وادي السيليكون (رويترز) - قالت شركة فيسبوك يوم الخميس إنها حذفت مئات الصفحات والحسابات والمجموعات التي أنشئت في روسيا والتي اعتبرتها متورطة في أنشطة زائفة منسقة على منصتي فيسبوك وإنستجرام التابعتين للشركة.
وقال ناتانيل جليتشر مسؤول سياسات الأمن الإلكتروني بالشركة في منشور إن الشركة كشفت النقاب عن عمليتين منفصلتين انطلقتا من روسيا إحداهما تنشط في عدة دول في شرق أوروبا والأخرى تتعلق بأوكرانيا تحديدا.
وقالت الشركة إنها حذفت نحو 364 صفحة وحسابا تديرها الشبكة الروسية التي تنشط في مناطق البلطيق وآسيا الوسطى والقوقاز وشرق أوروبا وأضافت أن هذه الصفحات مرتبطة بموظفين في وكالة الأنباء الروسية سبوتنيك.
وقالت الشركة كذلك إنها حذفت، استنادا إلى معلومات تلقتها من مسؤولي أمن أمريكيين، 107 صفحات وحسابات ومجموعات أخرى على فيسبوك و41 حسابا على إنستجرام أنشئت في روسيا وتعمل في أوكرانيا.
وقالت الشركة ”لم نجد أي صلة بين العمليتين لكنهما استخدمتا أساليب متشابهة بإنشاء شبكة من الحسابات لتضليل الآخرين بشأن هويتها وما تقوم به“.
وتعرضت شركة فيسبوك لانتقادات خلال العام الماضي بسبب ما اعترفت به من بطء في تطوير أدوات لمكافحة المحتوى المتطرف والحملات الدعائية.
وحذفت شركتا فيسبوك وتويتر ملايين المنشورات والحسابات المرتبطة بعمليات تأثير نفذتها روسيا وإيران وغيرهما قبل انتخابات التجديد النصفي بالكونجرس الأمريكي في نوفمبر تشرين الثاني.
وقال ناتانيل جليتشر مسؤول سياسات الأمن الإلكتروني بالشركة في منشور إن الشركة كشفت النقاب عن عمليتين منفصلتين انطلقتا من روسيا إحداهما تنشط في عدة دول في شرق أوروبا والأخرى تتعلق بأوكرانيا تحديدا.
وقالت الشركة إنها حذفت نحو 364 صفحة وحسابا تديرها الشبكة الروسية التي تنشط في مناطق البلطيق وآسيا الوسطى والقوقاز وشرق أوروبا وأضافت أن هذه الصفحات مرتبطة بموظفين في وكالة الأنباء الروسية سبوتنيك.
وقالت الشركة كذلك إنها حذفت، استنادا إلى معلومات تلقتها من مسؤولي أمن أمريكيين، 107 صفحات وحسابات ومجموعات أخرى على فيسبوك و41 حسابا على إنستجرام أنشئت في روسيا وتعمل في أوكرانيا.
وقالت الشركة ”لم نجد أي صلة بين العمليتين لكنهما استخدمتا أساليب متشابهة بإنشاء شبكة من الحسابات لتضليل الآخرين بشأن هويتها وما تقوم به“.
وتعرضت شركة فيسبوك لانتقادات خلال العام الماضي بسبب ما اعترفت به من بطء في تطوير أدوات لمكافحة المحتوى المتطرف والحملات الدعائية.
وحذفت شركتا فيسبوك وتويتر ملايين المنشورات والحسابات المرتبطة بعمليات تأثير نفذتها روسيا وإيران وغيرهما قبل انتخابات التجديد النصفي بالكونجرس الأمريكي في نوفمبر تشرين الثاني.