سكاكا (واس) : افتتحت حرم سمو أمير منطقة الجوف صاحبة السمو الأميرة مضاوي بنت سعود بن عبد الله اليوم، فعاليات مشروع المنافسات النهائية للمسرح المدرسي، الذي يقام في مركز الملك عبد الله الثقافي بمدينة سكاكا، بمشاركة 30 فريقاً مسرحياً تمثل الإدارات التعليمية الفائزة في التصفيات الأولية.
ورحبت مساعدة مدير التعليم للشؤون التعليمية الدكتورة جميلة بنت كساب الشايع في بداية كلمتها بهذه المناسبة، براعية الحفل صاحبة السمو الأميرة مضاوي بنت سعود عبد الله بن عبد الرحمن، مبينةً أن القوة الجوهرية للمسرح تتجلى في فعالية حراكه المجتمعي والثقافي، الذي تشكل المدارس فيه قاعدة الانطلاق الصلبة.
وأضافت الدكتورة الشايع أن قوة المسرح تأتي حينما تتجسد عبقرية الشباب فتنطلق على منصة إعلامية هادفة بهندسة فكرية سليمة، واشارات ذكية فذة تعالج قضايا عصرية بنص مميز لامسه النقد الإيجابي لتحسين مخرجاته.
من جانبها، أكدت مديرة إدارة النشاط الثقافي والاجتماعي في الإدارة العامة لنشاط الطالبات بوزارة التعليم الدكتورة جواهر الرشود أن المسرح المدرسي يمثل رسائل إنسانية عظيمة، فهو المجال الأوسع الذي تبرز من خلاله حضارات الأمم وثقافاتها وهويتها، وللمسرح المدرسي دور هام في غرس المبادئ الدينية والهوية الوطنية والقيم التربوية والأخلاق الفاضلة من خلال النصوص المسرحية الهادفة، وللمسرح دور عظيم في تكوين شخصية الطالبات.
وأضافت أن البرنامج يسير بمرحلتين أولية وختامية، ففي المرحلة الأولى استقبال النصوص وتحكيمها من قبل لجنة التحكيم، والمرحلة الختامية يتم خلالها ترشيح "30" نصاً مسرحياً يتم تحكيمها من قبل لجان عالية المستوى لترشيح المسرحيات ومستوياتهن.
بعد ذلك توالت فقرات الحفل المتنوعة من ثقافية ووطنية التي كانت من أداء طالبات المدارس، إضافة إلى لوحات ترحيبية بالضيوف والمشاركات من الإدارات التعليمية.
ثم تجولت سمو الأميرة مضاوي بنت سعود على الأركان المصاحبة، مطلعة على العديد من الأنشطة الثقافية والموروثات الاجتماعية والصناعات اليدوية المميزة.
تلا ذلك انطلقت العروض المسرحية حسب الجدول الزمني بمسرحية "بائعة الصوف" من إدارة تعليم مكة المكرمة، ومسرحية "الزائر الغريب" من إدارة تعليم عنيزة، ومسرحية "إشراقة أمل" من إدارة تعليم المدينة المنورة.
ورحبت مساعدة مدير التعليم للشؤون التعليمية الدكتورة جميلة بنت كساب الشايع في بداية كلمتها بهذه المناسبة، براعية الحفل صاحبة السمو الأميرة مضاوي بنت سعود عبد الله بن عبد الرحمن، مبينةً أن القوة الجوهرية للمسرح تتجلى في فعالية حراكه المجتمعي والثقافي، الذي تشكل المدارس فيه قاعدة الانطلاق الصلبة.
وأضافت الدكتورة الشايع أن قوة المسرح تأتي حينما تتجسد عبقرية الشباب فتنطلق على منصة إعلامية هادفة بهندسة فكرية سليمة، واشارات ذكية فذة تعالج قضايا عصرية بنص مميز لامسه النقد الإيجابي لتحسين مخرجاته.
من جانبها، أكدت مديرة إدارة النشاط الثقافي والاجتماعي في الإدارة العامة لنشاط الطالبات بوزارة التعليم الدكتورة جواهر الرشود أن المسرح المدرسي يمثل رسائل إنسانية عظيمة، فهو المجال الأوسع الذي تبرز من خلاله حضارات الأمم وثقافاتها وهويتها، وللمسرح المدرسي دور هام في غرس المبادئ الدينية والهوية الوطنية والقيم التربوية والأخلاق الفاضلة من خلال النصوص المسرحية الهادفة، وللمسرح دور عظيم في تكوين شخصية الطالبات.
وأضافت أن البرنامج يسير بمرحلتين أولية وختامية، ففي المرحلة الأولى استقبال النصوص وتحكيمها من قبل لجنة التحكيم، والمرحلة الختامية يتم خلالها ترشيح "30" نصاً مسرحياً يتم تحكيمها من قبل لجان عالية المستوى لترشيح المسرحيات ومستوياتهن.
بعد ذلك توالت فقرات الحفل المتنوعة من ثقافية ووطنية التي كانت من أداء طالبات المدارس، إضافة إلى لوحات ترحيبية بالضيوف والمشاركات من الإدارات التعليمية.
ثم تجولت سمو الأميرة مضاوي بنت سعود على الأركان المصاحبة، مطلعة على العديد من الأنشطة الثقافية والموروثات الاجتماعية والصناعات اليدوية المميزة.
تلا ذلك انطلقت العروض المسرحية حسب الجدول الزمني بمسرحية "بائعة الصوف" من إدارة تعليم مكة المكرمة، ومسرحية "الزائر الغريب" من إدارة تعليم عنيزة، ومسرحية "إشراقة أمل" من إدارة تعليم المدينة المنورة.
تم تصويب (7) أخطاء