ملبورن (رويترز) - قالت وحدة لإنقاذ الحيوانات في بلدة بروكن هيل إن أسوأ موجة جفاف تشهدها استراليا منذ نحو ثلاثين عاما دفعت أسراب طيور الإيمو إلى التوافد على بلدة مناجم نائية بحثا عن الغذاء والماء.
وأحيانا ما يمكن رؤية الطيور الكبيرة التي لا تطير في البلدة التي تبعد 935 كيلومترا غربي سيدني لكن ليس بالأعداد التي ظهرت في ظل جفاف شتوي حول ولاية نيو ساوث ويلز إلى أرض مقفرة.
وقالت إيما سنجلتون المتحدثة باسم وحدة إنقاذ وإعادة تأهيل حيوانات استراليا الأصلية في مجلس بروكن هيل ”اعتدنا أن يكون لدينا... ربما نحو خمسة أو ستة“. وأضافت ”الآن تسير في الشارع الرئيسي ونرى جحافل منها“.
وقالت ”لدينا 14 منها في ملعب رياضي. ظلت هناك لأسابيع ويقدم لها السكان في المنطقة الغذاء والماء“.
ولا تحاول وحدة الإنقاذ مطاردة الطيور وإبعادها عن الشارع واكتفى المجلس بتنبيه السكان لتوخي الحذر.
وأصبح التعرض لحادث طريق يشكل خطورة متزايدة حيث صدمت سيارات خمسة من طيور الإيمو في الأسبوع الماضي فقط.
وقالت سنجلتون ”أكثر ما يقلقنا في الوقت الراهن هجوم الكلاب عليها“.
وأحيانا ما يمكن رؤية الطيور الكبيرة التي لا تطير في البلدة التي تبعد 935 كيلومترا غربي سيدني لكن ليس بالأعداد التي ظهرت في ظل جفاف شتوي حول ولاية نيو ساوث ويلز إلى أرض مقفرة.
وقالت إيما سنجلتون المتحدثة باسم وحدة إنقاذ وإعادة تأهيل حيوانات استراليا الأصلية في مجلس بروكن هيل ”اعتدنا أن يكون لدينا... ربما نحو خمسة أو ستة“. وأضافت ”الآن تسير في الشارع الرئيسي ونرى جحافل منها“.
وقالت ”لدينا 14 منها في ملعب رياضي. ظلت هناك لأسابيع ويقدم لها السكان في المنطقة الغذاء والماء“.
ولا تحاول وحدة الإنقاذ مطاردة الطيور وإبعادها عن الشارع واكتفى المجلس بتنبيه السكان لتوخي الحذر.
وأصبح التعرض لحادث طريق يشكل خطورة متزايدة حيث صدمت سيارات خمسة من طيور الإيمو في الأسبوع الماضي فقط.
وقالت سنجلتون ”أكثر ما يقلقنا في الوقت الراهن هجوم الكلاب عليها“.