أشار موقع عرب نت إلى أنه في الوقت الذي يشهد فيه قطاع الإنترنت والجوال نمواً وتوسعاً غير مسبوق في منطقة الشرق الأوسط، فإن الفرص المتاحة لرواد الأعمال والمهنيين العاملين في هذا المجال الرقمي تسير على طريق التوسع. ومع اقتراب موعد قمة عرب نت الرقمية فإن فريق عمل هذا الموقع الإلكتروني يدعو رواد الأعمال الطموحين والمهنيين العاملين في المجال الرقمي في المنطقة إلى إظهار مهاراتهم والتواصل مع نظرائهم وتجسيد رؤاهم عبر سلسلة من المسابقات والأنشطة التي تم تصميمها خصيصاً للجمع ما بين المهارات والتمويل.
وقال عمر كريستيديس مؤسس موقع عرب نت في هذا السياق: “يشكل عرب نت منصة ممتازة للمبتكرين في المنطقة ليس فقط للتواصل والتعلم، بل كذلك لإظهار أفكارهم ومهاراتهم أمام الأشخاص المناسبين. إننا نهدف من خلال عملنا إلى تسهيل نمو رواد الأعمال المبتكرين ومساعدتهم على التغلب على التحديات التي تواجههم والمتمثلة في التمويل المحدود والدعم والموارد وذلك بهدف دعم وتمكين قطاع الإنترنت والجوال في المنطقة”.
هذا وسيوفر عرب نت الفرصة للأفراد لتقديم أفكارهم الخلاقة عبر منافسات رفيعة المستوى مثل “مراثون الأفكار” و”عرض الشركات الناشئة”، حيث تهدف “مراثون الأفكار” إلى تحويل الأفكار المبتكرة إلى منتجات قابلة للاستخدام، فيما تقدم “عرض الشركات الناشئة” المساعدة إلى الشركات الناشئة التي لا تزال في مراحلها الأولى وتدفع بها إلى مراحل متقدمة. كما سيعرّف عرب نت الجمهور برواد الأعمال والشركات الـ20 الأوائل في المنطقة، مع عرضه لآخر ما تم التوصل إليه في العالم الرقمي، إلى جانب تهيئة الفرصة أمام المشاركين لكسب جوائز نقدية ضخمة، وجذب اهتمام المستثمرين والمحتضنين والمطورين بهم.
بالإضافة إلى ذلك فستختبر قمة عرب نت الرقمية 2012 مهارات المبرمجين وستسلط الضوء على أكثر المهندسين براعة في منافسة يكون فيها أمام المتنافسين 12 ساعة لتطوير موقع إلكتروني بسيط أو تطبيق على الهاتف الجوال. وهذه المنافسة مجانية لجميع المطورين بغض النظر عما إذا كانوا مسجلين لحضور المؤتمر أم لا. ويجب على المطورين المشاركين أن يقدموا عروضاً شفوية لمدة خمس دقائق تتيح لهم فرصة فريدة للتحدث أمام ممثلي المنظمات الرائدة والجمهور الواسع من هذه المنظمات القادمة من جميع أنحاء المنطقة.
وأضاف كريستيديس: “لقد عملنا في عرب نت على خلق منصة تسهم في إبراز المهارات والأعمال الاستثنائية للمهنيين العاملين في المجال الرقمي بالمنطقة. وستوفر القمة للمهنيين على امتداد القطاعات المتعددة الفرصة لعرض إمكاناتهم ولتكريمهم على تميزهم في المجال الرقمي، وإننا نأمل من خلال ذلك من أن يتمكّنوا من إظهار قدراتهم لنظرائهم، وتحقيق التقدم في مهنهم”.
وكانت عرب نت قد أعلنت مؤخراً عن إطلاق مسابقة دراسة عملية تستهدف الأفراد والوكالات في قطاع الإعلان، حيث ستقوم بتكريم المتميزين في مجال الإعلان عبر شبكة الإنترنت. وسيتم تقييم الطلبات المستلمة من المشاركين من قبل عرب نت ولجنة حكام تضم أفراداً من وكالات عالمية مرموقة، وعلامات تجارية معروفة، وناشرين مشهورين. وسيُمنح المتسابقون في المراحل النهائية 15 دقيقة على المسرح أمام المئات من جمهور المتابعين الذين سيحضرون قمة عرب نت الرقمية 2012 لعرض دراساتهم العملية حول حملات إعلانية تستند إلى التكنولوجيا ووسائل الإعلام الجديد والرامية إلى تعزيز العلامة التجارية. وفي الختام سيتم تقديم جائزة واحدة إلى أفضل حملة رقمية لعام 2012.
وسيتم تقسيم فعاليات القمة التي تمتد لخمسة أيام إلى أربعة أجزاء: يومين للمطورين (27-28 مارس) يتم خلالهما عقد محادثات تقنية وورش عمل للمبرمجين، ويوم للصناعة (28 مارس) يركز على الكيفية التي يمكن لتطبيقات الإنترنت والجوال من خلالها أن تسهم في تحويل الصناعات التقليدية، ويومين للمنتدى (29-30 مارس) يتضمنان عروضاً لبعض ألمع رواد الأعمال في المنطقة ويهدفان إلى جمع قادة التجارة الرقمية في المنطقة لتغطية آخر توجهات وتطبيقات الإنترنت والجوال، وأخيراً يوم مجتمعي (31 مارس) مفتوح للجمهور العام يركز على نشر الوعي حول القوة الكامنة في التقنيات الرقمية.
هذا ما كان منشورا على موقعها - واليوم ،، وعن الرياض نت - جاء الخبر التالي :
شارك أكثر من مائة من أبرز الاختصاصيين في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في المنطقة بفعاليات قمة عرب نت 2012 الرقمية حيث سيتبادلون الخبرات حول أحدث التوجهات والمواضيع في مجال الأعمال الإلكترونية. وستجمع هذه القمة التي تعقد خلال الفترة ما بين 27 و31 مارس في العاصمة اللبنانية بيروت أهم الخبراء في مجالات الإنترنت والجوال مع اختصاصيين و رواد أعمال في العالم الرقمي من جميع أنحاء العالم العربي.
وقال عمر كريستيديس المدير التنفيذي لعرب نت "نحن نعمل على إنشاء منصة تحقق تبادل الأفكار بين الأفراد في جميع مستويات القطاع وذلك بهدف إعطاء دفعة للعديد من المبادرات القوية التي يقوم بها كل من القطاعين العام والخاص والتي تحدد شكل الأسواق الإلكترونية في المنطقة". وأضاف: "تسعى المنطقة إلى تحقيق نمو مهم في عالم الإنترنت، كما أن الفرص الجديدة والمهمة تتاح بصورة يومية. ونحن نسعى إلى تسخير تلك الطاقة خلال القمة".
وتجدر الإشارة إلى أن فعاليات قمة عرب نت الرقمية 2012 ستنطلق بيوم للمطورين والذي سيمتد على مدى أول يومين منها تتضمن دورات تعليمية وورش عمل ومحادثات يشرف عليها كبار المسؤولين من "فيسبوك" و"جوجل" و"مايكروسوفت" إلى جانب أهم الشركات العاملة في هذا المجال بالمنطقة. وستشتمل القمة على إضافات جديدة ينظمها المجتمع الرقمي نذكر منها "الأحاديث السريعة" ومسابقة "ليلة البرمجة" المجانية والمفتوحة أمام الجميع حيث سيخوض المطورون تحدي تصميم موقع إلكتروني أو تطبيق جوال خلال مهلة لا تتجاوز 12 ساعة.
وسيتم تقسيم فعاليات القمة التي تمتد لخمسة أيام إلى أربعة أجزاء، يومين للمطورين يتم خلالهما عقد محادثات تقنية وورش عمل للمبرمجين، ويوم للقطاعات يركز على الكيفية التي يمكن لتطبيقات الإنترنت والجوال أن تسهم في تحويل قطاعات السفر، والسياحة، والخدمات المصرفية، والتعليم، والرعاية الصحية، ويومين للمنتدى يتضمنان عروضاً لبعض ألمع قادة ورواد الأعمال في المنطقة بهدف جمع قادة التجارة الرقمية في المنطقة لتغطية آخر توجهات وتطبيقات الإنترنت والجوال، وأخيراً يوم مجتمعي مفتوح للجمهور العام يركز على نشر الوعي حول القوة الكامنة في التقنيات الرقمية.
وقال عمر كريستيديس مؤسس موقع عرب نت في هذا السياق: “يشكل عرب نت منصة ممتازة للمبتكرين في المنطقة ليس فقط للتواصل والتعلم، بل كذلك لإظهار أفكارهم ومهاراتهم أمام الأشخاص المناسبين. إننا نهدف من خلال عملنا إلى تسهيل نمو رواد الأعمال المبتكرين ومساعدتهم على التغلب على التحديات التي تواجههم والمتمثلة في التمويل المحدود والدعم والموارد وذلك بهدف دعم وتمكين قطاع الإنترنت والجوال في المنطقة”.
هذا وسيوفر عرب نت الفرصة للأفراد لتقديم أفكارهم الخلاقة عبر منافسات رفيعة المستوى مثل “مراثون الأفكار” و”عرض الشركات الناشئة”، حيث تهدف “مراثون الأفكار” إلى تحويل الأفكار المبتكرة إلى منتجات قابلة للاستخدام، فيما تقدم “عرض الشركات الناشئة” المساعدة إلى الشركات الناشئة التي لا تزال في مراحلها الأولى وتدفع بها إلى مراحل متقدمة. كما سيعرّف عرب نت الجمهور برواد الأعمال والشركات الـ20 الأوائل في المنطقة، مع عرضه لآخر ما تم التوصل إليه في العالم الرقمي، إلى جانب تهيئة الفرصة أمام المشاركين لكسب جوائز نقدية ضخمة، وجذب اهتمام المستثمرين والمحتضنين والمطورين بهم.
بالإضافة إلى ذلك فستختبر قمة عرب نت الرقمية 2012 مهارات المبرمجين وستسلط الضوء على أكثر المهندسين براعة في منافسة يكون فيها أمام المتنافسين 12 ساعة لتطوير موقع إلكتروني بسيط أو تطبيق على الهاتف الجوال. وهذه المنافسة مجانية لجميع المطورين بغض النظر عما إذا كانوا مسجلين لحضور المؤتمر أم لا. ويجب على المطورين المشاركين أن يقدموا عروضاً شفوية لمدة خمس دقائق تتيح لهم فرصة فريدة للتحدث أمام ممثلي المنظمات الرائدة والجمهور الواسع من هذه المنظمات القادمة من جميع أنحاء المنطقة.
وأضاف كريستيديس: “لقد عملنا في عرب نت على خلق منصة تسهم في إبراز المهارات والأعمال الاستثنائية للمهنيين العاملين في المجال الرقمي بالمنطقة. وستوفر القمة للمهنيين على امتداد القطاعات المتعددة الفرصة لعرض إمكاناتهم ولتكريمهم على تميزهم في المجال الرقمي، وإننا نأمل من خلال ذلك من أن يتمكّنوا من إظهار قدراتهم لنظرائهم، وتحقيق التقدم في مهنهم”.
وكانت عرب نت قد أعلنت مؤخراً عن إطلاق مسابقة دراسة عملية تستهدف الأفراد والوكالات في قطاع الإعلان، حيث ستقوم بتكريم المتميزين في مجال الإعلان عبر شبكة الإنترنت. وسيتم تقييم الطلبات المستلمة من المشاركين من قبل عرب نت ولجنة حكام تضم أفراداً من وكالات عالمية مرموقة، وعلامات تجارية معروفة، وناشرين مشهورين. وسيُمنح المتسابقون في المراحل النهائية 15 دقيقة على المسرح أمام المئات من جمهور المتابعين الذين سيحضرون قمة عرب نت الرقمية 2012 لعرض دراساتهم العملية حول حملات إعلانية تستند إلى التكنولوجيا ووسائل الإعلام الجديد والرامية إلى تعزيز العلامة التجارية. وفي الختام سيتم تقديم جائزة واحدة إلى أفضل حملة رقمية لعام 2012.
وسيتم تقسيم فعاليات القمة التي تمتد لخمسة أيام إلى أربعة أجزاء: يومين للمطورين (27-28 مارس) يتم خلالهما عقد محادثات تقنية وورش عمل للمبرمجين، ويوم للصناعة (28 مارس) يركز على الكيفية التي يمكن لتطبيقات الإنترنت والجوال من خلالها أن تسهم في تحويل الصناعات التقليدية، ويومين للمنتدى (29-30 مارس) يتضمنان عروضاً لبعض ألمع رواد الأعمال في المنطقة ويهدفان إلى جمع قادة التجارة الرقمية في المنطقة لتغطية آخر توجهات وتطبيقات الإنترنت والجوال، وأخيراً يوم مجتمعي (31 مارس) مفتوح للجمهور العام يركز على نشر الوعي حول القوة الكامنة في التقنيات الرقمية.
هذا ما كان منشورا على موقعها - واليوم ،، وعن الرياض نت - جاء الخبر التالي :
شارك أكثر من مائة من أبرز الاختصاصيين في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في المنطقة بفعاليات قمة عرب نت 2012 الرقمية حيث سيتبادلون الخبرات حول أحدث التوجهات والمواضيع في مجال الأعمال الإلكترونية. وستجمع هذه القمة التي تعقد خلال الفترة ما بين 27 و31 مارس في العاصمة اللبنانية بيروت أهم الخبراء في مجالات الإنترنت والجوال مع اختصاصيين و رواد أعمال في العالم الرقمي من جميع أنحاء العالم العربي.
وقال عمر كريستيديس المدير التنفيذي لعرب نت "نحن نعمل على إنشاء منصة تحقق تبادل الأفكار بين الأفراد في جميع مستويات القطاع وذلك بهدف إعطاء دفعة للعديد من المبادرات القوية التي يقوم بها كل من القطاعين العام والخاص والتي تحدد شكل الأسواق الإلكترونية في المنطقة". وأضاف: "تسعى المنطقة إلى تحقيق نمو مهم في عالم الإنترنت، كما أن الفرص الجديدة والمهمة تتاح بصورة يومية. ونحن نسعى إلى تسخير تلك الطاقة خلال القمة".
وتجدر الإشارة إلى أن فعاليات قمة عرب نت الرقمية 2012 ستنطلق بيوم للمطورين والذي سيمتد على مدى أول يومين منها تتضمن دورات تعليمية وورش عمل ومحادثات يشرف عليها كبار المسؤولين من "فيسبوك" و"جوجل" و"مايكروسوفت" إلى جانب أهم الشركات العاملة في هذا المجال بالمنطقة. وستشتمل القمة على إضافات جديدة ينظمها المجتمع الرقمي نذكر منها "الأحاديث السريعة" ومسابقة "ليلة البرمجة" المجانية والمفتوحة أمام الجميع حيث سيخوض المطورون تحدي تصميم موقع إلكتروني أو تطبيق جوال خلال مهلة لا تتجاوز 12 ساعة.
وسيتم تقسيم فعاليات القمة التي تمتد لخمسة أيام إلى أربعة أجزاء، يومين للمطورين يتم خلالهما عقد محادثات تقنية وورش عمل للمبرمجين، ويوم للقطاعات يركز على الكيفية التي يمكن لتطبيقات الإنترنت والجوال أن تسهم في تحويل قطاعات السفر، والسياحة، والخدمات المصرفية، والتعليم، والرعاية الصحية، ويومين للمنتدى يتضمنان عروضاً لبعض ألمع قادة ورواد الأعمال في المنطقة بهدف جمع قادة التجارة الرقمية في المنطقة لتغطية آخر توجهات وتطبيقات الإنترنت والجوال، وأخيراً يوم مجتمعي مفتوح للجمهور العام يركز على نشر الوعي حول القوة الكامنة في التقنيات الرقمية.
السؤال الذي أحب طرحة : إذا كان الخليج هو المورّد للتقنية والتعريب وصناعة نظم المعلومات وعلوم بروتوكول الإتصالات ،،،
فلماذا غير الخليجيين هم فقط السباق في عرض هذه المنتجات التقنية ؟
مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقني كانت :
الأولى عالميا في إنشاء البروتكولات ثناية اللغة عكسية المسار للإتصالات الدولية
الأولى عالميا في تأسيس المحارف العربية (أسمو ASMO) ثناية اللغة عكسية المسار
الأولى عالميا في الأرشفة (جون دوي) ثناية اللغة عكسية المسار (مكتبات) متعددة اللغات
الأولى عالميا في الإنتماء والتدوال الدولي مصارفيا ومحاسبيا ثناية اللغة عكسية المسار ،، الخ
إلى متى نقزم الأنفس ؟ ،،،
الأولى عالميا في إنشاء البروتكولات ثناية اللغة عكسية المسار للإتصالات الدولية
الأولى عالميا في تأسيس المحارف العربية (أسمو ASMO) ثناية اللغة عكسية المسار
الأولى عالميا في الأرشفة (جون دوي) ثناية اللغة عكسية المسار (مكتبات) متعددة اللغات
الأولى عالميا في الإنتماء والتدوال الدولي مصارفيا ومحاسبيا ثناية اللغة عكسية المسار ،، الخ
إلى متى نقزم الأنفس ؟ ،،،