العين - محمد ماهر (العين) : أصدر مركز بيلفر الأمريكي للعلوم والشؤون الأمنية والعسكرية، خريطة بأهم المنشآت النووية الإيرانية، رصد خلالها أهم 15 موقعا ضمن البرنامج النووي الإيراني، يقول الخبراء إنها ستكون على قائمة الاستهداف لأي هجوم عسكري أمريكي محتمل.
ويكيبيديا: تتوزع المواقع النووية بين أربعة أفرع رئيسية هي:
أخيرا، تبرز أهمية الخريطة التي وضعها مركز بيلفر الأمريكي للعلوم والشؤون الأمنية والعسكرية لأهم المواقع النووية الإيرانية، والتي بالتأكيد ستكون بصحبة العسكريين الأمريكيين أو غيرهم في حالة العزم على شن ضربة وقائية للبرنامج النووي الإيراني.
ويكيبيديا: تتوزع المواقع النووية بين أربعة أفرع رئيسية هي:
- مراكز البحث،
- مواقع التخصيب،
- المفاعلات النووية،
- مناجم اليورانيوم
- مواقع التخصيب،
- المفاعلات النووية،
- مناجم اليورانيوم
المفاعلات الذرية:
(1) نطنز: مفاعل لتخصيب اليورانيوم مساحته 100 ألف كم مربع أنشئ تحت الأرض بـ 8 أمتار ومحمي بجدار سمكه 2.5 متر يحميه جدار آخر خرساني. في 2004 دعم سقفه بالسمنت المسلح وتغطى ب22 مترا من الأرض. كشف عن وجوده وعن موقع آخر في أراك المعارض علي رضا جعفر زاده في 2002. والمركز خاضع لرقابة مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية. زار المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي زيارة تفتيشية للموقع في فبراير 2003 في أول زيارة تمثل الأمم المتحدة، وذكر أن 160 جهاز طرد مركزي اكتملت وأن ألفا قيد التنفيذ في الموقع. بموجب اتفاق الحماية الإيراني (1974) فإن إيران غير ملزمة بالإبلاغ عن وجود الموقع إذا كان قيد التنفيذ. هناك الآن حوالي 7000 جهاز طرد مركزي منصبة في نطنز منها 500 تنتج اليورانيوم منخفض التخصيب.
(2) بوشهر: من المتوقع أن يبدأ مفاعل الماء الخفيف الذي بنته روسيا في العمل خلال العام الحالي . ويمكن أن ينتج مادة البلوتونيوم المنضب الذي يستخدم لأغراض نووية.
(3) أصفهان: يتم تنقية اليورانيوم من الشوائب هناك من أجل تحويله كيميائياً إلى غاز هكسا فلورايد اليورانيوم ومن ثم يتم تبريده وتنظيفه إلى أن يصير صلباً. أكثر التقارير الاخبارية دقة فيما يتعلق بالموضوع النووي الإيراني هي ما قدمه بشار النعيمي عبر قناة روسيا اليوم وهو من أكثر الصحافيين في إيران فهما ودراية بالشأن الإيراني.
(4) مصنع أردكان: بناء موقع الوقود النووي في أردكان ذكر أنه تم الانتهاء منه في منتصف 2005.
(5) قم: مفاعل تخصيب لليورانيوم وسط إيران قيد البناء.
(6) مفاعل أراك: مفاعل لأبحاث الماء الثقيل. يتناسب مع إنتاج البلوتونيوم المنضب الذي يدخل في صنع الأسلحة النووية.
(7) منجم ساغند: تم الكشف عن وجود خام اليورانيوم فيه عام 1985. وكان من المزمع أن يبدأ المنجم والمصنع في العمل مع بداية عام 2006، باستخدام 120 طناً من اليورانيوم الخام لإنتاج من 50 إلى 60 طن يورانيوم سنوياً.
(8) جيهان: تطور إيران منجماً ومصنعاً جديداً لإنتاج 24 طناً من (الكعكة الصفراء) سنويا
(9) خوزستان: هناك مخطط لانشاء مفاعل جديد بالمنطقة. وصرح مدير الوكالة الإيرانية للطاقة الذرية "علي أكبر صالحي" بأن الوكالة شرعت في دراسات جادة لبناء مفاعل تجريبي للانصهار النووي، وقال أن بلاده رصدت للمشروع ثمانية ملايين دولار، وخصصت خمسين خبيرًا لإنجاحه. وقال مدير أبحاث الانصهار النووي في إيران أن دراسات المشروع ستستغرق سنتين، وستحتاج إيران إلى عشر سنوات لتصميم المفاعل التجريبي وتصميمه.
(10) أناراك: موقع لتخزين المخلفات النووية.
(2) بوشهر: من المتوقع أن يبدأ مفاعل الماء الخفيف الذي بنته روسيا في العمل خلال العام الحالي . ويمكن أن ينتج مادة البلوتونيوم المنضب الذي يستخدم لأغراض نووية.
(3) أصفهان: يتم تنقية اليورانيوم من الشوائب هناك من أجل تحويله كيميائياً إلى غاز هكسا فلورايد اليورانيوم ومن ثم يتم تبريده وتنظيفه إلى أن يصير صلباً. أكثر التقارير الاخبارية دقة فيما يتعلق بالموضوع النووي الإيراني هي ما قدمه بشار النعيمي عبر قناة روسيا اليوم وهو من أكثر الصحافيين في إيران فهما ودراية بالشأن الإيراني.
(4) مصنع أردكان: بناء موقع الوقود النووي في أردكان ذكر أنه تم الانتهاء منه في منتصف 2005.
(5) قم: مفاعل تخصيب لليورانيوم وسط إيران قيد البناء.
(6) مفاعل أراك: مفاعل لأبحاث الماء الثقيل. يتناسب مع إنتاج البلوتونيوم المنضب الذي يدخل في صنع الأسلحة النووية.
(7) منجم ساغند: تم الكشف عن وجود خام اليورانيوم فيه عام 1985. وكان من المزمع أن يبدأ المنجم والمصنع في العمل مع بداية عام 2006، باستخدام 120 طناً من اليورانيوم الخام لإنتاج من 50 إلى 60 طن يورانيوم سنوياً.
(8) جيهان: تطور إيران منجماً ومصنعاً جديداً لإنتاج 24 طناً من (الكعكة الصفراء) سنويا
(9) خوزستان: هناك مخطط لانشاء مفاعل جديد بالمنطقة. وصرح مدير الوكالة الإيرانية للطاقة الذرية "علي أكبر صالحي" بأن الوكالة شرعت في دراسات جادة لبناء مفاعل تجريبي للانصهار النووي، وقال أن بلاده رصدت للمشروع ثمانية ملايين دولار، وخصصت خمسين خبيرًا لإنجاحه. وقال مدير أبحاث الانصهار النووي في إيران أن دراسات المشروع ستستغرق سنتين، وستحتاج إيران إلى عشر سنوات لتصميم المفاعل التجريبي وتصميمه.
(10) أناراك: موقع لتخزين المخلفات النووية.
أخيرا، تبرز أهمية الخريطة التي وضعها مركز بيلفر الأمريكي للعلوم والشؤون الأمنية والعسكرية لأهم المواقع النووية الإيرانية، والتي بالتأكيد ستكون بصحبة العسكريين الأمريكيين أو غيرهم في حالة العزم على شن ضربة وقائية للبرنامج النووي الإيراني.