مقصود عالم (رويترز) - أغلقت أغلب أسواق منطقة الشرق الأوسط على ارتفاع يوم الاثنين، إذ صعدت البورصة السعودية بدعم من سهم أرامكو السعودية، بينما خالفت قطر الاتجاه بفعل أنباء عن أنها أرجأت اختيار شركاء لأكبر مشروع للغاز الطبيعي المسال في العالم.
وصعد المؤشر القياسي للبورصة السعودية 0.5 بالمئة، مدعوما بسهم أرامكو السعودية المملوكة للدولة الذي ارتفع 0.9 بالمئة إلى 33.1 ريال (8.83 دولار)، لينهي سلسلة خسائر استمرت خمس جلسات.
وصعد سهم البنك السعودي البريطاني 2.1 بالمئة، فيما زاد سهم مصرف الراجحي 0.3 بالمئة.
ونزل مؤشر بورصة قطر 0.4 بالمئة ليواصل التراجع للجلسة السابعة على التوالي. وجاء أغلب الضغط من سهمي مسيعيد للبتروكيماويات وصناعات قطر، وهما وحدتان لقطر للبترول المملوكة للدولة، اللذين انخفضا 4.6 بالمئة و1.4 بالمئة على الترتيب.
وذكرت رويترز نقلا عن مصادر أن قطر أرجأت لبضعة أشهر اختيار شركاء غربيين لأكبر مشروع للغاز الطبيعي المسال في العالم.
وفي العام الماضي، قال الرئيس التنفيذي لقطر للبترول لرويترز إن قطر أعدت قائمة مصغرة بأسماء شركات نفط دولية لحصة في مشروع توسعة حقل الشمال الضخم.
لكن سهم شركة الكهرباء والماء القطرية خفف الخسائر بعد أن أنهى التعاملات على ارتفاع 1.3 بالمئة. وأعلنت الشركة أرباحا سنوية 1.41 مليار ريال (387.36 مليون دولار) انخفاضا من 1.54 مليار ريال قبل عام.
وربح مؤشر دبي 0.5 بالمئة، مع صعود سهمي إعمار العقارية ووحدتها إعمار مولز 0.8 بالمئة و2.4 بالمئة على الترتيب.
وقفز سهم الاتحاد العقارية 14.7 بالمئة، وهي أكبر زيادة له ليوم واحد منذ ديسمبر كانون الأول 2014. وقالت الشركة يوم الأحد إن عملية تمويل بحوالي 200 مليون درهم (54.45 مليون دولار)، لتوسعة مشروع أوتودروم قاربت على الانتهاء.
وارتفع سهم موانئ دبي العالمية المدرجة في ناسداك دبي عشرة بالمئة بعد إعلان إلغاء إدراجها والعودة للملكية الكاملة للدولة في صفقة تقدر قيمة الشركة عند 13.9 مليار دولار.
وفي مصر، ارتفع مؤشر الأسهم القيادية 0.5 بالمئة، إذ صعد سهم أكبر البنوك المدرجة عليه، البنك التجاري الدولي مصر، 0.6 بالمئة.
وربح مؤشر أبوظبي 0.4 بالمئة، إذ ارتفع سهم بنك أبوظبي الأول، أكبر بنوك البلاد، 0.3 بالمئة وأضاف سهم اتصالات 0.4 بالمئة.
وصعد المؤشر القياسي للبورصة السعودية 0.5 بالمئة، مدعوما بسهم أرامكو السعودية المملوكة للدولة الذي ارتفع 0.9 بالمئة إلى 33.1 ريال (8.83 دولار)، لينهي سلسلة خسائر استمرت خمس جلسات.
وصعد سهم البنك السعودي البريطاني 2.1 بالمئة، فيما زاد سهم مصرف الراجحي 0.3 بالمئة.
ونزل مؤشر بورصة قطر 0.4 بالمئة ليواصل التراجع للجلسة السابعة على التوالي. وجاء أغلب الضغط من سهمي مسيعيد للبتروكيماويات وصناعات قطر، وهما وحدتان لقطر للبترول المملوكة للدولة، اللذين انخفضا 4.6 بالمئة و1.4 بالمئة على الترتيب.
وذكرت رويترز نقلا عن مصادر أن قطر أرجأت لبضعة أشهر اختيار شركاء غربيين لأكبر مشروع للغاز الطبيعي المسال في العالم.
وفي العام الماضي، قال الرئيس التنفيذي لقطر للبترول لرويترز إن قطر أعدت قائمة مصغرة بأسماء شركات نفط دولية لحصة في مشروع توسعة حقل الشمال الضخم.
لكن سهم شركة الكهرباء والماء القطرية خفف الخسائر بعد أن أنهى التعاملات على ارتفاع 1.3 بالمئة. وأعلنت الشركة أرباحا سنوية 1.41 مليار ريال (387.36 مليون دولار) انخفاضا من 1.54 مليار ريال قبل عام.
وربح مؤشر دبي 0.5 بالمئة، مع صعود سهمي إعمار العقارية ووحدتها إعمار مولز 0.8 بالمئة و2.4 بالمئة على الترتيب.
وقفز سهم الاتحاد العقارية 14.7 بالمئة، وهي أكبر زيادة له ليوم واحد منذ ديسمبر كانون الأول 2014. وقالت الشركة يوم الأحد إن عملية تمويل بحوالي 200 مليون درهم (54.45 مليون دولار)، لتوسعة مشروع أوتودروم قاربت على الانتهاء.
وارتفع سهم موانئ دبي العالمية المدرجة في ناسداك دبي عشرة بالمئة بعد إعلان إلغاء إدراجها والعودة للملكية الكاملة للدولة في صفقة تقدر قيمة الشركة عند 13.9 مليار دولار.
وفي مصر، ارتفع مؤشر الأسهم القيادية 0.5 بالمئة، إذ صعد سهم أكبر البنوك المدرجة عليه، البنك التجاري الدولي مصر، 0.6 بالمئة.
وربح مؤشر أبوظبي 0.4 بالمئة، إذ ارتفع سهم بنك أبوظبي الأول، أكبر بنوك البلاد، 0.3 بالمئة وأضاف سهم اتصالات 0.4 بالمئة.