الرياض (واس) : اختتمت كشافة الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض أمس، برنامج التحدي والمغامرة الذي أقامته على مدى يومين في متنزه حريملاء الوطني، بالتعاون مع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، تحت شعار "لا تترك أثراً".
وأوضح رئيس قسم النشاط الكشفي بالإدارة محمد بن عبد الله المحمود أن البرنامج أشتمل على العديد من الفعاليات من أبرزها القيام بخدمة عامة للمتنزه من نظافة، وزراعة لبعض أشجار الطلح، كما اشتمل على تطبيقات للملاحة البرية الكشفية شملت "الطهي الخلوي، وصناعة المواقد، واشعال النار، والتخييم، وقياس الارتفاعات والمسافات، ومعرفة الاتجاهات"، إضافة إلى ممارسة الفنون والتقاليد الكشفية. وتضمن البرنامج تنظيم هايكنج (رحّال) لمسافة 16 كم مع تسلق الجبال قُسم على مرحلتين، وجرى تنفيذ 3 دورات في شارات الهوايات الكشفية: الرحال، والمغامر، وفنون الحبال.
من جهته أفاد قائد البرنامج الذي شارك فيه 35 كشافاً عبد الله فهيد الغرسان أن الإدارة حرصت على تنفيذ ذلك البرنامج من أجل تدريب الكشافين على أهمية التعايش مع الظروف القاسية في الصحراء، والعمل على الابتكار والتكيف وتسخير الموارد الطبيعية المحلية، وإتاحة الفرصة لإلهام الكشافة المشاركين لإيجاد حلول حال شح الموارد الطبيعية ومعرفة أساليب التعايش.
من جانبهم أكد عددُ من الكشافة والقادة المشاركين على أن التناغم بين الإنسان والبيئة الصحراوية هو النموذج الأمثل لإمكانية تحقيق التناغم والوئام البيئي بين الإنسان والطبيعة بشكل عام باعتبار أن الموارد في الصحراء شحيحة، وأن التعامل معها بحكمة هو أساس الحياة، كما أن الإساءة للموارد الطبيعية حتى على المدى القصير يؤدي إلى كوارث جمة.
وأوضح رئيس قسم النشاط الكشفي بالإدارة محمد بن عبد الله المحمود أن البرنامج أشتمل على العديد من الفعاليات من أبرزها القيام بخدمة عامة للمتنزه من نظافة، وزراعة لبعض أشجار الطلح، كما اشتمل على تطبيقات للملاحة البرية الكشفية شملت "الطهي الخلوي، وصناعة المواقد، واشعال النار، والتخييم، وقياس الارتفاعات والمسافات، ومعرفة الاتجاهات"، إضافة إلى ممارسة الفنون والتقاليد الكشفية. وتضمن البرنامج تنظيم هايكنج (رحّال) لمسافة 16 كم مع تسلق الجبال قُسم على مرحلتين، وجرى تنفيذ 3 دورات في شارات الهوايات الكشفية: الرحال، والمغامر، وفنون الحبال.
من جهته أفاد قائد البرنامج الذي شارك فيه 35 كشافاً عبد الله فهيد الغرسان أن الإدارة حرصت على تنفيذ ذلك البرنامج من أجل تدريب الكشافين على أهمية التعايش مع الظروف القاسية في الصحراء، والعمل على الابتكار والتكيف وتسخير الموارد الطبيعية المحلية، وإتاحة الفرصة لإلهام الكشافة المشاركين لإيجاد حلول حال شح الموارد الطبيعية ومعرفة أساليب التعايش.
من جانبهم أكد عددُ من الكشافة والقادة المشاركين على أن التناغم بين الإنسان والبيئة الصحراوية هو النموذج الأمثل لإمكانية تحقيق التناغم والوئام البيئي بين الإنسان والطبيعة بشكل عام باعتبار أن الموارد في الصحراء شحيحة، وأن التعامل معها بحكمة هو أساس الحياة، كما أن الإساءة للموارد الطبيعية حتى على المدى القصير يؤدي إلى كوارث جمة.
تم تصويب خطأين إثنين في شرك لفظ الجلالة (الله)