المدينة المنورة (واس) : نظمت جامعة طيبة بالمدينة المنورة ممثلة في كلية التربية اليوم، فعاليات اليوم العالمي للسمع 2020، الذي تحتفل به منظمة الصحة العالمية، بهدف نشر التوعية، وتعزيز أهمية صحة الأذن والسمع؛ وذلك ضمن مبادرات خير امة.
وأوضح عميد كلية التربية الدكتور إبراهيم العوفي خلال كلمته التي القاها في الفعالية، أن المملكة استشرفت رؤية 2030، وأيدت تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة في الحصول على فرصة تعليم وعمل مناسب، ثم جاء برنامج التحول الوطني لتحويل شريحة ذوي الإعاقة من متلقين إلى منتجين.
وأكد العوفي أن جامعة طيبة اهتمت بالوصول الشامل للطلاب ذوي الإعاقة، وتوسيع مقاعد قبول الطلاب لتشمل الطلبة الصم وضعاف السمع، وأن الجامعة في مراحلها الأخيرة من إقرار برنامج السنة التأهيلية للطلاب الصم وضعاف السمع.
وفي الجلسة الاولى للفعالية أكدت الدكتور رؤى حلواني في ورقتها أن 40٪ من اسباب ضعف السمع هي عوامل وراثية، وان 10٪ من حالات فقدان السمع هي بين الأطفال، فيما استعرضت الاخصائية الاجتماعية اعتدال القحطاني النصائح للحد من ضعف السمع، وأنواع ضعف السمع، وأنواع السماعات وكيفية استخدامها.
وفي الجلسة الثانية تحدث الدكتور ريان الحسيني عن طريقة زراعة القوقعة، والتحضيرات التي تسبق العملية، وطريقة إجراء العملية، والمضاعفات المتوقعة بعد العملية وشرح فهد الزهراني تجربة كلية التقنية في تعلم ذوي الإعاقة واهم المشاركات المجتمعية التي قامت بها الكلية.
وعقب ذلك تحدث الدكتور غيثان العمري عن تعليم أساسيات لغة الاشارة وفرصة التواصل الملائمة للطلبة، وأهم استراتيجيات التواصل، الذي يشمل التواصل الكلي، وقراءة الكلام، وثنائية اللغة، فيما شرحت المحاضرة ايناس الرحيلي تطبيق ترجمان الذي يحول الجمل المنطوقة والمكتوبة إلى لغة إشارة، وأيضا مشروع تواصل الذي يوفر خدمة ترجمة مرئية لمدة ٢٤ ساعة.
وأوضح عميد كلية التربية الدكتور إبراهيم العوفي خلال كلمته التي القاها في الفعالية، أن المملكة استشرفت رؤية 2030، وأيدت تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة في الحصول على فرصة تعليم وعمل مناسب، ثم جاء برنامج التحول الوطني لتحويل شريحة ذوي الإعاقة من متلقين إلى منتجين.
وأكد العوفي أن جامعة طيبة اهتمت بالوصول الشامل للطلاب ذوي الإعاقة، وتوسيع مقاعد قبول الطلاب لتشمل الطلبة الصم وضعاف السمع، وأن الجامعة في مراحلها الأخيرة من إقرار برنامج السنة التأهيلية للطلاب الصم وضعاف السمع.
وفي الجلسة الاولى للفعالية أكدت الدكتور رؤى حلواني في ورقتها أن 40٪ من اسباب ضعف السمع هي عوامل وراثية، وان 10٪ من حالات فقدان السمع هي بين الأطفال، فيما استعرضت الاخصائية الاجتماعية اعتدال القحطاني النصائح للحد من ضعف السمع، وأنواع ضعف السمع، وأنواع السماعات وكيفية استخدامها.
وفي الجلسة الثانية تحدث الدكتور ريان الحسيني عن طريقة زراعة القوقعة، والتحضيرات التي تسبق العملية، وطريقة إجراء العملية، والمضاعفات المتوقعة بعد العملية وشرح فهد الزهراني تجربة كلية التقنية في تعلم ذوي الإعاقة واهم المشاركات المجتمعية التي قامت بها الكلية.
وعقب ذلك تحدث الدكتور غيثان العمري عن تعليم أساسيات لغة الاشارة وفرصة التواصل الملائمة للطلبة، وأهم استراتيجيات التواصل، الذي يشمل التواصل الكلي، وقراءة الكلام، وثنائية اللغة، فيما شرحت المحاضرة ايناس الرحيلي تطبيق ترجمان الذي يحول الجمل المنطوقة والمكتوبة إلى لغة إشارة، وأيضا مشروع تواصل الذي يوفر خدمة ترجمة مرئية لمدة ٢٤ ساعة.