مكة المكرمة (واس) : أكد صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، على ضرورة العناية باللغة العربية ونشرها كونها جزءا من هوية المملكة العربية السعودية الدينية والثقافية.
جاء ذلك خلال استقبال سمو أمير منطقة مكة المكرمة، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير عبد الله بن بندر بن عبد العزيز نائب أمير المنطقة في ديوان الإمارة بالعاصمة المقدسة اليوم، رئيس مجلس أمناء مجمع اللغة العربية على الشبكة العالمية الشيخ الدكتور صالح بن حميد، ورئيس المجمع الدكتور عبد العزيز الحربي وأعضاء مجلس الأمناء.
وقال الأمير خالد الفيصل: "لقد أولت الإمارة اللغة العربية العناية والاهتمام، مستشهداً باستحداث جائزة الأمير عبد الله الفيصل للشعر العربي الفصيح، داعياً إلى تعزيز كل ما يدعم اللغة العربية ويحافظ عليها ويسهم في تعلمها ونشرها.
ثم استعرض سمو أمير منطقة مكة المكرمة وسمو نائبه، أهداف مجمع اللغة العربية على الشبكة العالمية الذي أنشئ عام 1433هــ، ومن بينها تصحيح الأغلاط الشائعة، والعناية باللهجات العامية في الجزيرة العربية التي لها أصل عربي فصيح، إلى جانب إبراز مكانة اللغة العربية وأسرارها وإحياء التراث العربي، وأخيراً تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، وتطرق العرض إلى إنجازات المجمع المتمثلة في عقد دورات وشراكات لتعزيز اللغة العربية وطباعة بحوثها ومجلداتها.
وفي نهاية اللقاء تسّلم سمو أمير منطقة مكة المكرمة وسمو نائبه عدداً من إصدارات المجمع.
جاء ذلك خلال استقبال سمو أمير منطقة مكة المكرمة، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير عبد الله بن بندر بن عبد العزيز نائب أمير المنطقة في ديوان الإمارة بالعاصمة المقدسة اليوم، رئيس مجلس أمناء مجمع اللغة العربية على الشبكة العالمية الشيخ الدكتور صالح بن حميد، ورئيس المجمع الدكتور عبد العزيز الحربي وأعضاء مجلس الأمناء.
وقال الأمير خالد الفيصل: "لقد أولت الإمارة اللغة العربية العناية والاهتمام، مستشهداً باستحداث جائزة الأمير عبد الله الفيصل للشعر العربي الفصيح، داعياً إلى تعزيز كل ما يدعم اللغة العربية ويحافظ عليها ويسهم في تعلمها ونشرها.
ثم استعرض سمو أمير منطقة مكة المكرمة وسمو نائبه، أهداف مجمع اللغة العربية على الشبكة العالمية الذي أنشئ عام 1433هــ، ومن بينها تصحيح الأغلاط الشائعة، والعناية باللهجات العامية في الجزيرة العربية التي لها أصل عربي فصيح، إلى جانب إبراز مكانة اللغة العربية وأسرارها وإحياء التراث العربي، وأخيراً تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، وتطرق العرض إلى إنجازات المجمع المتمثلة في عقد دورات وشراكات لتعزيز اللغة العربية وطباعة بحوثها ومجلداتها.
وفي نهاية اللقاء تسّلم سمو أمير منطقة مكة المكرمة وسمو نائبه عدداً من إصدارات المجمع.
تم تعديل (6) أخطاء في هذا التقرير