• ◘ الصحية

    الطب (علل وأدوية) الجسم السليم في القلب السليم دعوة الراغبين في الحج إلى أخذ واستكمال جرعات التطعيمات لرفع مناعتهم ضد الأمراض المُعدية
  • الأنسجة الضامة - عالم غامض تحت البشرة

    بون - وثائقي (دويتشه ﭭيله) : يتحدث العالم كله عن الأنسجة الضامة التي تحافظ على تماسك جسدنا من الداخل. ما هو الدور الحقيقي لهذه الشبكة التي تمتد على كامل الجسم؟ هل تستطيع تقديم علاجات جديدة للشفاء من الأمراض، مثل آلام الظهر التي تُعد المرض الشعبي الأول؟ يستعرض هذا الفيلم الوثائقي أحدث نتائج العلوم الدولية ويقدم نظرة مذهلة عن عالم الأنسجة الضامة.



    كانت الأنسجة الضامة تُعد لمدة طويلة مادة غلافية عديمة الأهمية. وكان الجراحون يتجاهلونها وعلماء التشريح ينزعونها ويتخلصون منها.

    أما اليوم فقد أصبح معلومًا أن الأنسجة الضامة تحيط بالإنسان وكأنها جسم ثانٍ وتخترق جميع الأعضاء الداخلية، حتى الأوعية الدموية والدماغ.

    وتُعد الأنسجة الضامة عضوًا ضخمًا للتنبيه إلى الألم، وفي كل مكان يدور الحديث عن الأنسجة الغامضة.

    هل الحديث عن الأنسجة الضامة مجرد ضجيج،
    أم أنها بالفعل مصدر لمعارف مفيدة وأشكال جديدة من العلاج؟

    هذا ما يشتغل عليه العديد من الباحثين المرموقين في كل أنحاء العالم.

    في (بادوا) الإيطالية أدهشت البروفيسورة (كارلا ستيكو) عالم علم التشريح من خلال أطلس الأنسجة الضامة. فقد رسمت الأنسجة الضامة للظهر، والتي يمكن النظر إليها كمسبب لآلام الظهر المزمنة.

    الأمريكي (توماس مايرس)، المتخصص في الأنسجة الضامة ومؤلف كتاب "قطارات التشريح"، يتيح لنا النظر إلى هذه الشبكة الضخمة المحيطة بالجسم والتي تجعل الإنسان متوازنًا وتبقية منتصب القامة.

    يعرض (روبرت شلايب)، أحد الباحثين الرائدين في ألمانيا، تأثيرات قلة الحركة على الأنسجة الضامة ذات الحساسية العالية. وتتناول الباحثة (هِلِن لانغفين) من بوسطن دور الأنسجة الضامة في طريقة العلاج القديمة بالوخز بالإبر.

    وقد توصل هؤلاء العلماء إلى النتيجة الحالية التي تفيد بأن الألياف البيضاء للأنسجة الضامة تسبب الآلام والأمراض، ولكنها تحمل أيضاً نهجًا بديلًا نحو طرق شفاء جديدة.

    الحكاية على هذا الرابط

    (إضغط هنا للمتابعة)


    ويكيليديا : النسيج الضام (بالانجليزية: Connective Tissue)
    هو أحد أنواع الأنسجة الأربعة الرئيسية في جسم الإنسان، والتي تقوم بدعم أو ربط أو فصل أنواع مختلفة من الأنسجة والأعضاء. يتنامى هذا النسيج من الأديم المتوسط. الأنواع الثلاثة الأخرى هي النسيج الطلائي والنسيج العضلي والنسيج العصبي. يتواجد بين الأنسجة الأخرى في أي مكان من الجسم، متضمنًا الجهاز العصبي. في الجهاز العصبيّ المركزيّ، تتكون الأغشية الخارجيّة الثلاثة التي تغطي الدماغ والنخاع الشوكي (السحايا) من النسيج الضام.

    تتكون جميع الأنسجة الضامة من ثلاث مكونات رئيسية: الألياف (المرنة، وكولاجينية)، والمادة الأساسيّة، والخلايا. لا تعدّ جميع المستندات الدم أو اللمف أنسجة ضامة؛ لأنها تفتقر إلى الألياف. جميعها تنغمر في مياه الجسم.

    تشمل خلايا الأنسجة الضامة: الخلايا الليفية اليافعة، والخلايا الدهنية، والخلايا الأكولة الكبيرة، والخلايا الصارية، وخلايا الدم البيضاء.

    هذه المقالة نشرت أصلا في موضوع المنتدى : الأنسجة الضامة - عالم غامض تحت البشرة كتبت بواسطة سفيانة عون الله هذلي مشاهدة المشاركة الأصلية
  • □ العصب السابع

    وزارة الصحة وزارة الصحة الوجه

  • ☼ الصحية

  • اتحاد الأطباء العرب

  • الهيئة العامة للأمن الغذائي

  • نباتاتي


تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا