تبوك (واس) : تنطلق فعاليات مهرجان "الورد والفاكهة" بنسخته السادسة، في الثاني عشر من شهر ذي القعدة القادم، تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبد العزيز أمير منطقة تبوك رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة.
وأنهت اللجان العاملة في المهرجان الترتيبات والاستعدادات اللازمة لإقامة المناشط والفعاليات التي ينظمها فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في المنطقة، بالتعاون مع مؤسسة الأمير عبد الله بن ناصر لتنظيم وإقامة المعارض، بمنتزه الأمير فهد بن سلطان، وتستمر لمدة 10 أيام.
وأوضح مدير فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث العمراني بمنطقة تبوك أمين مجلس التنمية السياحية بالمنطقة الدكتور مبروك الشليبي أن توجيهات ومتابعة ودعم سمو أمير المنطقة للمهرجان كان له الأثر الكبير في تفاعل جميع الجهات المعنية وفي أداء اللجان وإنجاز مهام عملها في الوقت المحدد، موضحاً أن اللجان المتخصصة قدمت أعمال مختلفة من أجل أن تكون النسخة السادسة مختلفة كلياً عن ما سبقها.
وأشار الشليبي إلى أن المهرجان سينطلق بجملة من الفعاليات، حيث سيحوي المهرجان أكثر من 40 فعالية تتمثل في العديد من البرامج المتنوعة والمبتكرة والأنشطة المختلفة، التي تلبي رغبات مختلف شرائح المجتمع سواءً كانت هذه البرامج ترفيهية أم ثقافية وتاريخية، والتعريف بحضارة وتراث المنطقة الزاخر بمقوماته المتنوعة مع الترويج لأعمال الأسر المنتجة لما تحققه من مردود إيجابي في دعمهم ودعم الأنشطة المتنوعة في المنطقة.
وأنهت اللجان العاملة في المهرجان الترتيبات والاستعدادات اللازمة لإقامة المناشط والفعاليات التي ينظمها فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في المنطقة، بالتعاون مع مؤسسة الأمير عبد الله بن ناصر لتنظيم وإقامة المعارض، بمنتزه الأمير فهد بن سلطان، وتستمر لمدة 10 أيام.
وأوضح مدير فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث العمراني بمنطقة تبوك أمين مجلس التنمية السياحية بالمنطقة الدكتور مبروك الشليبي أن توجيهات ومتابعة ودعم سمو أمير المنطقة للمهرجان كان له الأثر الكبير في تفاعل جميع الجهات المعنية وفي أداء اللجان وإنجاز مهام عملها في الوقت المحدد، موضحاً أن اللجان المتخصصة قدمت أعمال مختلفة من أجل أن تكون النسخة السادسة مختلفة كلياً عن ما سبقها.
وأشار الشليبي إلى أن المهرجان سينطلق بجملة من الفعاليات، حيث سيحوي المهرجان أكثر من 40 فعالية تتمثل في العديد من البرامج المتنوعة والمبتكرة والأنشطة المختلفة، التي تلبي رغبات مختلف شرائح المجتمع سواءً كانت هذه البرامج ترفيهية أم ثقافية وتاريخية، والتعريف بحضارة وتراث المنطقة الزاخر بمقوماته المتنوعة مع الترويج لأعمال الأسر المنتجة لما تحققه من مردود إيجابي في دعمهم ودعم الأنشطة المتنوعة في المنطقة.
تم تعدل (9) أخطاء مطبعية في هذا التقرير