فلوريدا (واس) : اختتمت جمعية الكشافة العربية السعودية أمس، برنامج الرحلات التدريبية الكشفية التي نظمتها الجمعية بالتعاون مع كشافة الفتيان الأمريكية، لتأهيل أكثر من 100 قائد كشفي ودارس من عمداء شؤون الطلاب ووكلائهم ومن في حكمهم من أعضاء هيئة التدريس بالجامعات والكليات في المملكة، وذلك في مخيم لانوشي في ولاية فلوريدا بالولايات المتحدة الأمريكية.
والقى الأمين العام لجمعية الكشافة العربية السعودية الدكتور صالح بن رجاء الحربي، كلمة خلال حفل الاختتام أكد فيها أن تلك الدراسات جاءت ضمن حرص الجمعية لأداء الحركة الكشفية رسالتها التربوية، عبر إيجاد قيادات تستطيع القيام بمهامها التطوعية بفاعلية كبيرة، ولتكون موارد قيادية متميزة كماً وكيفاً، والتعامل معها في إطار رؤية متكاملة تبدأ بتوفير القائد الكشفي وتوصيف مهمته وتأهيليه والاتفاق معه على مجموعة من الالتزامات واستمرار دعمه للقيام بدوره بأفضل صورة، وفق سياسة تنمية القيادات العالمية، ورؤية المملكة 2030.
والقى أحد الدارسين كلمة نيابة عن زملائه قدم فيها الشكر للجمعية على حرصها بتأهيل قياداتها الكشفية على أعلى مستوى باعتبار القادة الكشفيين هم حجر الزاوية في تطوير وتفعيل العمل الكشفي الذي يتصل بالمراحل الكشفية المختلفة، وتحقيق رسالة الكشفية.
بدوره أشاد مدير مخيم لانوشي ماثيو ريغان، في كلمة له بالمناسبة بالكشافة السعودية وحرصها على تأهيل قياداتها بالمستوى الذي يتفق والسياسة العالمية والوطنية لتنمية القيادات، مُشيراً إلى التعاون المستمر والبناء بين الكشافة الامريكية والسعودية منذ توقيع اتفاقية التعاون الثنائية بين الجمعيتين عام 2008م.
وفي ختام الحفل قام الدكتور الحربي بتكريم القطاعات الكشفية المشاركة، وتكريم الكشافة الأمريكية، وقيادة مخيم لانوشي.
والقى الأمين العام لجمعية الكشافة العربية السعودية الدكتور صالح بن رجاء الحربي، كلمة خلال حفل الاختتام أكد فيها أن تلك الدراسات جاءت ضمن حرص الجمعية لأداء الحركة الكشفية رسالتها التربوية، عبر إيجاد قيادات تستطيع القيام بمهامها التطوعية بفاعلية كبيرة، ولتكون موارد قيادية متميزة كماً وكيفاً، والتعامل معها في إطار رؤية متكاملة تبدأ بتوفير القائد الكشفي وتوصيف مهمته وتأهيليه والاتفاق معه على مجموعة من الالتزامات واستمرار دعمه للقيام بدوره بأفضل صورة، وفق سياسة تنمية القيادات العالمية، ورؤية المملكة 2030.
والقى أحد الدارسين كلمة نيابة عن زملائه قدم فيها الشكر للجمعية على حرصها بتأهيل قياداتها الكشفية على أعلى مستوى باعتبار القادة الكشفيين هم حجر الزاوية في تطوير وتفعيل العمل الكشفي الذي يتصل بالمراحل الكشفية المختلفة، وتحقيق رسالة الكشفية.
بدوره أشاد مدير مخيم لانوشي ماثيو ريغان، في كلمة له بالمناسبة بالكشافة السعودية وحرصها على تأهيل قياداتها بالمستوى الذي يتفق والسياسة العالمية والوطنية لتنمية القيادات، مُشيراً إلى التعاون المستمر والبناء بين الكشافة الامريكية والسعودية منذ توقيع اتفاقية التعاون الثنائية بين الجمعيتين عام 2008م.
وفي ختام الحفل قام الدكتور الحربي بتكريم القطاعات الكشفية المشاركة، وتكريم الكشافة الأمريكية، وقيادة مخيم لانوشي.
تم تصويب (3) أخطاء استقلال فواصل