جدة (واس) : دشنت الغرفة التجارية والصناعية بجدة مساء اليوم الديوانية الاقتصادية التي تعد أول ديوانية على مستوى الغرف السعودية، وذلك بمركز الدكتور عبد الله دحلان للإعلام، بحضور نائب رئيس مجلس إدارة الغرفة زياد بن بسام البسام، ومدير عام فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة السفير جمال بن بكر بالخيور، وممثلي السلك الدبلوماسي، ومجتمع رجال الأعمال بجدة.
واستهل نائب رئيس مجلس إدارة غرفة جدة الحفل المقام بهذه المناسبة بكلمة رحب فيها بممثلي السلك الدبلوماسي من قناصل عموم وفخريين، مشيرًا إلى أنه تم تدشين هذه الديوانية حتى تخدم مجتمع الأعمال، وتستشرف الفرص الاستثمارية الواعدة، حيث تعد بيئة للتعارف مع القناصل العاميين والتجاريين، والقناصل الفخريين، وأصحاب الأعمال؛ لمناقشة كل ما فيه خير وفائدة مجتمعاتنا الاقتصادية والاستثمارية على حدٍ سواء.
وبين أن الديوانية ستحقق المزيد من الأهداف التي تخدم حركة أسواقنا التجارية باستشراف الفرص الواعدة، وتذليل الصعاب التي تواجه مختلف المنشآت الاقتصادية، وتسهل على أصحاب الأعمال عقد شراكاتهم بين المملكة ودول العالم، والعمل جنبًا إلى جنب مع مجالس الأعمال تحت مظلة الغرف السعودية.
وأشار إلى أنه من شأن هذه الديوانية زيادة رقعة التعاون الاقتصادي الدولي، وشبكة التعارف، وتبادل الخبرات بما يخدم مستقبل الاقتصاد والاستثمار في بلادنا، وزيادة حجم التبادل التجاري الذي يدعم العلاقات الاقتصادية بين المملكة ومختلف دول العالم.
من جهته أشاد مدير عام فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة السفير جمال بن بكر بالخيور بتأسيس الديوانية الاقتصادية بمحافظة جدة؛ لتكون بيئة جامعة للقناصل العامين والفخريين، ومجتمع الأعمال؛ للخروج برؤى سديدة تخدم التبادل التجاري مع بلدانهم، وترسخ العلاقات الاقتصادية الوطيدة بين شركات ومؤسسات القطاع الخاص بين المملكة والدول التي يمثلونها، مشيدًا بجهود غرفة جدة لافتتاح هذه الديوانية التي تعد علامة بارزة في الحركة الاقتصادية بجدة.
من جانبه أبرز قنصل عام الجمهورية اليمنية عميد القناصل العامين السفير علي بن محمد العياشي، الدور الذي يقوم به ممثلو السلك الدبلوماسي تجاه تنمية أواصر التعاون بين أصحاب الأعمال، وخاصة فيما يتعلق بتذليل الصعاب، وتسهيل الإجراءات، ومناقشة أوجه بناء الاستثمارات المشتركة.
فيما نوه رئيس مجلس القناصل الفخريين محمد بن محمود عطار بما ستحققه الديوانية الاقتصادية من أعمال جليلة؛ لخدمة مسيرة التنمية الاقتصادية للمملكة، ورعاية مصالح مجتمع الأعمال بجدة، والرقي بمنظومة الاستثمار، واستشراف الفرص الواعدة.
بدوره قدم اللواء الدكتور محمد بن مصطفى الجهني عرضًا مفصلًا عن الديوانية الاقتصادية، وما تقدمه من فعاليات ومناشط خلال فترتها الحالية والمقبلة والمتعلقة بدعم المستثمرين وأصحاب الأعمال داخليًّا وخارجيًّا.
واستهل نائب رئيس مجلس إدارة غرفة جدة الحفل المقام بهذه المناسبة بكلمة رحب فيها بممثلي السلك الدبلوماسي من قناصل عموم وفخريين، مشيرًا إلى أنه تم تدشين هذه الديوانية حتى تخدم مجتمع الأعمال، وتستشرف الفرص الاستثمارية الواعدة، حيث تعد بيئة للتعارف مع القناصل العاميين والتجاريين، والقناصل الفخريين، وأصحاب الأعمال؛ لمناقشة كل ما فيه خير وفائدة مجتمعاتنا الاقتصادية والاستثمارية على حدٍ سواء.
وبين أن الديوانية ستحقق المزيد من الأهداف التي تخدم حركة أسواقنا التجارية باستشراف الفرص الواعدة، وتذليل الصعاب التي تواجه مختلف المنشآت الاقتصادية، وتسهل على أصحاب الأعمال عقد شراكاتهم بين المملكة ودول العالم، والعمل جنبًا إلى جنب مع مجالس الأعمال تحت مظلة الغرف السعودية.
وأشار إلى أنه من شأن هذه الديوانية زيادة رقعة التعاون الاقتصادي الدولي، وشبكة التعارف، وتبادل الخبرات بما يخدم مستقبل الاقتصاد والاستثمار في بلادنا، وزيادة حجم التبادل التجاري الذي يدعم العلاقات الاقتصادية بين المملكة ومختلف دول العالم.
من جهته أشاد مدير عام فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة السفير جمال بن بكر بالخيور بتأسيس الديوانية الاقتصادية بمحافظة جدة؛ لتكون بيئة جامعة للقناصل العامين والفخريين، ومجتمع الأعمال؛ للخروج برؤى سديدة تخدم التبادل التجاري مع بلدانهم، وترسخ العلاقات الاقتصادية الوطيدة بين شركات ومؤسسات القطاع الخاص بين المملكة والدول التي يمثلونها، مشيدًا بجهود غرفة جدة لافتتاح هذه الديوانية التي تعد علامة بارزة في الحركة الاقتصادية بجدة.
من جانبه أبرز قنصل عام الجمهورية اليمنية عميد القناصل العامين السفير علي بن محمد العياشي، الدور الذي يقوم به ممثلو السلك الدبلوماسي تجاه تنمية أواصر التعاون بين أصحاب الأعمال، وخاصة فيما يتعلق بتذليل الصعاب، وتسهيل الإجراءات، ومناقشة أوجه بناء الاستثمارات المشتركة.
فيما نوه رئيس مجلس القناصل الفخريين محمد بن محمود عطار بما ستحققه الديوانية الاقتصادية من أعمال جليلة؛ لخدمة مسيرة التنمية الاقتصادية للمملكة، ورعاية مصالح مجتمع الأعمال بجدة، والرقي بمنظومة الاستثمار، واستشراف الفرص الواعدة.
بدوره قدم اللواء الدكتور محمد بن مصطفى الجهني عرضًا مفصلًا عن الديوانية الاقتصادية، وما تقدمه من فعاليات ومناشط خلال فترتها الحالية والمقبلة والمتعلقة بدعم المستثمرين وأصحاب الأعمال داخليًّا وخارجيًّا.
تم تصويب (9) أخطاء استقلال نقط (.)