• ◘ أمن وأنظمة

    رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا حملة وطن ((بلغ عنهم))  لا حرج في ركوب المرأة للخيل 
ولا مانع شرعي من ذلك متى ما كانت: 
محتشمة ملتزمة بالأحكام الشرعية
  • سقوط أسد خلية التسول - خان الباكستاني

    الرياض - مناحي الشيباني : قادت أحلام خان الباكستاني الذي يزاول مهنة غسيل السيارات بعد هروبه من كفيله للعمل في مشروع يكفل له الثراء السريع فقرر نقل كفالته على إحدى شركات تأجير (اللموزين) مثله مثل الكثير من المخالفين الذين يلقون كل ترحيب بعد هربهم من كفلائهم !!!

    خان الباكستاني تعرف على يماني فتحول لمنسق عمليات المتسولين


    «أسد» الباكستاني استغل سيارة الأجرة في ترويج المتسولين عند إشارات المرور

    وبدأت معالم ما فكر به أن تتحقق عندما رحبت به إحدى شركات(اللموزين) وقامت بنقل كفالته وسلمته سيارة أجرة وتركته يجوب الشوارع ليلاً ونهاراً دون رقيب مقابل مائة وثلاثين ريالاً يدفعها يومياً للشركة.

    ويواصل خان اعترافه للجنة الأمنية لمكافحة التسول بالرياض بعد أن أطاحت به في كمين أمني إثر تورطه في إقامة مشروع لترويج المتسولين في شوارع العاصمة الرياض وقال: كانت عملية توفير مائة وثلاثين ريالاً في اليوم ليست كبيرة، فقمت في العام الأول بتأجير السيارة على أحد المخالفين في الفترة المسائية مقابل مائتي ريال لمدة ثماني ساعات في اليوم وفي الثماني ساعات الأخرى أقودها أنا وانفتحت أمامي الكثير من المشاريع!!! ومنها تعرفي على وافد من الجنسية اليمنية يدعى (جمال) يمتهن تهريب المتسولين للمملكة وأنا بدوري أقوم بتوزيعهم عند اشارات المرور وإعادتهم لمنازلهم مقابل مبالغ مالية كبيرة والذي لا يقوم بالدفع أقوم بتطبيق عقوبات صارمة عليه، من هنا عرفت بلقب ( الأسد).

    ومازالت اللجنة الأمنية لمكافحة التسول بمنطقة الرياض تواصل تحقيقها مع الملقب بأسد الباكستاني قبل إحالته للجهات للقضائية..

    وأهابت اللجنة بالمواطنين والمقيمين للإبلاغ عن ملاحظاتهم عن المتسولين ومواقعهم عبر الهاتف (2411678) والتي ستكون محل اهتمام جميع العاملين باللجنة.


    241-1678
    هذه المقالة نشرت أصلا في موضوع المنتدى : سقوط أسد خلية التسول - خان الباكستاني كتبت بواسطة حليمة21 مشاهدة المشاركة الأصلية
  • □ ثقافة اتقان عصر جديد

  • ▲ لن ينجو أياً كان

  • مزادات

  • ▲ قناة السنة النبوية


تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا