الجزيرة - سعيد الزهراني : وصف أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل دعاة مقاطعة معرض الرياض الدولي للكتاب بـ»الحاقدين والحاسدين». وشدد الأمير خالد الفيصل عقب زيارته معرض الرياض الدولي للكتاب أمس، على أنه لا يمكن لأي إنسان مثقف أو طالب علم أو من يريد الخير لوطنه ولبلاده وشعبه أن يقاطع هذا المعرض أو يدعو لمقاطعته.
وأكَّد الأمير خالد الفيصل أن من يسعى لتشويه هذا العمل الثقافي الكبير هو إنسان «جاهل، وحاقد»، مضيفاً: إن محاولات تشويه المعرض لن تكون إلا من إنسان يريد إيقاف عجلة النمو والتنمية والرقي والازدهار لفكر الإنسان السعودي.
وهنأ الأمير خالد الفيصل قيادة المملكة على هذا المستوى الحضاري الممثل في المعرض والإقبال الذي يحظى به وقال: «أهنئ القيادة على هذا المستوى الحضاري الذي رأيته على وجوه الزوار من بهجة وهم يتجولون ويتزودون من شتّى أنواع العلوم والثقافة، وأهنئ وزارة الثقافة والإعلام وعلى رأسها معالي الوزير الدكتور عبدالعزيز بن محيي الذين خوجه على هذا العمل الكبير والجبار، وكم سمعت وعرفت وقرأت أن الإقبال على الكتاب والقراءة في المملكة أصبحت الأولى على مستوى العالم العربي، وفي ترويج وشراء الكتب هي كذلك من أوائل الدول العربية وهذا يدل على هذه النقلة الحضارية العلمية الثقافية التي يحظى بها السعوديون في هذه المرحلة العظيمة والكبيرة من مرحلة الانتقال من العالم الثالث إلى العالم الأول».
قال: رأيت البهجة على محيا الزوار وهم يتجولون ويتزودون بالثقافة بمعرض الكتاب
وأكَّد الأمير خالد الفيصل أن من يسعى لتشويه هذا العمل الثقافي الكبير هو إنسان «جاهل، وحاقد»، مضيفاً: إن محاولات تشويه المعرض لن تكون إلا من إنسان يريد إيقاف عجلة النمو والتنمية والرقي والازدهار لفكر الإنسان السعودي.
وهنأ الأمير خالد الفيصل قيادة المملكة على هذا المستوى الحضاري الممثل في المعرض والإقبال الذي يحظى به وقال: «أهنئ القيادة على هذا المستوى الحضاري الذي رأيته على وجوه الزوار من بهجة وهم يتجولون ويتزودون من شتّى أنواع العلوم والثقافة، وأهنئ وزارة الثقافة والإعلام وعلى رأسها معالي الوزير الدكتور عبدالعزيز بن محيي الذين خوجه على هذا العمل الكبير والجبار، وكم سمعت وعرفت وقرأت أن الإقبال على الكتاب والقراءة في المملكة أصبحت الأولى على مستوى العالم العربي، وفي ترويج وشراء الكتب هي كذلك من أوائل الدول العربية وهذا يدل على هذه النقلة الحضارية العلمية الثقافية التي يحظى بها السعوديون في هذه المرحلة العظيمة والكبيرة من مرحلة الانتقال من العالم الثالث إلى العالم الأول».