أقسام درة ،،،
▲ وكالة الفضاء السعودية
الغردقة (دويتشه ﭭيله) : في محاولة للحد من النفايات البلاستيكية في المناطق السياحية على البحر الأحمر، قرر المسؤولون في محافظة الغردقة بمصر حظر استخدام الأكياس والأواني وأدوات المائدة المصنوعة من البلاستيك. تعرف على تفاصيل هذه الحملة.
أعلن محافظ البحر الأحمر في مصر، أحمد عبد الله، أنه تم حظر البلاستيك المتاح مرة واحدة اعتبارا من يونيو/حزيران المقبل. وستشمل قائمة المنتجات البلاستيكية المحظورة، الأكياس والشوك والملاعق والسكاكين والأكواب والأطباق، بحسب ما ورد في موقع شبيغل أونلاين الألماني.
وتحارب العديد من دول العالم البلاستيك المنتشر على نطاق واسع في البحار. ففي الاتحاد الأوروبي، تم فرض حظر استخدام المنتجات البلاستيكية مثل اللوحات البلاستيكية وأعواد القطن وغيرها الأسبوع الماضي. ووفقا لما ذكره الموقع الألماني، فينبغي سحب المنتجات البلاستيكية التي تتوفر لها بدائل صديقة للبيئة من الأسواق بحلول عام 2021 على أبعد تقدير.
وأوضح محافظ البحر الأحمر أن النظام الجديد يجب أن يحمي البحر من التلوث، كما يجب على الشركات والأفراد استخدام المنتجات الورقية والتغليف القابل لإعادة الاستخدام في المستقبل، بدلا من المواد البلاستيكية، كما نقل موقع ناو الألماني.
تأتي نسبة كبيرة من الإيرادات في مدينة الغردقة من السياحة، إذ تحظى الشعاب المرجانية المذهلة وحياتها البرية بشعبية كبيرة لدى الغواصين والسياح. ومع ذلك، فإن النظام البيئي بأكمله مهدد بتغير المناخ والتلوث.
أعلن محافظ البحر الأحمر في مصر، أحمد عبد الله، أنه تم حظر البلاستيك المتاح مرة واحدة اعتبارا من يونيو/حزيران المقبل. وستشمل قائمة المنتجات البلاستيكية المحظورة، الأكياس والشوك والملاعق والسكاكين والأكواب والأطباق، بحسب ما ورد في موقع شبيغل أونلاين الألماني.
وتحارب العديد من دول العالم البلاستيك المنتشر على نطاق واسع في البحار. ففي الاتحاد الأوروبي، تم فرض حظر استخدام المنتجات البلاستيكية مثل اللوحات البلاستيكية وأعواد القطن وغيرها الأسبوع الماضي. ووفقا لما ذكره الموقع الألماني، فينبغي سحب المنتجات البلاستيكية التي تتوفر لها بدائل صديقة للبيئة من الأسواق بحلول عام 2021 على أبعد تقدير.
وأوضح محافظ البحر الأحمر أن النظام الجديد يجب أن يحمي البحر من التلوث، كما يجب على الشركات والأفراد استخدام المنتجات الورقية والتغليف القابل لإعادة الاستخدام في المستقبل، بدلا من المواد البلاستيكية، كما نقل موقع ناو الألماني.
تأتي نسبة كبيرة من الإيرادات في مدينة الغردقة من السياحة، إذ تحظى الشعاب المرجانية المذهلة وحياتها البرية بشعبية كبيرة لدى الغواصين والسياح. ومع ذلك، فإن النظام البيئي بأكمله مهدد بتغير المناخ والتلوث.
