة على مواجهة الدورات الاقتصادية، وأثبتت تميّز مكانتها بالنظر إلى متانة مركزها المالي، وهيكل أعمالها المنخفض التكلفة.
كما أكد تمتع أرامكو السعودية بمرونة كبيرة تتيح لها ضبط نفقاتها،وأن لديها خبرة في إدارة الأعمال خلال الأزمات، مشيراً إلى أنها ستتمكن -بإذن الله- بفضل قوة وفعالية أدائها من الوفاء بالتزاماتها تجاه مساهميها.
ولفت المهندس الناصر إلى أنه خلال الربع الأول من العام، بادرت أرامكو السعودية إلى تحسين خطة إنفاقها الرأسمالي لعام 2020، مع العمل في الوقت نفسه على تحديد الفرص التي تساعدها على تعزيز مستويات إنتاجيتها التشغيلية على الوجه الأمثل، وقال: "إنه بالنظر إلى الشهور المتبقية من عام 2020، نتوقع أن تؤثر جائحة كورونا على الطلب العالمي على الطاقة وأسعار النفط، ما سينعكس بدوره على إيرادات الشركة وأن الشركة تواصل جهودها لتعزيز مكانة أعمالها خلال تلك الفترة عن طريق تقليل إنفاقها الرأسمالي وتبنِّي التدابير الرامية إلى رفع مستوى التميّز التشغيلي الأمثل، وعلى المدى البعيد، تظل الشركة واثقة من تنامي الطلب على الطاقة مع تعافي الاقتصادات العالمية".
وأوردت ارامكو السعودية أهم المعلومات المالية للشركة، حيث حافظت الشركة على صافي دخل قوي بلغ 62.5 مليار ريال (16.7 مليار دولار) في الربع الأول رغم انخفاض أسعار النفط الخام، وانخفاض هوامش أرباح التكرير والكيميائيات، وخسائر إعادة تقييم المخزون.
وحققت الشركة تدفقات نقدية من أنشطة التشغيل قدرها 84.1 مليار ريال (22.4 مليار دولار) في الربع الأول، مقارنة مع التدفقات النقدية التي بلغت 92.0 مليار ريال (24.5 مليار دولار) في الفترة ذاتها من عام 2019. وقد قوبل انخفاض أسعار النفط الخام وهوامش أرباح التكرير والكيميائيات بتغيرات إيجابية بشكلٍ جزئيٍ في رأس المال العامل.
كما حققت الشركة تدفقات نقدية حرة* قوية بلغت 56.3 مليار ريال (15.0 مليار دولار) في الربع الأول، مقارنة مع 65.1 مليار ريال (17.4 مليار دولار). في الفترة ذاتها من العام الماضي، و حافظت الشركة على قوة مركزها المالي، وانخفضت نسبة المديونية* من -0.2% في 31 ديسمبر 2019 إلى -4.9% في 31 مارس 2020 .
وبلغ إجمالي توزيعات الأرباح 50.2 مليار ريال (13.4مليار دولار) عن الربع الرابع من عام 2019 تم دفعها خلال الربع الأول.من عام 2020. وتبلغ توزيعات الأرباح 70.32 مليار ريال (18.75 مليار دولار) عن الربع الأول من عام 2020 سيتم دفعها في الربع الثاني من هذا العام وتعد توزيعات الأرباح المدفوعة هذه الأعلى بين جميع الشركات المدرجة في العالم.
أما حجم النفقات الرأسمالية فقد بلغ 27.7 مليار ريال (7.4 مليار دولار) في الربع الأول، مقارنة مع 26.9 مليار ريال (7.2 مليار دولار) في الفترة ذاتها من عام 2019.
وفي ضوء ظروف السوق والتقلّبات الأخيرة في أسعار السلع الأساس، تتوقع الشركة أن يبلغ حجم النفقات الرأسمالية لعام 2020 ما بين 93.75 مليار ريال و 112.50 مليار ريال (25 مليار دولار و30 مليار دولار). ولا يزال تقدير النفقات الرأسمالية للشركة خلال عام 2021 وما بعده قيد المراجعة.
واستعرضت الشركة أهم المعلومات التشغيلية في ظل الظروف الصعبة التي تشهدها السوق، حيث حافظت أرامكو السعودية على مكانتها الرائدة في مجال إنتاج النفط والغاز، وقد استأنفت أرامكو السعودية أعمالها في عمليات الخفجي المشتركة، عن طريق شركة أرامكو لأعمال الخليج المحدودة التابعة والمملوكة لها بالكامل. وتمارس شركة أرامكو لأعمال الخليج المحدودة أعمالها في المنطقة البحرية المقسومة الواقعة بين المملكة العربية السعودية ودولة الكويت، وتبلغ حصة ملكيتها 50% في عمليات الخفجي المشتركة.
ومن جهتها، وقّعت شركة أرامكو للتجارة اتفاقية لمناولة كامل حصة شركة أرامكو لأعمال الخليج المحدودة في إنتاج النفط الخام عقب استئناف عمليات الخفجي المشتركة.
وخلال الربع الأول، رفعت الشركة طاقة المعالجة لمعمل الغاز في الفاضلي من 1.5 مليار قدم مكعبة قياسية في اليوم بنهاية عام 2019، إلى 2.0 مليار قدم مكعبة قياسية في اليوم خلال الربع الأول من عام 2020. ويجري العمل في المعمل كما هو مخطط له، ومن المتوقع أن يبلغ كامل طاقته عند مستوى 2.5 مليار قدم مكعبة قياسية خلال هذا العام.
وبالرغم من التحديات الكبيرة التي فرضتها أوضاع السوق، واصل قطاع التكرير والمعالجة والتسويق مواكبة استراتيجيته طويلة الأجل على تحقيق القيمة عبر سلسلة القيمة الهيدروكربونية من خلال تعزيز تكاملها الاستراتيجي وتنويع أعمالها.
وفي إطار تصدي الشركة لجائحة كورونا (كوفيد-19)، طبقت الشركة التدابير لحماية موظفيها وأحيائها السكنية وأعمالها في إطار جهودها ومساعيها لإمداد العالم باحتياجاته من الطاقة، حيث وضعت الشركة سلامة موظفيها وصحتهم على رأس أولوياتها، واتخذت إجراءاتٍ احترازية تهدف إلى تقليل مخاطر تفشي جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، وتخفيف حدة آثاره.
وتضم هذه الإجراءات تفعيل سياسة عمل عددٍ كبيرٍ من الموظفين عن بُعد، وتطبيق برامج وقائية فاعلة، وخطط طوارئ تفصيلية، والاستعانة بخدمات المساندة الطبية الفائقة من مركز جونز هوبكنز أرامكو الطبي من أجل تقليل مخاطر انتقال العدوى، وتوفير أفضل مستويات الرعاية الطبية الممكنة.
كما اتخذت الشركة التدابير اللازمة لضمان استمرارية أعمالها التشغيلية في جميع مواقعها، مثل تشكيل فرق عمل متخصصة لمنع حدوث أيّ توقّف أو تعطّل في سلسلة الإمداد والتوريد، والتحقق من سلامة وصحة المقاولين وفرق العمل. كما تواصل الشركة تسخير أنظمتها الداخلية في إدارة الأزمات حتى تواصل تلبية احتياجات عملائها من الطاقة.
وأكدت الشركة أن أهمية المساندة المجتمعية تتجسد في أوقات الأزمات. وقالت: "من هذا المنطلق، بادرت الشركة إلى إطلاق عدّة حملات تهدف إلى المساعدة في مكافحة انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، وتقديم المساعدات الإنسانية إلى الجهات الأكثر تضررًا والأشد احتياجًا إليها، وعلى سبيل المثال، بادرت أرامكو السعودية إلى دعم قطاع الرعاية الصحية في المملكة بمبلغ 200 مليون ريال لتوفير أجهزة التنفس الصناعي، وأجهزة تنقية الهواء، وأدوات الوقاية الشخصية للعاملين في القطاع الصحي والمرضى. كما قدمت الشركة المساندة للمجتمعات من خلال مكاتبها العالمية في الولايات المتحدة الأمريكية، وقارتي أوروبا وآسيا."
وأوضحت الشركة أنه للاطلاع على مطابقات وتعريفات المقاييس غير المدرجة ضمن متطلبات المعايير الدولية للتقرير المالي زيارة الموقع الإلكتروني التالي (أدناه) .
وقال رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين المهندس أمين بن حسن الناصر، أن الشركة حققت أرباحًا وتدفقات نقدية حرّة قويين، رغم ضعف الطلب على الطاقة وانخفاض أسعار النفط.
وقال: "تظل الشركة ملتزمة بسلامة موظفيها مع استمرارها في تنفيذ إستراتيجيتها طويلة المدى وإيجاد القيمة لجميع مساهميها".
وأكد أن الشركة سعت إلى التكيّف مع بيئة عملٍ بالغة التعقيد وسريعة التغيّر نتيجة تداعيات جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) التي لم يمر العالم في تاريخه الحديث بأزمة مثلها، مشيراً إلى أنه بفضل الله، فقد أظهرت أرامكو السعودية قدرة على مواجهة الدورات الاقتصادية، وأثبتت تميّز مكانتها بالنظر إلى متانة مركزها المالي، وهيكل أعمالها المنخفض التكلفة.
كما أكد تمتع أرامكو السعودية بمرونة كبيرة تتيح لها ضبط نفقاتها،وأن لديها خبرة في إدارة الأعمال خلال الأزمات، مشيراً إلى أنها ستتمكن -بإذن الله- بفضل قوة وفعالية أدائها من الوفاء بالتزاماتها تجاه مساهميها.
ولفت المهندس الناصر إلى أنه خلال الربع الأول من العام، بادرت أرامكو السعودية إلى تحسين خطة إنفاقها الرأسمالي لعام 2020، مع العمل في الوقت نفسه على تحديد الفرص التي تساعدها على تعزيز مستويات إنتاجيتها التشغيلية على الوجه الأمثل، وقال: "إنه بالنظر إلى الشهور المتبقية من عام 2020، نتوقع أن تؤثر جائحة كورونا على الطلب العالمي على الطاقة وأسعار النفط، ما سينعكس بدوره على إيرادات الشركة وأن الشركة تواصل جهودها لتعزيز مكانة أعمالها خلال تلك الفترة عن طريق تقليل إنفاقها الرأسمالي وتبنِّي التدابير الرامية إلى رفع مستوى التميّز التشغيلي الأمثل، وعلى المدى البعيد، تظل الشركة واثقة من تنامي الطلب على الطاقة مع تعافي الاقتصادات العالمية".
وأوردت ارامكو السعودية أهم المعلومات المالية للشركة، حيث حافظت الشركة على صافي دخل قوي بلغ 62.5 مليار ريال (16.7 مليار دولار) في الربع الأول رغم انخفاض أسعار النفط الخام، وانخفاض هوامش أرباح التكرير والكيميائيات، وخسائر إعادة تقييم المخزون.
وحققت الشركة تدفقات نقدية من أنشطة التشغيل قدرها 84.1 مليار ريال (22.4 مليار دولار) في الربع الأول، مقارنة مع التدفقات النقدية التي بلغت 92.0 مليار ريال (24.5 مليار دولار) في الفترة ذاتها من عام 2019. وقد قوبل انخفاض أسعار النفط الخام وهوامش أرباح التكرير والكيميائيات بتغيرات إيجابية بشكلٍ جزئيٍ في رأس المال العامل.
كما حققت الشركة تدفقات نقدية حرة* قوية بلغت 56.3 مليار ريال (15.0 مليار دولار) في الربع الأول، مقارنة مع 65.1 مليار ريال (17.4 مليار دولار). في الفترة ذاتها من العام الماضي، و حافظت الشركة على قوة مركزها المالي، وانخفضت نسبة المديونية* من -0.2% في 31 ديسمبر 2019 إلى -4.9% في 31 مارس 2020 .
وبلغ إجمالي توزيعات الأرباح 50.2 مليار ريال (13.4مليار دولار) عن الربع الرابع من عام 2019 تم دفعها خلال الربع الأول.من عام 2020. وتبلغ توزيعات الأرباح 70.32 مليار ريال (18.75 مليار دولار) عن الربع الأول من عام 2020 سيتم دفعها في الربع الثاني من هذا العام وتعد توزيعات الأرباح المدفوعة هذه الأعلى بين جميع الشركات المدرجة في العالم.
أما حجم النفقات الرأسمالية فقد بلغ 27.7 مليار ريال (7.4 مليار دولار) في الربع الأول، مقارنة مع 26.9 مليار ريال (7.2 مليار دولار) في الفترة ذاتها من عام 2019.
وفي ضوء ظروف السوق والتقلّبات الأخيرة في أسعار السلع الأساس، تتوقع الشركة أن يبلغ حجم النفقات الرأسمالية لعام 2020 ما بين 93.75 مليار ريال و 112.50 مليار ريال (25 مليار دولار و30 مليار دولار). ولا يزال تقدير النفقات الرأسمالية للشركة خلال عام 2021 وما بعده قيد المراجعة.
واستعرضت الشركة أهم المعلومات التشغيلية في ظل الظروف الصعبة التي تشهدها السوق، حيث حافظت أرامكو السعودية على مكانتها الرائدة في مجال إنتاج النفط والغاز، وقد استأنفت أرامكو السعودية أعمالها في عمليات الخفجي المشتركة، عن طريق شركة أرامكو لأعمال الخليج المحدودة التابعة والمملوكة لها بالكامل. وتمارس شركة أرامكو لأعمال الخليج المحدودة أعمالها في المنطقة البحرية المقسومة الواقعة بين المملكة العربية السعودية ودولة الكويت، وتبلغ حصة ملكيتها 50% في عمليات الخفجي المشتركة.
ومن جهتها، وقّعت شركة أرامكو للتجارة اتفاقية لمناولة كامل حصة شركة أرامكو لأعمال الخليج المحدودة في إنتاج النفط الخام عقب استئناف عمليات الخفجي المشتركة.
وخلال الربع الأول، رفعت الشركة طاقة المعالجة لمعمل الغاز في الفاضلي من 1.5 مليار قدم مكعبة قياسية في اليوم بنهاية عام 2019، إلى 2.0 مليار قدم مكعبة قياسية في اليوم خلال الربع الأول من عام 2020. ويجري العمل في المعمل كما هو مخطط له، ومن المتوقع أن يبلغ كامل طاقته عند مستوى 2.5 مليار قدم مكعبة قياسية خلال هذا العام.
وبالرغم من التحديات الكبيرة التي فرضتها أوضاع السوق، واصل قطاع التكرير والمعالجة والتسويق مواكبة استراتيجيته طويلة الأجل على تحقيق القيمة عبر سلسلة القيمة الهيدروكربونية من خلال تعزيز تكاملها الاستراتيجي وتنويع أعمالها.
وفي إطار تصدي الشركة لجائحة كورونا (كوفيد-19)، طبقت الشركة التدابير لحماية موظفيها وأحيائها السكنية وأعمالها في إطار جهودها ومساعيها لإمداد العالم باحتياجاته من الطاقة، حيث وضعت الشركة سلامة موظفيها وصحتهم على رأس أولوياتها، واتخذت إجراءاتٍ احترازية تهدف إلى تقليل مخاطر تفشي جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، وتخفيف حدة آثاره.
وتضم هذه الإجراءات تفعيل سياسة عمل عددٍ كبيرٍ من الموظفين عن بُعد، وتطبيق برامج وقائية فاعلة، وخطط طوارئ تفصيلية، والاستعانة بخدمات المساندة الطبية الفائقة من مركز جونز هوبكنز أرامكو الطبي من أجل تقليل مخاطر انتقال العدوى، وتوفير أفضل مستويات الرعاية الطبية الممكنة.
كما اتخذت الشركة التدابير اللازمة لضمان استمرارية أعمالها التشغيلية في جميع مواقعها، مثل تشكيل فرق عمل متخصصة لمنع حدوث أيّ توقّف أو تعطّل في سلسلة الإمداد والتوريد، والتحقق من سلامة وصحة المقاولين وفرق العمل. كما تواصل الشركة تسخير أنظمتها الداخلية في إدارة الأزمات حتى تواصل تلبية احتياجات عملائها من الطاقة.
وأكدت الشركة أن أهمية المساندة المجتمعية تتجسد في أوقات الأزمات. وقالت: "من هذا المنطلق، بادرت الشركة إلى إطلاق عدّة حملات تهدف إلى المساعدة في مكافحة انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، وتقديم المساعدات الإنسانية إلى الجهات الأكثر تضررًا والأشد احتياجًا إليها، وعلى سبيل المثال، بادرت أرامكو السعودية إلى دعم قطاع الرعاية الصحية في المملكة بمبلغ 200 مليون ريال لتوفير أجهزة التنفس الصناعي، وأجهزة تنقية الهواء، وأدوات الوقاية الشخصية للعاملين في القطاع الصحي والمرضى. كما قدمت الشركة المساندة للمجتمعات من خلال مكاتبها العالمية في الولايات المتحدة الأمريكية، وقارتي أوروبا وآسيا."
وأوضحت الشركة أنه للاطلاع على مطابقات وتعريفات المقاييس غير المدرجة ضمن متطلبات المعايير الدولية للتقرير المالي زيارة الموقع الإلكتروني التالي (أدناه) .
تم تصويب (31) خطأ منها (وقال :" تظل) والصواب (وقال: "تظل)