أبها (واس) : تتواصل الفعاليات والبرامج الصيفية في استقطاب السياح والزائرين لمنطقة عسير، من خلال ما تقدمه من برامج متنوعة بين الثقافية والاجتماعية والترفيهية التي جعلت منها مقصدا مهماً في خريطة المتنزهين.
واستطاع مجموعه من شباب منطقة عسير أن يجذبوا الزوار من خلال محاكاتهم لفلسفة الطيران بتقنيات حديثه وربطها بالواقع والإنسان، عبر فعالية "زفيف" المقامة في شارع الفن وسط مدينة أبها.
وأوضح منظم الفعالية والمشرف عليها طارق آل زاهر، أن الفكرة التي انطلقت الخميس الماضي تهدف إلى تعريف الزوار بمعالم مدينة أبها السياحية من خلال أخذهم في جولة عبر مطار زفيف الذي جهز بأحدث تقنيات الواقع الافتراضي وتعريفهم بتفاصيل الجمال في أبها وإنسانها، ومدى ارتباطه الوجداني بالمكان وطبيعته من خلال هذه التقنية الجديدة التي تنفذ لأول مرة في مدينة أبها، عادا الفكرة نقلة نوعية في إطار تقنية الـ VR لإبراز الجماليات المكانية للمنطقة.
وأبان أن العمل بدئ التخطيط له منذ خمسة أشهر، مشيراً إلى أنه يأتي امتدادا للمنتج الفني "فيلم زفيف"، حيث شارك في تنفيذه وإدارته نخبة من شباب وفتيات المنطقة بتخصصاتهم وإبداعات المتنوعة، مفيدا أن الفعالية التي تستمر لـ 10 أيام تركز في مضمونها على التأمل في المناخ والطبيعة الخلابة التي تتميز بها منطقة عسير، واستكشافها من مكان واحد، إلى جانب الكشف عن العلاقة الحميمة بين الإنسان والمكان، مشيداً بالإقبال الكثيف الذي حظيت به الفعالية منذ انطلاقها.
واستطاع مجموعه من شباب منطقة عسير أن يجذبوا الزوار من خلال محاكاتهم لفلسفة الطيران بتقنيات حديثه وربطها بالواقع والإنسان، عبر فعالية "زفيف" المقامة في شارع الفن وسط مدينة أبها.
وأوضح منظم الفعالية والمشرف عليها طارق آل زاهر، أن الفكرة التي انطلقت الخميس الماضي تهدف إلى تعريف الزوار بمعالم مدينة أبها السياحية من خلال أخذهم في جولة عبر مطار زفيف الذي جهز بأحدث تقنيات الواقع الافتراضي وتعريفهم بتفاصيل الجمال في أبها وإنسانها، ومدى ارتباطه الوجداني بالمكان وطبيعته من خلال هذه التقنية الجديدة التي تنفذ لأول مرة في مدينة أبها، عادا الفكرة نقلة نوعية في إطار تقنية الـ VR لإبراز الجماليات المكانية للمنطقة.
وأبان أن العمل بدئ التخطيط له منذ خمسة أشهر، مشيراً إلى أنه يأتي امتدادا للمنتج الفني "فيلم زفيف"، حيث شارك في تنفيذه وإدارته نخبة من شباب وفتيات المنطقة بتخصصاتهم وإبداعات المتنوعة، مفيدا أن الفعالية التي تستمر لـ 10 أيام تركز في مضمونها على التأمل في المناخ والطبيعة الخلابة التي تتميز بها منطقة عسير، واستكشافها من مكان واحد، إلى جانب الكشف عن العلاقة الحميمة بين الإنسان والمكان، مشيداً بالإقبال الكثيف الذي حظيت به الفعالية منذ انطلاقها.
ن تعديل (6) أخطاء في هذا التقرير