تبوك (واس) : زار وفد "سفراء الظفر" من طلاب وطالبات أبناء المرابطين والشهداء في الحد الجنوبي من إدارتي التعليم في منطقة نجران ومحافظة ظهران الجنوب، الذين تستضيفهم حالياً الإدارة العامة للتعليم بمنطقة تبوك وعددهم 21 طالباً وطالبة اليوم، الأماكن الأثرية في مدينة تبوك، شملت متحف سكة حديد الحجاز، وقلعة تبوك الأثرية، حيث كان في استقبالهم مدير التراث الوطني بمنطقة تبوك عبد الاله التيماني، والباحث أحمد المشهوري.
واستمع الوفد إلى شرح مفصل مدير التراث الوطني بمنطقة تبوك، عن بداية إنشاء السكة الحديدية والمراحل التي مرت بها حتى وصلت إلى المدينة المنورة و المحطات الفرعية والرئيسة للقطار، كما شاهد الوفد خلال الجولة مقتنيات المتحف من قطع تاريخية و قاطرات بخارية و عربات موجودة داخل المحطة الطرفية للسكة الحديدية التي كانت تربط بين الشام والحجاز، مطلعين على ما يحتويه المتحف من لوحات وصور، بالإضافة إلى استعراض المنظومة التطويرية التي شهدها المتحف برعاية الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني.
بعد ذلك، زار "سفراء الظفر" القلعة الأثرية في تبوك التي تعود إلى مدة زمنية تزيد عن خمسة قرون وهي محطة رئيسة تقع على طريق الحجاج من الشام إلى المدينة المنورة، وتعد القلعة المكونة من طابقين وبئر ماء ومسجد و أبراج للمراقبة من أهم القلاع التاريخية بالمنطقة.
وأبدى الوفد في نهاية الجولة إعجابهم بالمتحف والقلعة وما يحتويه من معروضات تُبرز البعد والإرث الحضاري لمدينة تبوك، مشيدين بالجهود التي تبذلها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني للحفاظ على المكتسبات التاريخية للمدينة، معربين عن شكرهم لفرع الهيئة بمنطقة تبوك على حسن الاستقبال، وتقديم الشرح والمعلومات عن الأماكن الأثرية التي تمت زيارتها.
واستمع الوفد إلى شرح مفصل مدير التراث الوطني بمنطقة تبوك، عن بداية إنشاء السكة الحديدية والمراحل التي مرت بها حتى وصلت إلى المدينة المنورة و المحطات الفرعية والرئيسة للقطار، كما شاهد الوفد خلال الجولة مقتنيات المتحف من قطع تاريخية و قاطرات بخارية و عربات موجودة داخل المحطة الطرفية للسكة الحديدية التي كانت تربط بين الشام والحجاز، مطلعين على ما يحتويه المتحف من لوحات وصور، بالإضافة إلى استعراض المنظومة التطويرية التي شهدها المتحف برعاية الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني.
بعد ذلك، زار "سفراء الظفر" القلعة الأثرية في تبوك التي تعود إلى مدة زمنية تزيد عن خمسة قرون وهي محطة رئيسة تقع على طريق الحجاج من الشام إلى المدينة المنورة، وتعد القلعة المكونة من طابقين وبئر ماء ومسجد و أبراج للمراقبة من أهم القلاع التاريخية بالمنطقة.
وأبدى الوفد في نهاية الجولة إعجابهم بالمتحف والقلعة وما يحتويه من معروضات تُبرز البعد والإرث الحضاري لمدينة تبوك، مشيدين بالجهود التي تبذلها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني للحفاظ على المكتسبات التاريخية للمدينة، معربين عن شكرهم لفرع الهيئة بمنطقة تبوك على حسن الاستقبال، وتقديم الشرح والمعلومات عن الأماكن الأثرية التي تمت زيارتها.
ت تعديل (11) خطأ في هذا التقرير