المدينة المنورة (واس) : اختتمت مساء أمس فعاليات مهرجان جادة قباء الذي نظمته هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة بحضور أكثر من500 ألف زائر طيلة أيام المهرجان بجادة قباء المنطقة الحائزة على جائزة أفضل موقع للجذب السياحي على مستوى المملكة العربية السعودية للعام 2018م.
وجسد المهرجان جانباً ثرياً ومتنوعاً ضمن برنامج المدينة الثقافي الذي تشرف على تنفيذه الهيئة حيث شهدت فعاليات المهرجان روزنامة من الأنشطة والبرامج التي عززت الموروث الثقافي و رسمت صوراً من ملامح الحياة الاجتماعية و الجوانب الثقافية في المدينة المنورة بالإضافة إلى تجسيدها للقيمة التاريخية للمنطقة عبر الفعاليات و الأنشطة المتنوعة للمهرجان الذي يحكي أصالة الماضي و يجسد صوراً من الموروث الثقافي للمملكة العربية السعودية و ذلك عبر ما قدم من فعاليات تراثية وترفيهية استهدفت أهالي المنطقة وزار المدينة المنورة.
وعبّر زوار المهرجان عن سعادتهم بالعروض المسرحية والمشاهد التاريخية التي قدمت على مسرح جادة قباء خلال أيام المهرجان ومنها ملحمة أحسن القصص التي قدمت من خلالها قبسات ونفحات من السيرة النبوية، و تضمنت فعاليات المهرجان أيضا جانبا من واقع الحياة الاجتماعية بالمدينة زمان عبر باقة من الصور الاجتماعية المدينية ومنها المركاز المديني و السقا والمسحراتي والحكواتي والعسة والكتاتيب والصرافة والألعاب والأكلات الشعبية.
كما سجلت الأسر المنتجة حضورها القوي في المهرجان من خلال أركان للمشغولات اليدوية التي أبدعن في صنعها إضافة إلى الاقبال المتزايد للزوار على أركان الموروث الزراعي بالمنطقة من تمور ونعناع المدينة ، وبرع المشاركين في ركن الفن التشكيلي بتقديم أعمال فنية نالت اعجاب واستحسان الجمهور إضافة إلى مرسم الأطفال الذي أتاح الفرصة لجميع الأطفال الزائرين للمهرجان للمشاركة وابراز مواهبهم في الرسم التلوين إضافة الى محاضرات تثقيفية عن فضل شهر رمضان المبارك وعن غزوة بدر الكبرى وفضائل المدينة المنورة والتطور العمراني الذي شهدته المنطقة على مر التاريخ.
يُذكر أن المهرجان استمرت فعالياته أكثر من 13 يوماً، كان يُجسد إرثا وطنيا غاليا عبر باقة ممتعة من الفعاليات المصاحبة للمهرجان والتي تجمع بين الفائدة والمتعة والترفيه والتشويق لأهالي المنطقة وزوارها الكرام.
وجسد المهرجان جانباً ثرياً ومتنوعاً ضمن برنامج المدينة الثقافي الذي تشرف على تنفيذه الهيئة حيث شهدت فعاليات المهرجان روزنامة من الأنشطة والبرامج التي عززت الموروث الثقافي و رسمت صوراً من ملامح الحياة الاجتماعية و الجوانب الثقافية في المدينة المنورة بالإضافة إلى تجسيدها للقيمة التاريخية للمنطقة عبر الفعاليات و الأنشطة المتنوعة للمهرجان الذي يحكي أصالة الماضي و يجسد صوراً من الموروث الثقافي للمملكة العربية السعودية و ذلك عبر ما قدم من فعاليات تراثية وترفيهية استهدفت أهالي المنطقة وزار المدينة المنورة.
وعبّر زوار المهرجان عن سعادتهم بالعروض المسرحية والمشاهد التاريخية التي قدمت على مسرح جادة قباء خلال أيام المهرجان ومنها ملحمة أحسن القصص التي قدمت من خلالها قبسات ونفحات من السيرة النبوية، و تضمنت فعاليات المهرجان أيضا جانبا من واقع الحياة الاجتماعية بالمدينة زمان عبر باقة من الصور الاجتماعية المدينية ومنها المركاز المديني و السقا والمسحراتي والحكواتي والعسة والكتاتيب والصرافة والألعاب والأكلات الشعبية.
كما سجلت الأسر المنتجة حضورها القوي في المهرجان من خلال أركان للمشغولات اليدوية التي أبدعن في صنعها إضافة إلى الاقبال المتزايد للزوار على أركان الموروث الزراعي بالمنطقة من تمور ونعناع المدينة ، وبرع المشاركين في ركن الفن التشكيلي بتقديم أعمال فنية نالت اعجاب واستحسان الجمهور إضافة إلى مرسم الأطفال الذي أتاح الفرصة لجميع الأطفال الزائرين للمهرجان للمشاركة وابراز مواهبهم في الرسم التلوين إضافة الى محاضرات تثقيفية عن فضل شهر رمضان المبارك وعن غزوة بدر الكبرى وفضائل المدينة المنورة والتطور العمراني الذي شهدته المنطقة على مر التاريخ.
يُذكر أن المهرجان استمرت فعالياته أكثر من 13 يوماً، كان يُجسد إرثا وطنيا غاليا عبر باقة ممتعة من الفعاليات المصاحبة للمهرجان والتي تجمع بين الفائدة والمتعة والترفيه والتشويق لأهالي المنطقة وزوارها الكرام.