الرياض (واس) : عقد مجلس إدارة الجمعية السعودية للصيدلة الإكلينيكية مساء اليوم اجتماع الجمعية العمومية الأول برئاسة رئيس مجلس إدارة الجمعية الأستاذ الدكتور أحمد الجديع بحضور معالي الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء الدكتور هشام بن سعد الجضعي وأعضاء الجمعية وذلك في فندق الفيرمونت بالرياض.
وأوضح الدكتور الجديع أن الجمعية السعودية للصيدلة الإكلينيكية أنشئت في يناير 2019م تحت مظلة الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، وتعد أول جمعية علمية للصيدلية الإكلينيكية في الوطن العربي، مضيفًا أن الهدف من إنشاء الجمعية هو العناية بكل ما له صلة بالصيدلة الإكلينيكية، التي بدورها تقدم الرعاية الصيدلية المباشرة للمريض، بحيث يكون الصيدلي الإكلينيكي جزءًا من الفريق الطبي الذي يقوم برعاية المريض، فيكون مسؤولًا عن العلاج الطبي الخاص بالمريض سواء كانت أمراضًا مزمنة أو حادة، للتأكد من مناسبة الدواء للحالة والجرعات وتوقيتها.
ولفت إلى أن رسالة الجمعية هي تعزيز دور الصيدلة الإكلينيكية في المجال الصحي وتطوير المهنة من خلال الدعم العلمي للصيادلة الإكلينيكيين والاستفادة من تجاربهم وخبراتهم ببناء وتوفير المصادر العلمية المبنية على البراهين، لضمان الاستخدام الأمثل للعلاجات الدوائية.
من جانبه ذكرت عضوة مجلس إدارة الجمعية الصيدلانية الإكلينيكية المتخصصة بزراعة الأعضاء الدكتورة سحر الموينع أنه خلال الاجتماع اُستعرضت أهم إنجازات الجمعية ونشاطاتها خلال عامها الأول،
واُستعرضت خطة الجمعية الإستراتيجية ولجانها للعام الجديد، كما تناول تقرير مجلس الإدارة أنشطة ومشاريع الجمعية، وقد انتخب فرق التواصل الإكلينيكية المتخصصة.
ودُشن خلال الاجتماع موقع الجمعية الإلكتروني، كما تبنت الجمعية مبادرة (مجموعة الصيدلة المتخصصة) التي تهدف إلى تعزيز مجال الممارسة في مجال التخصص والمساهمة في نشاطات الجمعية لتحقيق أهدافها.
وفي ختام الاجتماع كُرم مؤسسو الجمعية وجميع الأعضاء المشاركين في فعالياتها.
وأوضح الدكتور الجديع أن الجمعية السعودية للصيدلة الإكلينيكية أنشئت في يناير 2019م تحت مظلة الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، وتعد أول جمعية علمية للصيدلية الإكلينيكية في الوطن العربي، مضيفًا أن الهدف من إنشاء الجمعية هو العناية بكل ما له صلة بالصيدلة الإكلينيكية، التي بدورها تقدم الرعاية الصيدلية المباشرة للمريض، بحيث يكون الصيدلي الإكلينيكي جزءًا من الفريق الطبي الذي يقوم برعاية المريض، فيكون مسؤولًا عن العلاج الطبي الخاص بالمريض سواء كانت أمراضًا مزمنة أو حادة، للتأكد من مناسبة الدواء للحالة والجرعات وتوقيتها.
ولفت إلى أن رسالة الجمعية هي تعزيز دور الصيدلة الإكلينيكية في المجال الصحي وتطوير المهنة من خلال الدعم العلمي للصيادلة الإكلينيكيين والاستفادة من تجاربهم وخبراتهم ببناء وتوفير المصادر العلمية المبنية على البراهين، لضمان الاستخدام الأمثل للعلاجات الدوائية.
من جانبه ذكرت عضوة مجلس إدارة الجمعية الصيدلانية الإكلينيكية المتخصصة بزراعة الأعضاء الدكتورة سحر الموينع أنه خلال الاجتماع اُستعرضت أهم إنجازات الجمعية ونشاطاتها خلال عامها الأول،
واُستعرضت خطة الجمعية الإستراتيجية ولجانها للعام الجديد، كما تناول تقرير مجلس الإدارة أنشطة ومشاريع الجمعية، وقد انتخب فرق التواصل الإكلينيكية المتخصصة.
ودُشن خلال الاجتماع موقع الجمعية الإلكتروني، كما تبنت الجمعية مبادرة (مجموعة الصيدلة المتخصصة) التي تهدف إلى تعزيز مجال الممارسة في مجال التخصص والمساهمة في نشاطات الجمعية لتحقيق أهدافها.
وفي ختام الاجتماع كُرم مؤسسو الجمعية وجميع الأعضاء المشاركين في فعالياتها.