نجران (واس) : زار وفد من جامعة الملك خالد وكلية الآداب بظهران الجنوب بمنطقة عسير موقع الأخدود الأثري بمدينة نجران. واطلع الوفد على المشروعات التطويرية التي تنفذها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالموقع، التي من أبرزها متحف نجران الإقليمي، مستمعين لشرح مفصل عن الموقع وما يحتويه من آثار ونقوش ورسومات صخرية ومعالم أثرية.
وأوضح مدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة نجران صالح بن محمد آل مريح، أن الأماكن الأثرية والتاريخية تحظى باستمرار بزيارات من الوفود الرسمية والسياحية التي تزور المنطقة، للاطلاع على هذه الآثار العريقة، مشيراً إلى ما تزخر به المنطقة من مقومات أثرية وتاريخية وحضارية جعلتها وجهة سياحية مميزة.
وأوضح مدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة نجران صالح بن محمد آل مريح، أن الأماكن الأثرية والتاريخية تحظى باستمرار بزيارات من الوفود الرسمية والسياحية التي تزور المنطقة، للاطلاع على هذه الآثار العريقة، مشيراً إلى ما تزخر به المنطقة من مقومات أثرية وتاريخية وحضارية جعلتها وجهة سياحية مميزة.
ويكيبيديا : مدينة الأُخدود التاريخية وعرفت سابقاً باسم رقمات هي مدينة تاريخية تعود لعصر مملكة حمير (110 قبل الميلاد ~ 525 بعد الميلاد) وتقع على ضفاف وادي نجران في منطقة نجران في المملكة العربية السعودية. اشتهرت المدينة بالمذبحة التاريخية التي أوقعها ذو نواس ملك حمير في سنة 520 بحق مسيحيي المنطقة وهو الأمر الذي سجل في القرآن.
- المدينة مربعة الشكل وتبلغ مساحتها أربع كيلو مترات مربعة، وتقع على الحزام الجنوبي لوادي نجران، على بعد 25 كيلو متر من مدينة نجران على قمة جبل تصلال بين قريتي القابل والجربة.
- بدأ التنقيب في المنطقة في نهايات القرن العشرين. اكتشفت العديد من القطع الأثرية والمدافن والقبور والتي يعود بعضها لما قبل الميلاد وبعضها للفترات الإسلامية.
- أظهرت الحفريات أن القبور تقع في الجزء الجنوبي في حين كانت المنطقة الشمالية من المدينة والجنوبية من القبور مستخدمة لسكن المسلمين وقبورهم والتي سجل على بعضها اسم صاحبها وتاريخ وفاته.
- القلعة الرئيسية لا يوجد بها أي آثار إسلامية، واكتشف المنقبون مسجداً يعود للقرن الهجري الأول في الجزء الشمالي من المدينة.
- عثر على بعض الكتابات والتي تعود لفترة ممالك جنوب شبه الجزيرة العربية.
- بدأ التنقيب في المنطقة في نهايات القرن العشرين. اكتشفت العديد من القطع الأثرية والمدافن والقبور والتي يعود بعضها لما قبل الميلاد وبعضها للفترات الإسلامية.
- أظهرت الحفريات أن القبور تقع في الجزء الجنوبي في حين كانت المنطقة الشمالية من المدينة والجنوبية من القبور مستخدمة لسكن المسلمين وقبورهم والتي سجل على بعضها اسم صاحبها وتاريخ وفاته.
- القلعة الرئيسية لا يوجد بها أي آثار إسلامية، واكتشف المنقبون مسجداً يعود للقرن الهجري الأول في الجزء الشمالي من المدينة.
- عثر على بعض الكتابات والتي تعود لفترة ممالك جنوب شبه الجزيرة العربية.