تفاعل المرأة السعودية مع المعرفة جعل منها رقماً تنموياً موجباً،، مفالة نشرتها الرياض : في معرض الكتاب غالباً ما تستنطقنا علامات الإيجاب المتنوعة ..والتي يمكن قراءتها بشيء من الفرح الثقافي المبشر بمستقبل متقدم ...وفي معرض الرياض الدولي للكتاب المحتفل بأهل القراءة والكتاب .هذه الأيام تلمس حراكاً ثقافياً متنوعاً .. ربما كانت المرأة هي الرقم الإيجابي البارز في منصة عرس الثقافة .. بما تمثلة من حضور ثقافي راقٍ في توازنه الفكري كسبت من خلاله هذا التقدير وهذا التفاؤل المشرق ..، ولعل المتابع للحضور النسوي الإيجابي بين أجنحة المعرض .. وعمق الاختيار يدرك حجم المنزلة الثقافية التي تعيشها المرأة السعودية ..بماكسبته من رصيد علمي وثقافي طاهر ..حظي تفاعلها الثقافي والفكري بالتقدير ة والاحترام ،ولعل المشاهد لاختياراتها- المرأة- وبحثها الجاد عن كنوز المعرفة يقف على رصيد الوعي الذي تكتنزه هذه المواطنة.
في معرض الكتاب يمكن أن ترصد سيدة جدولت حركتها التسوقية بين أجنحة المعرض وفقاً لاختياراتها ورغباتها الثقافية السامية بحثاً عن كتاب دونته في مفكرتها الثقافية منذ أشهر ،هذه السيدة هي نموذج صادق يختزن الصورة الحقيقية لمعظم زائرات المعرض جعل الكثير من زوار المعرض والقائمين عليه يدركون أن المرأة السعودية رقم إيجابي ليس في معرض الكتاب فحسب وإنما في مشروع الوطن التنموي .
في معرض الكتاب يمكن أن ترصد سيدة جدولت حركتها التسوقية بين أجنحة المعرض وفقاً لاختياراتها ورغباتها الثقافية السامية بحثاً عن كتاب دونته في مفكرتها الثقافية منذ أشهر ،هذه السيدة هي نموذج صادق يختزن الصورة الحقيقية لمعظم زائرات المعرض جعل الكثير من زوار المعرض والقائمين عليه يدركون أن المرأة السعودية رقم إيجابي ليس في معرض الكتاب فحسب وإنما في مشروع الوطن التنموي .