قال مسؤول قضائي إن السلطات الأمريكية اعتقلت في نيويورك أشخاصاً يعملون في مجموعة "لولز سيك" للقرصنة الإلكترونية التي اعترف قائدها بمهاجمة بيانات شخصيات عامة عبر شبكة الانترنت. وأضاف المسؤول أن قائد المجموعة اعترف بالمسؤولية ووُجهت له تهم بالتآمر لسرقة بيانات شخصيات وُصفت بالبارزة في عدد من الشركات.
وكان أعضاء المجموعة قد تبنوا اختراق عدد من المواقع الإلكترونية لشركات كبيرة ، وهيئات قضائية ووكالات حكومية. ومجموعة "لولز سيك" هي فرع أقل تنظيماً من مجموعة القرصنة التي تطلق على نفسها اسم "مجهول".
واكتسب أعضائها شهرة في شهر مايو / أيار الماضي بعد اختراقهم الموقع الإلكتروني "لخدمة البث العامة" الأمريكية ووضع خبر يزعم أن مغني الراب الأمريكي الراحل "توباك شاكور" حي ويعيش في نيوزيلاندا.
وكانت السلطات البريطانية قد اعتقلت ريان كليري المراهق الانجليزي الذي يشتبه في العمل لحساب مجموعة القرصنة . كما اعتُقل جاك ديفيز المتحدث باسم المجموعة في اسكتلندا. وكانت "لولز سيك" قد أعلنت مسؤوليتها عن اختراق موقع التسوق الإلكتروني "إي باي" وموقع شركة "سوني" ضمن سلسلة من الهجمات الإلكترونية التي استهدفت مواقع أخرى.
ونشرت مجموعة "مجهول" الشهر الماضي ما قالت إنه تسجيل لمكالمة تليفونية خاصة بين عملاء المباحث الفيدرالية الأمريكية "أف بي أي" وبين محققين في العاصمة البريطانية لندن في شأن أشخاص مشتبه بعملهم لحساب "لولز سيك".
وكان أعضاء المجموعة قد تبنوا اختراق عدد من المواقع الإلكترونية لشركات كبيرة ، وهيئات قضائية ووكالات حكومية. ومجموعة "لولز سيك" هي فرع أقل تنظيماً من مجموعة القرصنة التي تطلق على نفسها اسم "مجهول".
واكتسب أعضائها شهرة في شهر مايو / أيار الماضي بعد اختراقهم الموقع الإلكتروني "لخدمة البث العامة" الأمريكية ووضع خبر يزعم أن مغني الراب الأمريكي الراحل "توباك شاكور" حي ويعيش في نيوزيلاندا.
وكانت السلطات البريطانية قد اعتقلت ريان كليري المراهق الانجليزي الذي يشتبه في العمل لحساب مجموعة القرصنة . كما اعتُقل جاك ديفيز المتحدث باسم المجموعة في اسكتلندا. وكانت "لولز سيك" قد أعلنت مسؤوليتها عن اختراق موقع التسوق الإلكتروني "إي باي" وموقع شركة "سوني" ضمن سلسلة من الهجمات الإلكترونية التي استهدفت مواقع أخرى.
ونشرت مجموعة "مجهول" الشهر الماضي ما قالت إنه تسجيل لمكالمة تليفونية خاصة بين عملاء المباحث الفيدرالية الأمريكية "أف بي أي" وبين محققين في العاصمة البريطانية لندن في شأن أشخاص مشتبه بعملهم لحساب "لولز سيك".